يعجبني في إدارة الهلال أنها تعمل في صمت بل وتخطط لمستقبل ناديها بشكل عام وفريقها الكروي بشكل خاص دون ضجيج.. بعكس الآخرين! والأهم من كل ذلك أن ما تقوم به هذه الإدارة يلامس الاحتياجات الحقيقية للكيان الهلالي. ولعل التفكير في إنشاء ملعب يمكن التحكم في درجة حرارته ليمكن فرض التمارين الصباحية في مختلف الأجواء.. يعكس مدى حرص الإدارة الهلالية على السير بالفريق الكروي نحو الاحتراف الصحيح ولضمان مستقبل الزعيم.. ما يعني أن الإدارة لا تخطط لنفسها أو وقتها كما يفعل البعض ولا أرى أن مثل هذه الأعمال المخطط لها سلفاً يمكن أن ترى النور لولا الفكر الإداري السليم والتخطيط الصحيح الذي نتج عنه الاستقرار الإداري الذي يعيشه النادي من جهة.. والمساندة الفعالة والحقيقية المقدمة من بقية أعضاء الشرف من جهة أخرى. وقد يكون لعدم تدخل بعض أعضاء الشرف والإدارات السابقة دور كبير فيما حققه الفريق الهلالي حتى الآن.
- عادت نغمة المواجهات الصاخبة بين مسئولي الأندية مرة أخرى بسبب غياب اللوائح والأنظمة التي توقفهم عند حدهم بالإضافة إلى لغة التعقل الغائبة في كثير من الأحايين. ولعل ما حدث بعد لقاء الهلال والنصر في ذهاب نصف نهائي كأس خادم الحرمين الشريفين للأبطال من تراشق للاتهامات بين الفريقين من جهة وما واجهه حكم اللقاء من جهة أخرى ينذر بمزيد من الاحتقان والتفرقة التي لا تخدم رياضتنا بأي شكل من الأشكال. فقد قاد خليل جلال اللقاء بكل اقتدار إلى بر الأمان وتكفيه إشادات المحايدين والمتخصصين الذين لمحوا إلى أن خطأه الوحيد كان عدم طرد الأرجنتيني فيغاروا.. وإن كان الاكتفاء بإنذاره كاف لفعلته كما رآها الحكم.
- سبق وأشرت إلى المعاناة الدائمة التي تجدها فرقنا الكروية على الأراضي الإيرانية في الوقت الذي نوفر لهم ولفرقهم كل ما يحتاجون.. بل وأكثر. فهاهو الاتحاد وقد عانى لاعبوه خلال الأيام الماضية ومنذ وصولهم إيران من سوء أرضية ملاعب التدريب التي تم توفيرها لهم في مدينة أصفهان قبل مواجهة ذوب أهن أصفهان الليلة ضمن الجولة السادسة من دوري المحترفين الآسيوي. فهل بعد كل هذا نستمر في تعاملنا المثالي مع من يستحقون ومن لا يستحقون.
- ذهب الخلوق عبد العزيز العنقري وترك مقعد رئاسة النادي الأهلي لمن يبحث عنه.. فهل حلت مشاكل الراقي؟ لا أظن بل أجزم أن هناك أكبر من ذهاب رئيس وتبوء آخر.. وسأتطرق لكل ذلك لاحقاً.
- لقاء الأحد القادم بين النصر والهلال في إياب نصف نهائي كأس خادم الحرمين الشريفين سيكون مختلفاً تماماً.. وسترون.
- عادت نغمة المواجهات الصاخبة بين مسئولي الأندية مرة أخرى بسبب غياب اللوائح والأنظمة التي توقفهم عند حدهم بالإضافة إلى لغة التعقل الغائبة في كثير من الأحايين. ولعل ما حدث بعد لقاء الهلال والنصر في ذهاب نصف نهائي كأس خادم الحرمين الشريفين للأبطال من تراشق للاتهامات بين الفريقين من جهة وما واجهه حكم اللقاء من جهة أخرى ينذر بمزيد من الاحتقان والتفرقة التي لا تخدم رياضتنا بأي شكل من الأشكال. فقد قاد خليل جلال اللقاء بكل اقتدار إلى بر الأمان وتكفيه إشادات المحايدين والمتخصصين الذين لمحوا إلى أن خطأه الوحيد كان عدم طرد الأرجنتيني فيغاروا.. وإن كان الاكتفاء بإنذاره كاف لفعلته كما رآها الحكم.
- سبق وأشرت إلى المعاناة الدائمة التي تجدها فرقنا الكروية على الأراضي الإيرانية في الوقت الذي نوفر لهم ولفرقهم كل ما يحتاجون.. بل وأكثر. فهاهو الاتحاد وقد عانى لاعبوه خلال الأيام الماضية ومنذ وصولهم إيران من سوء أرضية ملاعب التدريب التي تم توفيرها لهم في مدينة أصفهان قبل مواجهة ذوب أهن أصفهان الليلة ضمن الجولة السادسة من دوري المحترفين الآسيوي. فهل بعد كل هذا نستمر في تعاملنا المثالي مع من يستحقون ومن لا يستحقون.
- ذهب الخلوق عبد العزيز العنقري وترك مقعد رئاسة النادي الأهلي لمن يبحث عنه.. فهل حلت مشاكل الراقي؟ لا أظن بل أجزم أن هناك أكبر من ذهاب رئيس وتبوء آخر.. وسأتطرق لكل ذلك لاحقاً.
- لقاء الأحد القادم بين النصر والهلال في إياب نصف نهائي كأس خادم الحرمين الشريفين سيكون مختلفاً تماماً.. وسترون.
