في الوحدة هناك أشياء كثيرة غير جيدة.. تدور عجلة الأيام سريعا ولا تجد من يفكر في إصلاحها، ليس من أجل عيون (زيد وعبيد) ولكن من أجل مستقبل نادي الوحدة.
فالإخوة الأفاضل في مجلس الإدارة المكلف قرروا استحداث مجلس استشاري جديد مهمته الأساسية تقديم مجموعة من الرؤى والأفكار والتصورات وربما الدراسات المتخصصة أيضا، لكنها في النهاية غير إلزامية على الإطلاق، أي إذا أرادت إدارة النادي الأخذ بها فلا ضير في ذلك وإن ضربت بها عرض الحائط أو وضعتها على الرف فلا فرق بين الإثنين.. وكأن وقت الأعضاء الذين سيجتمعون ببلاش لا قيمة له وأفكارهم وتصوراتهم غير مجدية.
والمحير في الأمر أيضا أن أعضاء المجلس الاستشاري الجديد قبلوا بهذا الدور ولم نسمع أحداً يقول (لا).. بل يجب أن يكون لنا رأيا نافذا طالما الهدف هو خدمة هذا البلد، فخراج اجتماعاتهم وما يمكن أن يقدموه من مشورة سيكون بالخيارين أي القبول أو التطنيش، فيما المجلس الأهم وأعني الشرفي معطل منذ خمس سنوات ولم يبت في كيفية إخراجه إلى النور بشكل جيد، وكل ما يقال إن هناك حصراً للأسماء فقط، حيث لم يتحدث أحد عن كيفية اختيار أعضائه ومن يمكن أن يكونوا وما قيمة الرسوم التي يمكن أن تدفع للالتحاق به على غرار كل المجالس الشرفية التي تطورت في الأندية الأخرى وارتفعت أسقف رسومها وأصبحت لا تقبل بالكلمنجية إنما القادرون على الدفع.
لذلك على إدارة الوحدة المكلفة وهذه نصحية أخيرة أن تسرع في تفعيل المجلس الشرفي وأن تترك جانبا فكرة استحداث مجلس لن يكون بوسعه أن يفعل شيئا لا من حيث الدعم المادي ولا من حيث إلزامية التنفيذ فيما سيقدمه من استشارات.
فمعظم الأندية أصبحت تفكر في استحداث هيئة استشارية متخصصة في الاقتصاد استعدادا للخصخصة الجزئية.
فالإخوة الأفاضل في مجلس الإدارة المكلف قرروا استحداث مجلس استشاري جديد مهمته الأساسية تقديم مجموعة من الرؤى والأفكار والتصورات وربما الدراسات المتخصصة أيضا، لكنها في النهاية غير إلزامية على الإطلاق، أي إذا أرادت إدارة النادي الأخذ بها فلا ضير في ذلك وإن ضربت بها عرض الحائط أو وضعتها على الرف فلا فرق بين الإثنين.. وكأن وقت الأعضاء الذين سيجتمعون ببلاش لا قيمة له وأفكارهم وتصوراتهم غير مجدية.
والمحير في الأمر أيضا أن أعضاء المجلس الاستشاري الجديد قبلوا بهذا الدور ولم نسمع أحداً يقول (لا).. بل يجب أن يكون لنا رأيا نافذا طالما الهدف هو خدمة هذا البلد، فخراج اجتماعاتهم وما يمكن أن يقدموه من مشورة سيكون بالخيارين أي القبول أو التطنيش، فيما المجلس الأهم وأعني الشرفي معطل منذ خمس سنوات ولم يبت في كيفية إخراجه إلى النور بشكل جيد، وكل ما يقال إن هناك حصراً للأسماء فقط، حيث لم يتحدث أحد عن كيفية اختيار أعضائه ومن يمكن أن يكونوا وما قيمة الرسوم التي يمكن أن تدفع للالتحاق به على غرار كل المجالس الشرفية التي تطورت في الأندية الأخرى وارتفعت أسقف رسومها وأصبحت لا تقبل بالكلمنجية إنما القادرون على الدفع.
لذلك على إدارة الوحدة المكلفة وهذه نصحية أخيرة أن تسرع في تفعيل المجلس الشرفي وأن تترك جانبا فكرة استحداث مجلس لن يكون بوسعه أن يفعل شيئا لا من حيث الدعم المادي ولا من حيث إلزامية التنفيذ فيما سيقدمه من استشارات.
فمعظم الأندية أصبحت تفكر في استحداث هيئة استشارية متخصصة في الاقتصاد استعدادا للخصخصة الجزئية.
