يخوض المنتخب السعودي اليوم مباراة مصيرية أمام المنتخب الكوري الجنوبي بعد أن ضمن (الكوري) تأهله إلى جنوب إفريقيا.. وكسب الأخضر لقاءه الودي الأخير أمام المنتخب الصيني بأربعة أهداف لهدف وهو ما يعكس مدى استعداد المنتخب السعودي لما تبقى له من مباريات (الكوريتين). وفي الحقيقة فقد توقعنا جميعاً أن يلعب (بسيرو) بالتشكيلة النهائية وهو ما فعله وأثبت أن الأخضر السعودي جاهز لمباراة اليوم وكسب النقاط الثلاث دون الدخول في أية حسابات.. وأكاد أجزم أن سبب عدم بث مباراة المنتخب الودية الأخيرة معروف. وعلى كل حال سنقف مع الاخضر ونؤازره وكلنا ثقة بتأهله إلى نهائيات جنوب إفريقيا بإذن الله.
- أطلق أمير الشباب والرياضة الأمير سلطان بن فهد برنامج الصقر الأولمبي الذي تبناه نائبه الأمير نواف بن فيصل وشمل أربعة اتجاهات هي الرياضي والتحويلي والتنظيمي والإعلامي وعالمية إعداد المنتخبات السعودية الأولمبية والألعاب الفردية الأولمبية للمشاركة في الألعاب الأولمبية الثلاثين المقامة في لندن 2012. ولعل أبرز ما أعلن عنه الأمير نواف هو الحوافز الكبيرة المقدمة للرياضيين المتأهلين إلى أولمبياد لندن، وكذلك التعاقد مع بيوت الخبرة في الإعداد الأولمبي والتسويق لمنتجنا الوطني.
- وكان الأمير نواف قد تحدث لبرنامج (في المرمى) كمسؤول يدرك ما يدور في الساحة الرياضية المحلية والعالمية وذلك من خلال قربه من معترك الساحة من ناحية وجولاته المكوكية إلى أوروبا والأمريكيتين من ناحية أخرى، والتي ترجم من خلالها طموحات الغد وتطلعات القيادة الرياضية. وقد تجلت واقعية وشفافية الأمير نواف حين تطرق لدوري المحترفين في عامه الأول.. وأشار إلى الهدف المستقبلي وهو وضع الدوري السعودي ضمن أفضل عشرين دوري في العالم. كما أكد الأمير نواف أن الموسم المقبل سيختلف عن سابقه في أن اللقاءات ستكون في يومين كما هو في الدوريات الأوروبية.
- رسم فنان الأهلي خالد بن عبدالله خارطة الطريق للفريق الكروي خلال الاجتماع الشرفي الكبير الذي ترأسه الأحد الماضي وناقش خلاله استعداد الفريق وتجهيزه لدوري المحترفين السعودي المقبل وكذلك دوري أبطال آسيا. إلى هنا ومستقبل القلعة بالفعل مفرح. المشرف على جهاز الكرة الأهلاوي الأمير فهد بن خالد أكد من جهته أن التعاقدات المقبلة للفريق الكروي ستكون مفرحة للجماهير الأهلاوية وستحقق الفائدة المرجوة.. وهذا ما تتمناه هذه الجماهير التي صبرت كثيراً جداً.. لكن أن يطلب الأهلي من الهلال خدمات اللاعب سلطان البرقان للعب كمحور فهذا يعني العودة إلى تلك الصفقات الماضية التي لم يستفد منها الفريق ولعل آخرها بدر الخراشي ومن قبله عبدالله الجمعان.
- التحركات النصراوية الأخيرة تنبئ بإستراتيجية جديدة سينتهجها العالمي للعودة مجدداً لمجد البطولات.. وقبل أن يجف عرق الصيف. والأيام المقبلة حبلى بالعديد من التعاقدات المتميزة والمدروسة بعناية ورغبة وطموح معاً.
- أطلق أمير الشباب والرياضة الأمير سلطان بن فهد برنامج الصقر الأولمبي الذي تبناه نائبه الأمير نواف بن فيصل وشمل أربعة اتجاهات هي الرياضي والتحويلي والتنظيمي والإعلامي وعالمية إعداد المنتخبات السعودية الأولمبية والألعاب الفردية الأولمبية للمشاركة في الألعاب الأولمبية الثلاثين المقامة في لندن 2012. ولعل أبرز ما أعلن عنه الأمير نواف هو الحوافز الكبيرة المقدمة للرياضيين المتأهلين إلى أولمبياد لندن، وكذلك التعاقد مع بيوت الخبرة في الإعداد الأولمبي والتسويق لمنتجنا الوطني.
- وكان الأمير نواف قد تحدث لبرنامج (في المرمى) كمسؤول يدرك ما يدور في الساحة الرياضية المحلية والعالمية وذلك من خلال قربه من معترك الساحة من ناحية وجولاته المكوكية إلى أوروبا والأمريكيتين من ناحية أخرى، والتي ترجم من خلالها طموحات الغد وتطلعات القيادة الرياضية. وقد تجلت واقعية وشفافية الأمير نواف حين تطرق لدوري المحترفين في عامه الأول.. وأشار إلى الهدف المستقبلي وهو وضع الدوري السعودي ضمن أفضل عشرين دوري في العالم. كما أكد الأمير نواف أن الموسم المقبل سيختلف عن سابقه في أن اللقاءات ستكون في يومين كما هو في الدوريات الأوروبية.
- رسم فنان الأهلي خالد بن عبدالله خارطة الطريق للفريق الكروي خلال الاجتماع الشرفي الكبير الذي ترأسه الأحد الماضي وناقش خلاله استعداد الفريق وتجهيزه لدوري المحترفين السعودي المقبل وكذلك دوري أبطال آسيا. إلى هنا ومستقبل القلعة بالفعل مفرح. المشرف على جهاز الكرة الأهلاوي الأمير فهد بن خالد أكد من جهته أن التعاقدات المقبلة للفريق الكروي ستكون مفرحة للجماهير الأهلاوية وستحقق الفائدة المرجوة.. وهذا ما تتمناه هذه الجماهير التي صبرت كثيراً جداً.. لكن أن يطلب الأهلي من الهلال خدمات اللاعب سلطان البرقان للعب كمحور فهذا يعني العودة إلى تلك الصفقات الماضية التي لم يستفد منها الفريق ولعل آخرها بدر الخراشي ومن قبله عبدالله الجمعان.
- التحركات النصراوية الأخيرة تنبئ بإستراتيجية جديدة سينتهجها العالمي للعودة مجدداً لمجد البطولات.. وقبل أن يجف عرق الصيف. والأيام المقبلة حبلى بالعديد من التعاقدات المتميزة والمدروسة بعناية ورغبة وطموح معاً.
