عندما أقيمت أول تجربة لمباراة السوبر خارج الديار.. وتم نقلها من العاصمة السعودية الرياض إلى عاصمة الضباب لندن اختلفت الآراء بين مؤيد ومعارض..
طالبت حينها بالصبر على التجربة رغم عدم قناعتي بالفكرة وكانت الحجة أن ننتظر تقييم الفكرة التي انتهت بردود أفعال سلبية أكثر من كونها إيجابية..
لم يخرج علينا أي مختص باتحاد القدم أو رابطة دوري المحترفين أو حتى لجنة المسابقات لعرض الإيجابيات التي غابت عن أعين المتابعين الرياضيين والمتخصصين في الاستثمار الرياضي كذلك! وإيضاح مبررات وأسباب تكرار هذه التجربة ولسنة أخرى على التوالي في لندن أيضاً.. ماهي النجاحات التي تحققت؟ هل كانت إيرادات..
أم أنها تسويق للاعبينا ودورينا (وهي الحجة التي تم تسويقها للشارع الرياضي) علماً بأنه لم يتم توجيه أي دعوة لأي إعلامي بريطاني أو أحد مسؤولي اتحاد كرة القدم الدولي أو الإنجليزي..
أو حتى أي من سماسرة كرة القدم ليتحقق هذا التسويق! فقط شاهدنا في تلك التجربة بعضاً من المشاهد التي نعلمها ولم نكن نريد أن يشاهدها غيرنا حتى لا تتغير صورة مجتمعنا في أعين الآخرين! بخلاف ذلك لا يوجد حتى الآن أي مبرر تسويقي مقنع سوى قضاء عطلة الصيف خارج الحدود.
طالبت حينها بالصبر على التجربة رغم عدم قناعتي بالفكرة وكانت الحجة أن ننتظر تقييم الفكرة التي انتهت بردود أفعال سلبية أكثر من كونها إيجابية..
لم يخرج علينا أي مختص باتحاد القدم أو رابطة دوري المحترفين أو حتى لجنة المسابقات لعرض الإيجابيات التي غابت عن أعين المتابعين الرياضيين والمتخصصين في الاستثمار الرياضي كذلك! وإيضاح مبررات وأسباب تكرار هذه التجربة ولسنة أخرى على التوالي في لندن أيضاً.. ماهي النجاحات التي تحققت؟ هل كانت إيرادات..
أم أنها تسويق للاعبينا ودورينا (وهي الحجة التي تم تسويقها للشارع الرياضي) علماً بأنه لم يتم توجيه أي دعوة لأي إعلامي بريطاني أو أحد مسؤولي اتحاد كرة القدم الدولي أو الإنجليزي..
أو حتى أي من سماسرة كرة القدم ليتحقق هذا التسويق! فقط شاهدنا في تلك التجربة بعضاً من المشاهد التي نعلمها ولم نكن نريد أن يشاهدها غيرنا حتى لا تتغير صورة مجتمعنا في أعين الآخرين! بخلاف ذلك لا يوجد حتى الآن أي مبرر تسويقي مقنع سوى قضاء عطلة الصيف خارج الحدود.
