في الإمارات برز في فترة من الفترات عنوان لرحلة الانتماء للعين عنونه العشاق آنذاك (من يحب العين أكثر).
ـ لتتحول كل المدن والهجر الإماراتية إلى إبراز الوجه الآخر لمعنى من يحب العين أكثر.
ـ ومن فرط إعجابي بهذه المقولة أسعى بكل حب أن أمنحها الصبغة الأهلاوية علنا نجد حقيقة أخرى في إرساء قاعدة من يحب الأهلي أكثر.
ـ وأتمنى أن أسمع من يقول "أنا أكثر وأنت أكثر" لكي نجمع أن ثمة من يباري "خالد بن عبدالله" في هذا الحب.
ـ أؤمن أن المحبين كثر، وأجزم أن العشاق كثر ولكن تختلف ترجمة هذا الحب أو ذاك العشق من شخص إلى آخر.
ـ أما الساديون الذين تفرغوا لتقييم الأشياء وفق معطى الهزيمة فهنا الحكم سادي والساديون لاحكم لهم.
ـ يحتاج الأهلاويون قبل تفعيل من يحب الأهلي أكثر إلى إعادة صياغة علاقتهم بالأهلي بما يبني أو على الأقل يساعد على البناء.
ـ أما مسألة أن تنتقد.. وتواصل النقد... وتغرق في المطالب بإبعاد هذا المدرب وطرد اللاعب الفلاني وجلب اللاعب العلاني فهنا لا يمكن الإيفاء بغرض من يحب الأهلي أكثر.
ـ أعترف أنني مرات أنساق وراء ردة فعل الهزيمة وأجلد قلبي قبل أن أجلد الأهلي، وأعترف أنني أحياناً أشط وأقول كلاماً كبيراً بحق الأهلي.
ـ إذن يجب أن نتعاطى مع الأهلي من اليوم من يحب القلعة أكثر.. وأن يتبارى الكل في تقديم دلالة هذا الحب على أرض الواقع وليكن حب خالد هو القدوة.
ـ أما موجة النقد الموجهة هذه الأيام تجاه فريق القدم والإدارة والمدرب فأظنها موجة برد انتهت دونما نحتاج لبنادول.
ـ لتتحول كل المدن والهجر الإماراتية إلى إبراز الوجه الآخر لمعنى من يحب العين أكثر.
ـ ومن فرط إعجابي بهذه المقولة أسعى بكل حب أن أمنحها الصبغة الأهلاوية علنا نجد حقيقة أخرى في إرساء قاعدة من يحب الأهلي أكثر.
ـ وأتمنى أن أسمع من يقول "أنا أكثر وأنت أكثر" لكي نجمع أن ثمة من يباري "خالد بن عبدالله" في هذا الحب.
ـ أؤمن أن المحبين كثر، وأجزم أن العشاق كثر ولكن تختلف ترجمة هذا الحب أو ذاك العشق من شخص إلى آخر.
ـ أما الساديون الذين تفرغوا لتقييم الأشياء وفق معطى الهزيمة فهنا الحكم سادي والساديون لاحكم لهم.
ـ يحتاج الأهلاويون قبل تفعيل من يحب الأهلي أكثر إلى إعادة صياغة علاقتهم بالأهلي بما يبني أو على الأقل يساعد على البناء.
ـ أما مسألة أن تنتقد.. وتواصل النقد... وتغرق في المطالب بإبعاد هذا المدرب وطرد اللاعب الفلاني وجلب اللاعب العلاني فهنا لا يمكن الإيفاء بغرض من يحب الأهلي أكثر.
ـ أعترف أنني مرات أنساق وراء ردة فعل الهزيمة وأجلد قلبي قبل أن أجلد الأهلي، وأعترف أنني أحياناً أشط وأقول كلاماً كبيراً بحق الأهلي.
ـ إذن يجب أن نتعاطى مع الأهلي من اليوم من يحب القلعة أكثر.. وأن يتبارى الكل في تقديم دلالة هذا الحب على أرض الواقع وليكن حب خالد هو القدوة.
ـ أما موجة النقد الموجهة هذه الأيام تجاه فريق القدم والإدارة والمدرب فأظنها موجة برد انتهت دونما نحتاج لبنادول.
