خسر الأهلي ولا بد أن نمنح ذاتنا فرصة الإبحار في عالم المفردات المليئة بالانتقام والمعبأة بحبر العاطفة...!!
ـ أغضبتني النتيجة ولا خيار لربما في (التنفيس) إلا الضرب بقوة... لكي أرتاح...!!
ـ اللاعبون فاشلون.... المدرب فاشل... الإدارة يجب أن ترحل ولا بأس أن أطالب بعودة الجيزاني وغيره من المحاربين القدامى للأهلي!!!
ـ أنا غاضب... أنا محتقن.. أنا وأنا ولا يوجد أمامي لأن (أفش هذا الغضب) إلا المطالبة بالطرد والركل والرفس...؟! إلى آخر سطور الانفعال....؟!
ـ فهل مثل هذه الأسطر تعالج مشكلة أو تداري ردة فعل الهزيمة...؟!
ـ إن أردنا المعالجة الصحيحة علينا أن نفكر بمنطق ونحلل بهدوء...
ـ فالأهلي الذي نعتب عليه عندما يخسر (مات) ولم يبق إلا أطلاله...!!
ـ فهذه الشلة التي تعبث بتاريخه لا لوم عليها لأن فاقد الشيء لا يعطيه... فلماذا الغضب...؟!!
ـ انتهى الموسم بالنسبة للأهلي وننتظر من الآن (عملا جبارا) لإعادة صياغة ما كان يسمى (بفرقة الرعب)...!1
ـ ولا يمكن أن أمرر هدوئي اليوم وليس انفعالي دونما أن نسأل ونتساءل عن ميزانية صرفه وأرقام مهولة دفعت على لاعبين لو نضعهم في موازين القوة الشرائية لعقود اللاعبين الكبار ما تجاوزت أثمانهم صفقة مدافع الطول الفارع والعقل الفارغ...!!
ـ أما أن نضع البيض في سلة واحدة ونرمي الكلام على عواهنه فهذا قد يسمى أي شيء إلا أن نسميه نقداً يراد به الإصلاح...!!
ـ فكأس الخليج (خير وبركة) والخروج من آخر بطولات الموسم بتعادلين مع الحزم هو وجه آخر لما يمكن أن يقال عن (سبعة لاعبين أجانب) لو استثمرت مبالغهم في لاعب واحد كان أسلم وأثمر (للفريق)!!!
ـ صحيح أن المعايزا وهاريسون قياساً بالأربعة الذين تم التعاقد معهم في المرحلة الثانية كانا مقبولين لكن الأصح أن السبعة كلهم (صفر على الشمال).
ـ لن أزيد الجراح... جراحاً.. فلنا حول الأهلي ومستقبل الأهلي أكثر من عودة لعل وعسى أن نخفف على جمهور بات شعاره... (الصبر مفتاح الفرج).
ومضه
حزين من الظما وإلا حزين من الفرح ياطير....
ـ أغضبتني النتيجة ولا خيار لربما في (التنفيس) إلا الضرب بقوة... لكي أرتاح...!!
ـ اللاعبون فاشلون.... المدرب فاشل... الإدارة يجب أن ترحل ولا بأس أن أطالب بعودة الجيزاني وغيره من المحاربين القدامى للأهلي!!!
ـ أنا غاضب... أنا محتقن.. أنا وأنا ولا يوجد أمامي لأن (أفش هذا الغضب) إلا المطالبة بالطرد والركل والرفس...؟! إلى آخر سطور الانفعال....؟!
ـ فهل مثل هذه الأسطر تعالج مشكلة أو تداري ردة فعل الهزيمة...؟!
ـ إن أردنا المعالجة الصحيحة علينا أن نفكر بمنطق ونحلل بهدوء...
ـ فالأهلي الذي نعتب عليه عندما يخسر (مات) ولم يبق إلا أطلاله...!!
ـ فهذه الشلة التي تعبث بتاريخه لا لوم عليها لأن فاقد الشيء لا يعطيه... فلماذا الغضب...؟!!
ـ انتهى الموسم بالنسبة للأهلي وننتظر من الآن (عملا جبارا) لإعادة صياغة ما كان يسمى (بفرقة الرعب)...!1
ـ ولا يمكن أن أمرر هدوئي اليوم وليس انفعالي دونما أن نسأل ونتساءل عن ميزانية صرفه وأرقام مهولة دفعت على لاعبين لو نضعهم في موازين القوة الشرائية لعقود اللاعبين الكبار ما تجاوزت أثمانهم صفقة مدافع الطول الفارع والعقل الفارغ...!!
ـ أما أن نضع البيض في سلة واحدة ونرمي الكلام على عواهنه فهذا قد يسمى أي شيء إلا أن نسميه نقداً يراد به الإصلاح...!!
ـ فكأس الخليج (خير وبركة) والخروج من آخر بطولات الموسم بتعادلين مع الحزم هو وجه آخر لما يمكن أن يقال عن (سبعة لاعبين أجانب) لو استثمرت مبالغهم في لاعب واحد كان أسلم وأثمر (للفريق)!!!
ـ صحيح أن المعايزا وهاريسون قياساً بالأربعة الذين تم التعاقد معهم في المرحلة الثانية كانا مقبولين لكن الأصح أن السبعة كلهم (صفر على الشمال).
ـ لن أزيد الجراح... جراحاً.. فلنا حول الأهلي ومستقبل الأهلي أكثر من عودة لعل وعسى أن نخفف على جمهور بات شعاره... (الصبر مفتاح الفرج).
ومضه
حزين من الظما وإلا حزين من الفرح ياطير....
