|


أحمد الشمراني
إنها قصة عشق
2009-04-13
تأخذك أحياناً حالات الفرح إلى عالم من عوالم الحالات النادرة..
ـ قد تجد من العبارات مئات بل آلاف ولكن التوظيف مرات صعب.
ـ اليوم أسعى لأن أتميز بين زملائي كما هم يسعون إلى ذاك.. فالساحة مفتوحة والعبارات على قارعة الطريق والحكم للقارئ.
ـ الاتحاد فاز فصرخ اتحادي بصوت عال لا يصح إلا الاتحاد.
ـ تذكرت المتنبي والسياب وصاحبي ووجدت أن الاتحاد حكاية أخرى لم يكتبها شاعر.
ـ دعوكم من هذر أغاني المناسبات فهي فانتازيا لا تنصف الاتحاد.
ـ من أين أبدأ الغناء من الملعب من خارجه أم عبر رسائل محمد نور التي لم تقرأ بعد.
ـ إنجاز لابد معه أن نقول إن القمة بكل ما فيها من شموخ انحنت أمام الاتحاد.
ـ دوري وإنجازات أخرى ومد البطولات لن يتوقف طالما هناك عشق وعشق آخر.
ـ ففي الاتحاد تتساوى الأشياء لدرجة تجعل من حب أصغر مشجع يوازي عشق أكبر عضو شرف.
ـ الأغنية تقول منصور يا إتي وقائدك منصور فهل هو إنصاف أم اختزال مرحلة في رجل أم أن الاتحاد ينصف عظماءه على طريقته.
ـ في كل أنحاء الوطن مد الفرح صار في موكب جماعي فيه الاتحاد نقطة التقاء وفيه من الحكايات ما يبهج يا إتي.
ـ فمن أنصف الآخر.. هل أنصف البطل البطولة أم أن البطولة هي من أنصفته؟
ـ أبو عمارة.. ونور.. قالوا المفيد في أعقاب الإنجاز ومن لا يثمن جهد الناس لا يثمن جهده.
ـ البلوي منصور والبلوي حامد قيل بأنهما شوكة القبان في الإنجاز.
ـ ولو كان الوفاء رجلاً لأسميته اتحاد..
ـ أبو ظبي.. لا تعليق.. فارس عوض لا تعليق.. فنخاف نقول الحقيقة ويقولون ما يمدح السوق.. لكن في النهاية.. للناس ذائقة.