(عدل) الهلال أفضل بكثير من قسوته حتى مع منافسيه أو من هم في حكم المنافسة (وصفا) لامن حيث القيمة الفعلية للمنافسة، فمعظم الفرق هذا الموسم لديه سريعة التحضير.
وعدل الهلال ليست مسألة (اعتباطية) أو مجرد (طق حنك) بقدر ما هي حقيقة ثابتة هذا الموسم.
فالهلال (عدل) مع جمهوره في كل مكان بإهدائه بطولتين ووصافة وفريق غير عادي والثالثة في الطريق والرابعة أيضا.
و(عدل) مع إدارته في استثمار الوقت بشكل جيد وفي الأموال التي صرفت عليه و(تعور القلب) وفي الجهود الكبيرة التي بذلت من أجل إعداده كي يكون هلالا مختلفا عن كل السنوات الماضية من حيث قوة الأداء وهيبة الحضور النتائجي طوال الموسم ومن أن يكون مشرقا في كل النهائيات لتسجيل مزيد من الألقاب.
و(عدل) مع تاريخ الكرة في تحقيق رقم غير مسبوق من حيث عدد البطولات التي استحقها عن جدارة.
و(عدل) مع شريكه الاستراتيجي في التأكيد من أن اختيارها كان ناجحا وموفقا للغاية ولم تذهب أمواله سدى.
و(عدل) مع اتحاد الكرة في إضفاء طابع القوة والإثارة والمتعة والتشويق والحضور الجماهيري المميز على كل البطولات الثلاث التي أسدل الستار عليها.
و(عدل) مع الأهلي و الفيصلي ونجران والنصر في تقنين سقف الخسارة بشكل موحد بين هؤلاء الأربعة دون تمييز رغم أنه كان بإمكانه أن يفعل أكثر من ذلك .
لذلك كم قلت مرارا لا يحترق بنار الكرة إلا أربعة، اللاعب والمشجع ومن ليس له(هلال) والشبكة.
فالهلال يكبر بنتائجه ويمتد عرضا وطولا ولاينازعه في ثقته الأدائية أحد، فحينما يفوز يفرح الناس بذلك، وحينما يتعادل تقسو الكرة على ناسها، وحينما يخسر تصبح الكرة بلاطعم ولاقيمة ولاناس.
وعدل الهلال ليست مسألة (اعتباطية) أو مجرد (طق حنك) بقدر ما هي حقيقة ثابتة هذا الموسم.
فالهلال (عدل) مع جمهوره في كل مكان بإهدائه بطولتين ووصافة وفريق غير عادي والثالثة في الطريق والرابعة أيضا.
و(عدل) مع إدارته في استثمار الوقت بشكل جيد وفي الأموال التي صرفت عليه و(تعور القلب) وفي الجهود الكبيرة التي بذلت من أجل إعداده كي يكون هلالا مختلفا عن كل السنوات الماضية من حيث قوة الأداء وهيبة الحضور النتائجي طوال الموسم ومن أن يكون مشرقا في كل النهائيات لتسجيل مزيد من الألقاب.
و(عدل) مع تاريخ الكرة في تحقيق رقم غير مسبوق من حيث عدد البطولات التي استحقها عن جدارة.
و(عدل) مع شريكه الاستراتيجي في التأكيد من أن اختيارها كان ناجحا وموفقا للغاية ولم تذهب أمواله سدى.
و(عدل) مع اتحاد الكرة في إضفاء طابع القوة والإثارة والمتعة والتشويق والحضور الجماهيري المميز على كل البطولات الثلاث التي أسدل الستار عليها.
و(عدل) مع الأهلي و الفيصلي ونجران والنصر في تقنين سقف الخسارة بشكل موحد بين هؤلاء الأربعة دون تمييز رغم أنه كان بإمكانه أن يفعل أكثر من ذلك .
لذلك كم قلت مرارا لا يحترق بنار الكرة إلا أربعة، اللاعب والمشجع ومن ليس له(هلال) والشبكة.
فالهلال يكبر بنتائجه ويمتد عرضا وطولا ولاينازعه في ثقته الأدائية أحد، فحينما يفوز يفرح الناس بذلك، وحينما يتعادل تقسو الكرة على ناسها، وحينما يخسر تصبح الكرة بلاطعم ولاقيمة ولاناس.
