لا يختلف اثنان في الوطن العربي على أن الاتحاد العربي لكرة القدم شهد خلال الفترات الأخيرة تطورا واضحا ولهذا كان حزن الجميع لتجميد بطولاته هذا العام خاصة أن نشاطات الاتحاد كانت تلعب دورا هاما في تطوير الكرة العربية في المحافل الدولية كما كان دعم الاتحاد العربي واضحا في العديد من المواقف الدولية المؤثرة.
ومن هنا سعد الجميع بمتابعة الاجتماع الرابع عشر غير العادي للجمعية العمومية للاتحاد والذي عقد مؤخرا بقصر المؤتمرات بالرياض برئاسة الأمير سلطان بن فهد وبحضور النائب التنفيذي الأمير نواف بن فيصل وهو الاجتماع الذي خرج بالعديد من القرارات الهامة التي ستساهم في استعادة هذا الاتحاد لبريقه وتساهم في تطويره بشكل واضح لصالح كل العرب ولعل أهم هذه القرارات التي تستحق التركيز استقلالية الاتحاد عن اتحاد اللجان الاولمبية العربية لإعطاء مساحات أكبر للعمل خاصة أن الجميع يعلم أن الاتحاد العربي لكرة القدم مليء بالأحداث وأيضا قرار تخفيض الاشتراك للدول الأعضاء مراعاة لظروف بعض الاتحادات مما سيساهم في أن تسرع كل الاتحادات لسداد ما عليها وبالتالي ضمان المشاركات للجميع وهو سيعود على الجميع بالنجاح خاصة وأن الجزء الأكبر من الدعم يعلم الجميع أنه يقع على المملكة العربية السعودية ونفس الحال بالنسبة للعضوية الجديدة وضرورة موافقة الجمعية العمومية وهو قرار يحمل شفافية واضحة ويؤكد مبدأ الديمقراطية في إدارة العمل ونفس الحال بالنسبة لتشكيل المكتب التنفيذي وطريقة ترشيح رئيس الاتحاد وإلغاء منصب أمين الصندوق وكلها قرارات جاءت بالإجماع لتؤكد أن الاتحاد مقبل على مرحلة هامة.
وأعتقد أن الانتخابات المقبلة للاتحاد ستؤكد استمرار هذا الاتحاد بالسعودية واستمرار قيادة الأمير سلطان وذلك لصالح اللعبة وأعتقد أن الكل تأكد أن الاتحاد العربي لكرة القدم لديه الجديد دائما وستشهد الأيام المقبلة المزيد من الأنشطة لصالح كل العرب ومبروك الخطوات التي تمت.
ومن هنا سعد الجميع بمتابعة الاجتماع الرابع عشر غير العادي للجمعية العمومية للاتحاد والذي عقد مؤخرا بقصر المؤتمرات بالرياض برئاسة الأمير سلطان بن فهد وبحضور النائب التنفيذي الأمير نواف بن فيصل وهو الاجتماع الذي خرج بالعديد من القرارات الهامة التي ستساهم في استعادة هذا الاتحاد لبريقه وتساهم في تطويره بشكل واضح لصالح كل العرب ولعل أهم هذه القرارات التي تستحق التركيز استقلالية الاتحاد عن اتحاد اللجان الاولمبية العربية لإعطاء مساحات أكبر للعمل خاصة أن الجميع يعلم أن الاتحاد العربي لكرة القدم مليء بالأحداث وأيضا قرار تخفيض الاشتراك للدول الأعضاء مراعاة لظروف بعض الاتحادات مما سيساهم في أن تسرع كل الاتحادات لسداد ما عليها وبالتالي ضمان المشاركات للجميع وهو سيعود على الجميع بالنجاح خاصة وأن الجزء الأكبر من الدعم يعلم الجميع أنه يقع على المملكة العربية السعودية ونفس الحال بالنسبة للعضوية الجديدة وضرورة موافقة الجمعية العمومية وهو قرار يحمل شفافية واضحة ويؤكد مبدأ الديمقراطية في إدارة العمل ونفس الحال بالنسبة لتشكيل المكتب التنفيذي وطريقة ترشيح رئيس الاتحاد وإلغاء منصب أمين الصندوق وكلها قرارات جاءت بالإجماع لتؤكد أن الاتحاد مقبل على مرحلة هامة.
وأعتقد أن الانتخابات المقبلة للاتحاد ستؤكد استمرار هذا الاتحاد بالسعودية واستمرار قيادة الأمير سلطان وذلك لصالح اللعبة وأعتقد أن الكل تأكد أن الاتحاد العربي لكرة القدم لديه الجديد دائما وستشهد الأيام المقبلة المزيد من الأنشطة لصالح كل العرب ومبروك الخطوات التي تمت.
