من الأفضل ألا نفكر في التأهل عبر الملحق بشكل كبير جدا وأن ندع الأمور تمضي على طريقة ( إذا خاب الرجا لا تمنى ).
فمنتخبنا بوضعه الحالي غير مهيأ أن يقدم مستويات جيدة فيما لو تأهل.
ومدربه بسيرو فقير للغاية وليس لديه ما يستحق النقاش.
والبحرين لن تكون سهلة لا في المنامة ولا الرياض.
ومعظم الأسماء الشابة التي تمثل عاموده الفقري استنزفت مع ضغط المشاركات وارتباك زورمانة الموسم.
والتفكير في معالجة مشاكله أهم بكثير من التفكير في البطاقة المتبقية لكيلا نخسر مزيدا من الفرص وبطولات المستقبل.
وقبل كل ذلك علينا أن نقرر بوضوح هل نريد منتخبا قويا وشابا وقادرا على تحقيق البطولات .
أم منتخبا تركيبته تُصنع بالتراضي عبر مزيج من العواجيز ومن في حكمهم أدائيا ومجموعة من الشباب.
فإذا كنا نفكر في الهدف الأول فلابد أن نتخلص من خدمات من هم في سن نور و عبدا لغني و صاحب ومن يصر إعلام الأندية على ضمهم باستمرار.
وأن نتعاقد مع مدرب له ثقله واسمه وتاريخه وطريقته التي تتلاءم مع قدرات لاعبينا وأن نعيد أيضا هيكلة أهم لجنتين، المسابقات والمنتخبات لضمان صناعة موسم رياضي ناجح بكل المقاييس لكي ينعكس ذلك بشكل إيجابي على نتائج المنتخب وأدائه لأن عجز منتخبنا الحالي من جاكرتا إلى مسقط إلى تلك الملاعب التي خسر فيها نقاطا كانت كافية أن تمنحه بطاقة التأهل باطمئنان سببه الإرهاق والملل الذي أصاب اللاعبين و مستويات المدربين الضعيفة جدا وأي حل يمكن أن ينطلق من خارج أقواس هذه الحقيقة لا أظن أنه سيجدي مهما طالت المسافات.
فمنتخبنا بوضعه الحالي غير مهيأ أن يقدم مستويات جيدة فيما لو تأهل.
ومدربه بسيرو فقير للغاية وليس لديه ما يستحق النقاش.
والبحرين لن تكون سهلة لا في المنامة ولا الرياض.
ومعظم الأسماء الشابة التي تمثل عاموده الفقري استنزفت مع ضغط المشاركات وارتباك زورمانة الموسم.
والتفكير في معالجة مشاكله أهم بكثير من التفكير في البطاقة المتبقية لكيلا نخسر مزيدا من الفرص وبطولات المستقبل.
وقبل كل ذلك علينا أن نقرر بوضوح هل نريد منتخبا قويا وشابا وقادرا على تحقيق البطولات .
أم منتخبا تركيبته تُصنع بالتراضي عبر مزيج من العواجيز ومن في حكمهم أدائيا ومجموعة من الشباب.
فإذا كنا نفكر في الهدف الأول فلابد أن نتخلص من خدمات من هم في سن نور و عبدا لغني و صاحب ومن يصر إعلام الأندية على ضمهم باستمرار.
وأن نتعاقد مع مدرب له ثقله واسمه وتاريخه وطريقته التي تتلاءم مع قدرات لاعبينا وأن نعيد أيضا هيكلة أهم لجنتين، المسابقات والمنتخبات لضمان صناعة موسم رياضي ناجح بكل المقاييس لكي ينعكس ذلك بشكل إيجابي على نتائج المنتخب وأدائه لأن عجز منتخبنا الحالي من جاكرتا إلى مسقط إلى تلك الملاعب التي خسر فيها نقاطا كانت كافية أن تمنحه بطاقة التأهل باطمئنان سببه الإرهاق والملل الذي أصاب اللاعبين و مستويات المدربين الضعيفة جدا وأي حل يمكن أن ينطلق من خارج أقواس هذه الحقيقة لا أظن أنه سيجدي مهما طالت المسافات.
