لم يعد الوقت كافياً لأن نعيد صياغة أفكارنا وآرائنا حيال الأربعاء القريب
- بين أربعاء سول وأربعاء الرياض فارق التوقيت وفارق في الحسابات لكن زمن الانتظار لم يتعد حدود ساعة ونصف وبضع دقائق.
- فماذا نقول اليوم وغدا وبعد غد هل نكتفي بتحضير الجمهور أم نردد مع كل الأصوات" هاي جنوب إفريقيا" أم ماذا ؟
- لست خائفاً من كوريا الشمالية ولست متشائماً لكن أخاف على الأخضر وأخشى وسط هذه التفاؤلية أن نقع في الفخ .
- الأمل في الكتيبة الخضراء أكبر من أن أحدده بمباراة لكن الحذر واجب والإفراط في ضمان النتيجة أرى أنه أول أدوات فقدانها.
- ينبغي على إعلامنا أن يتعامل مع المباراة بواقعية وأن لا يسرف في زف الفرح للفرح فنحن سنلتقي منتخبا ربما يكون من أعقد منتخبات المجموعة تكتيكا.
- فإذا كان المنتخب الإيراني واضحا والكوري الجنوبي أوضح فإن الشماليين أعقد مما نتصور أي أن خططهم تبنى على اللحظة ومعطيات اللحظة.
- إذن دعونا نؤجل الأغاني وصور الماضي وأفراج الحاضر إلى وقتها لكي لانضع أنفسنا في مأزق البحث عن الحسابات
- ففي كرة القدم لم يعد هناك داع للتعويل على المدرجات والمعنويات بقدر ما يجب أن نفكر في الطرف الآخر وطموحاته
- مثل ما نحن قريبون من التأهل كما يتصور المتفائلون، كوريا الشمالية تملك نفس التصور وتفوقنا في الأهداف
- فخسارة إيران أمام كوريا الجنوبية يجعل كوريا الشمالية تلعب على فرصتين وهنا حساب آخر يفترض أن نفطن له.
- لا أسوق مثل هذه النصائح والإرشاد لمجرد أن أبدو أمامكم هكذا "مختلق" بقدر ما أبين واقعا يفترض ألا نغمض أعيننا عنه لمجرد أن الحالة – حالة فرح.
- بين أربعاء سول وأربعاء الرياض فارق التوقيت وفارق في الحسابات لكن زمن الانتظار لم يتعد حدود ساعة ونصف وبضع دقائق.
- فماذا نقول اليوم وغدا وبعد غد هل نكتفي بتحضير الجمهور أم نردد مع كل الأصوات" هاي جنوب إفريقيا" أم ماذا ؟
- لست خائفاً من كوريا الشمالية ولست متشائماً لكن أخاف على الأخضر وأخشى وسط هذه التفاؤلية أن نقع في الفخ .
- الأمل في الكتيبة الخضراء أكبر من أن أحدده بمباراة لكن الحذر واجب والإفراط في ضمان النتيجة أرى أنه أول أدوات فقدانها.
- ينبغي على إعلامنا أن يتعامل مع المباراة بواقعية وأن لا يسرف في زف الفرح للفرح فنحن سنلتقي منتخبا ربما يكون من أعقد منتخبات المجموعة تكتيكا.
- فإذا كان المنتخب الإيراني واضحا والكوري الجنوبي أوضح فإن الشماليين أعقد مما نتصور أي أن خططهم تبنى على اللحظة ومعطيات اللحظة.
- إذن دعونا نؤجل الأغاني وصور الماضي وأفراج الحاضر إلى وقتها لكي لانضع أنفسنا في مأزق البحث عن الحسابات
- ففي كرة القدم لم يعد هناك داع للتعويل على المدرجات والمعنويات بقدر ما يجب أن نفكر في الطرف الآخر وطموحاته
- مثل ما نحن قريبون من التأهل كما يتصور المتفائلون، كوريا الشمالية تملك نفس التصور وتفوقنا في الأهداف
- فخسارة إيران أمام كوريا الجنوبية يجعل كوريا الشمالية تلعب على فرصتين وهنا حساب آخر يفترض أن نفطن له.
- لا أسوق مثل هذه النصائح والإرشاد لمجرد أن أبدو أمامكم هكذا "مختلق" بقدر ما أبين واقعا يفترض ألا نغمض أعيننا عنه لمجرد أن الحالة – حالة فرح.
