تصدى الدكتور صالح بن ناصر رئيس لجنة الاحتراف في الاتحاد السعودي لكرة القدم مؤخراً، عبر تصريحات له نشرت في أكثر من جريدة خليجية الكترونية ومقروءة، لكل الاتهامات التي طالت بعض الأندية السعودية بأنها تستخدم أموالاً مشبوهة مقبلة من غسيل أموال وغير ذلك. وقال بأن الثقة كبيرة في المسؤولين على الأندية السعودية وأنه لاتوجد أموال مشبوهة في السعودية، وأن النزاهة شعار جميع الأندية السعودية.
وأوضح الدكتور صالح بأن الاتحاد السعودي سوف يعتمد نظام فيفا بخصوص انتقالات اللاعبين الذي سيبدأ العمل في أكتوبر من العام المقبل 2010م، والذي يؤكد حرص فيفا للتأكد من سلامة صفقات انتقال اللاعبين ونظافة مصادرها. وأشار إلى أن الاتحاد السعود لكرة القدم يؤيد بشكل كبير ورسمي توجه فيفا في اعتماد انتقالات اللاعبين عبر الإنترنت.
مشاركة وتفاعلاً إيجابياً حول هذا الموضوع الخطير من رجل خبير في قامة الدكتور صالح بن ناصر، خاصة أن مثل هذه المواضيع تفاعلت كثيراً في أروقة فيفا والاتحاد الأوروبي بعد الطفرة غير المنطقية التي أثارها شراء نادي ريال مدريد الإسباني في هذا الموسم لكل من النجمين البرازيلي كاكا مقابل 64 مليون يورو والبرتغالي كريستيانو رونالدو 94 مليون يورو وذلك بمجموع 158 مليون يورو (أكرر) يورو وليس ريالاً أو درهماً أو دولاراً.
بالمناسبة أنا شخصياً كاتب هذه السطور لم يسبق لي أن شاهدت اليورو على الطبيعة حتى أتعرف عليه شخصياً. المهم أن بعض الأندية السعودية طارت في العجة وصدقت نفسها أنها سوف تدخل في صراع مع الريال.. ويا حبنا للتقليد حتى في رفع الأسعار، ولن أحدد أسماء أندية أو لاعبين بعينهم لأن (اللي على رأسه بطحاء يحسس عليها).
إن ما أقدم عليه الريال الإسباني هو جريمة بحق الرياضة والكرة، ومن هنا أقول الواضح إنها أموال مشبوهة ولولا ذلك لما أثارت هذه الأرقام حفيظة وشكوك الاتحاد الأوروبي، وهو ما أعلنه صراحة رئيس الاتحاد الأوروبي الفرنسي بلاتيني الذي قال يوجد شيء غير طبيعي من ريال مدريد تجاه سوق الانتقالات.. وواصل بلاتيني قوله: هل الريال يملك هذه المبالغ حقيقة؟ وهل يملك ضمانات بنكية في ظل الأزمة المالية العالمية؟ حتى رئيس برشلونة لابورتا طالب بالتحقيق حول مصادر هذه المبالغ التي قدمها الريال لكاكا ورونالدو ووصفها بأنها مبالغ غير شرعية.
وأوضح الدكتور صالح بأن الاتحاد السعودي سوف يعتمد نظام فيفا بخصوص انتقالات اللاعبين الذي سيبدأ العمل في أكتوبر من العام المقبل 2010م، والذي يؤكد حرص فيفا للتأكد من سلامة صفقات انتقال اللاعبين ونظافة مصادرها. وأشار إلى أن الاتحاد السعود لكرة القدم يؤيد بشكل كبير ورسمي توجه فيفا في اعتماد انتقالات اللاعبين عبر الإنترنت.
مشاركة وتفاعلاً إيجابياً حول هذا الموضوع الخطير من رجل خبير في قامة الدكتور صالح بن ناصر، خاصة أن مثل هذه المواضيع تفاعلت كثيراً في أروقة فيفا والاتحاد الأوروبي بعد الطفرة غير المنطقية التي أثارها شراء نادي ريال مدريد الإسباني في هذا الموسم لكل من النجمين البرازيلي كاكا مقابل 64 مليون يورو والبرتغالي كريستيانو رونالدو 94 مليون يورو وذلك بمجموع 158 مليون يورو (أكرر) يورو وليس ريالاً أو درهماً أو دولاراً.
بالمناسبة أنا شخصياً كاتب هذه السطور لم يسبق لي أن شاهدت اليورو على الطبيعة حتى أتعرف عليه شخصياً. المهم أن بعض الأندية السعودية طارت في العجة وصدقت نفسها أنها سوف تدخل في صراع مع الريال.. ويا حبنا للتقليد حتى في رفع الأسعار، ولن أحدد أسماء أندية أو لاعبين بعينهم لأن (اللي على رأسه بطحاء يحسس عليها).
إن ما أقدم عليه الريال الإسباني هو جريمة بحق الرياضة والكرة، ومن هنا أقول الواضح إنها أموال مشبوهة ولولا ذلك لما أثارت هذه الأرقام حفيظة وشكوك الاتحاد الأوروبي، وهو ما أعلنه صراحة رئيس الاتحاد الأوروبي الفرنسي بلاتيني الذي قال يوجد شيء غير طبيعي من ريال مدريد تجاه سوق الانتقالات.. وواصل بلاتيني قوله: هل الريال يملك هذه المبالغ حقيقة؟ وهل يملك ضمانات بنكية في ظل الأزمة المالية العالمية؟ حتى رئيس برشلونة لابورتا طالب بالتحقيق حول مصادر هذه المبالغ التي قدمها الريال لكاكا ورونالدو ووصفها بأنها مبالغ غير شرعية.
