عمل الهلاليون بمختلف مواقعهم داخل البيت الهلالي وخارجه على محاولة خلق استقرار بإيجاد كل السبل الكفيلة بمواصلة الزعيم سيره نحو البطولات، وبصورة تكاتفية يحسد عليها عشاق الأزرق الهلالي من وقت لآخر، إذ يعطي رجالات الهلال دائماً درساً من دروس التفاهم سواء لجلب إدارة جديدة أو لدعمها أو إحضار لاعبين محليين وغير ذلك من الخطوات الجادة التي تثمر دائماً عن بطولة أو على أقل تقدير الصعود لمنصة تتويج ليس أقل من ذلك، ولكن حدثت في الآونة الأخيرة هزة بسيطة وبدرجة دعت لصحوة تصحيحية تتطلب تفعيل الكثير داخل الهلال وتحديداً في ظل وجود الرئيس المذهب والخلوق الأمير عبد الرحمن بن مساعد الذي اكتشفت وربما غيري عرف بذلك أن ما تعرض له الفريق الكروي في الأشهر القليلة الماضية جاء وفق استشارات تصل لـ(شبيه الريح) لم تكن موفقة على الإطلاق بل كادت ترمي بالفريق إلى غياهب الجب، إلا أننا نتأمل أن تكون مواجهة الرائد الأخيرة هي أولى الجرعات النفسية المؤثرة إيجاباً على الفريق في مسيرته المقبلة.
ثم إنني أعجب كثيراً من أمر لم أره في الهلال بينما نجده فاعلاً في الجار الآخر النصر وهو وجود المكتب التنفيذي الخاص بأعضاء الشرف والذي في ناد مثل الهلال سيقود لنتائج أكثر فاعلية لوجود أعضاء شرف أضعاف ما لدى الجار العالمي، ولدي انطباعين مريرين عن هذا الموضوع، وهي أن الهلال لا يوجد لشرفييه مكتب تنفيذي وهذا مصيبة أو أن هناك مكتبا تنفيذيا ولم يفعل وتلك مصيبة أعظم، فعلى الرغم من كل ما يتعرض له الفريق الآن ولا يوجد مكتب تنفيذي الذي بالفعل لو كان حاضراً لما وجدنا الأمير عبد الرحمن بن مساعد يشتكي من نقص في (المال) إذ يكفي أن يبعث بمذكرة لرئيس المكتب التنفيذي يوضح له ما يحتاجون من أعضاء الشرف على أن يقوم الأخير وبما تمليه عليه مسئوليته وعبر فريق عمل مميز إلى التواصل مع أعضاء الشرف وجمع المال المطلوب لتسيير شؤون النادي.
وأتطلع من مؤثري الهلال المبادرة في هذا الأمر إما بتفعيله أو استحداثه على أن يقوده رجل رياضي خبير متمرس وهو الأمير نواف بن محمد الذي عرف بقربه من القيادة الرياضية أولاً ومن جميع أعضاء الشرف دون استثناء ولذلك سيكفي هذا الرجل من واقع معرفتي الرياضية بجهده وبما يقدمه في أحد أعرق الاتحادات الرياضية السعودية إلى جانب أنه كان أحد أهم أركان مسيرة الراحل الأمير فيصل بن فهد (يرحمه الله) التي مازلنا ننهل من منهجها الصحيح والسليم.. ياهلاليون فعلوا واعملوا واستغلوا وجود عبد الرحمن بن مساعد لسعة صدره ومعاونه نواف بن سعد على كل ما يطرأ من تغيير وتطوير.
ثم إنني أعجب كثيراً من أمر لم أره في الهلال بينما نجده فاعلاً في الجار الآخر النصر وهو وجود المكتب التنفيذي الخاص بأعضاء الشرف والذي في ناد مثل الهلال سيقود لنتائج أكثر فاعلية لوجود أعضاء شرف أضعاف ما لدى الجار العالمي، ولدي انطباعين مريرين عن هذا الموضوع، وهي أن الهلال لا يوجد لشرفييه مكتب تنفيذي وهذا مصيبة أو أن هناك مكتبا تنفيذيا ولم يفعل وتلك مصيبة أعظم، فعلى الرغم من كل ما يتعرض له الفريق الآن ولا يوجد مكتب تنفيذي الذي بالفعل لو كان حاضراً لما وجدنا الأمير عبد الرحمن بن مساعد يشتكي من نقص في (المال) إذ يكفي أن يبعث بمذكرة لرئيس المكتب التنفيذي يوضح له ما يحتاجون من أعضاء الشرف على أن يقوم الأخير وبما تمليه عليه مسئوليته وعبر فريق عمل مميز إلى التواصل مع أعضاء الشرف وجمع المال المطلوب لتسيير شؤون النادي.
وأتطلع من مؤثري الهلال المبادرة في هذا الأمر إما بتفعيله أو استحداثه على أن يقوده رجل رياضي خبير متمرس وهو الأمير نواف بن محمد الذي عرف بقربه من القيادة الرياضية أولاً ومن جميع أعضاء الشرف دون استثناء ولذلك سيكفي هذا الرجل من واقع معرفتي الرياضية بجهده وبما يقدمه في أحد أعرق الاتحادات الرياضية السعودية إلى جانب أنه كان أحد أهم أركان مسيرة الراحل الأمير فيصل بن فهد (يرحمه الله) التي مازلنا ننهل من منهجها الصحيح والسليم.. ياهلاليون فعلوا واعملوا واستغلوا وجود عبد الرحمن بن مساعد لسعة صدره ومعاونه نواف بن سعد على كل ما يطرأ من تغيير وتطوير.
