في شتى الرياضيات لابد من نتيجة إيجابية وأخرى سلبية..!
ـ هذا ثابت ولا احتجاج على ذلك لكن الاحتجاج هذه الأيام على "سلب الأهلي حق كفله له تمثيل الوطن في أربع مناسبات".
ـ أقصد إعلاما يدعي الوطنية ويدعي الحياد.. والوطنية والحياد منه براء..!
ـ أربع بطولات خارجية خليجية وآسيوية لم تستفز محابرهم ولن تستنفرها لـ(سواد قلوبهم)..
ـ أستثني من هؤلاء الوطنيين.. الحقيقيين الذين أعطوا الراقي حقه..
ـ الكتابة قبل أن تكون ترفاً.. ونزفاً.. وهماً.. هي متعة تعطيك قدرة على أن تبحر في عالم من عوالم الإبداع..
ـ بشرط أن تكون منصفاً أما من يتخذونها وسيلة لتبرير غاية فهؤلاء عليهم إعادة فتح مدرسة ميكافلي ليعرفوا أكثر..
ـ فاز الأهلي وفاز وفاز وسجل التاريخ له أولوية لم يسبقه إليها أحد..
ـ حتى القدم التي يتندرون بها فازت ببطولة خليجية وبينها وبين الثالث رمية حصى وبقيت لها بطولة محلية ربما تكون أحد ثوابتها..
ـ فلماذا هذا التجاهل..؟! أو ليس الأهلي قدم بطولاته للوطن..؟
ـ منتهى الإحباط أن يمرر كتابنا إنجازات الأهلي دون "سطر من الإنصاف"..
ـ أما أنا فسأظل أكتب وأكتب عمن يستحق الثناء ولن أشط عن قاعدة رسمها لنا الراقي..
ـ أن تكون أهلاوياً فتلك عملة صعبة وعاش الأهلي عاش.. ولا عزاء للمغبونين.