اقترب موعد بداية دوري زين السعودي لهذا الموسم و الذي سوف ينطلق في الرابع عشر من شهر أغسطس المقبل، و الذي يتزامن مع الرابع أو الخامس من شهر رمضان المبارك. سوف ينطلق الدوري لهذا العام كسابقه من الأعوام و المواسم باستخدام الأساليب التقليدية في الجدولة وهي أن يلعب الأول مع متذيل الدوري أو الصاعد من دوري الدرجة الأولى و الثاني مع الفريق الذي احتل المركز قبل الأخير و هكذا. بداية الدوري بهذه الطريقة، و إن كانت هي الطريقة المتبعة في أغلب دوريات العالم، هي بداية بطيئة و ضعيفة، و لكن هذا ليس موضوعنا اليوم.
اليوم أتكلم عن استعدادات لجنة الحكام باتحاد الكرة لبداية الموسم وانطلاق الدوري. اتحاد القدم مشكوراً نشر قبل فترة طويلة روزنامته الكروية بكامل تفاصيلها و المبنية على إجازات الدولة الرسمية و مشاركات منتخبات المملكة الإقليمية و القارية. بالطبع هناك مجموعة من المباريات سوف تؤجل أو يتغير موعدها و لكن أعتقد أن نسبتها بسيطة و يمكن جدولتها في الدوري دون حدوث توقفات.
لجنة التحكيم في الاتحاد السعودي لكرة القدم يجب أن تواكب هذا التقدم في البرمجة المسبقة لمسابقات الاتحاد من خلال هذه المقترحات:
1ـ تكثيف دورات التأهيل و الصقل و الإعلان عنها من خلال وسائل الإعلام.
2ـ برمجة دورات التجديد للشارات الدولية و غيرها بشكل يكون قبل انطلاق الموسم .
3ـ تقديم المميزين من الحكام في مختلف الفئات للمجتمع الرياضي و الزج بهم تدريجياً في إدارة بعض من المباريات الحاسمة.
4ـ مخاطبة جميع الأندية من الآن لتحديد المباريات التي يرغبون أن تدار من قبل حكام غير سعوديين.
5ـ محاولة إشراك بعض من الحكام الوطنيين المساعدين في المباريات التي من المقرر أن تدار بحكام غير سعوديين على نفقة الاتحاد لأهميتها، و ذلك لاكتساب الخبرة و الثقة.
أخيراً، أقول إننا جميعاً شاهدنا تميز حكمنا الدولي خليل جلال في مباريات المونديال التي أدارها، و جميعنا كذلك شاهدنا الأخطاء التحكيمية الفادحة لحكام و مساعدين لهم شهرتهم على المستوى العالمي، لذا فإنني أقترح أن نرفق بحكامنا و نمنحهم الثقة، لأنهم أحد ركائز تطور كرة القدم في الوطن.
اليوم أتكلم عن استعدادات لجنة الحكام باتحاد الكرة لبداية الموسم وانطلاق الدوري. اتحاد القدم مشكوراً نشر قبل فترة طويلة روزنامته الكروية بكامل تفاصيلها و المبنية على إجازات الدولة الرسمية و مشاركات منتخبات المملكة الإقليمية و القارية. بالطبع هناك مجموعة من المباريات سوف تؤجل أو يتغير موعدها و لكن أعتقد أن نسبتها بسيطة و يمكن جدولتها في الدوري دون حدوث توقفات.
لجنة التحكيم في الاتحاد السعودي لكرة القدم يجب أن تواكب هذا التقدم في البرمجة المسبقة لمسابقات الاتحاد من خلال هذه المقترحات:
1ـ تكثيف دورات التأهيل و الصقل و الإعلان عنها من خلال وسائل الإعلام.
2ـ برمجة دورات التجديد للشارات الدولية و غيرها بشكل يكون قبل انطلاق الموسم .
3ـ تقديم المميزين من الحكام في مختلف الفئات للمجتمع الرياضي و الزج بهم تدريجياً في إدارة بعض من المباريات الحاسمة.
4ـ مخاطبة جميع الأندية من الآن لتحديد المباريات التي يرغبون أن تدار من قبل حكام غير سعوديين.
5ـ محاولة إشراك بعض من الحكام الوطنيين المساعدين في المباريات التي من المقرر أن تدار بحكام غير سعوديين على نفقة الاتحاد لأهميتها، و ذلك لاكتساب الخبرة و الثقة.
أخيراً، أقول إننا جميعاً شاهدنا تميز حكمنا الدولي خليل جلال في مباريات المونديال التي أدارها، و جميعنا كذلك شاهدنا الأخطاء التحكيمية الفادحة لحكام و مساعدين لهم شهرتهم على المستوى العالمي، لذا فإنني أقترح أن نرفق بحكامنا و نمنحهم الثقة، لأنهم أحد ركائز تطور كرة القدم في الوطن.
