|


أحمد الشمراني
سري للغاية..
2009-04-25
ـ الاستشارات القانونية التي تمنحها مكاتب المحاماة لأصحاب القضايا العالقة أياً كانت القضية تتناقض من مكتب لآخر...!
ـ فهم أي المحامون ينطلقون من (نصوص لا تعترف إلا بالثغرات)!!
ـ وهنا ربما تبرز إشكالية معنية (بالنص القانوني والاجتهاد) ولعلي في هذا السياق أصادق على ما قاله لي الزميل أو بالأحرى الصديق العزيز (محمد سليمان الدويش) حينما قال أخشى أن تتحول هذه المهنة... مهنة المحاماة في يوم (ما) إلى مهنة من لا مهنة له...!
ـ سؤالي هل أنديتنا تثق بالمحامين أو هل لديها محامون ثقاة...؟
ـ أسأل ولعلي لا آتي بجديد لو قلت إن محامي الأندية اليوم أجمعوا أن للرياضة وقضاياها (فقه آخر) لا علاقة له بثوابت القانون أو متحولاته!
ـ مثلاً والأمثلة كثيرة إلى هذه اللحظة لم نعرف مصير قضايا أثيرت عبر الإعلام حيال (شكاوى) بين الأندية والأندية واللاعبين والأندية..
ـ ولم نصل إلى حل يضمن لنا حلاً بجدلية اتهامات أثيرت مؤخراً بين أبها والرائد على خلفية مباريات اللحظات الأخيرة..
ـ أما قضايا الحكام فهذه لوحدها (ملفات كتب على بعضها سري للغاية)...
ـ صدقوني إن فتح بعض القضايا على المكشوف يساهم وبفعالية في إيجاد حل لها لا سيما قضايا أخطاء تقع وتصنف دائماً تحت (بند التعمد)...!
ـ أتمنى بل وأطالب وألح في الطلب أن نتباحث سوياً في حكاية حكام يكررون أخطاءهم مع أندية وضد أندية وتمر هكذا كما لو كانت (سحابة صيف).
ومضه:
فيني بداية وقت ونهاية أزمان..