فكرة تكوين مجالس شرفية للاتحادات الرياضية السعودية طرحتها قبل سنة، وعزز هذه الفكرة الزميل عبد الله الشيخي مؤخرا.. وقتها أوضحت مهام ومسؤوليات ودور مثل هذه المجالس الشرفية بالاتحادات الرياضية بما لايختلف عن دور المجالس الشرفية بالأندية.
ـ لكن وفق لائحة أساسية وضوابط وشروط ومهام ومسؤوليات محددة دعما لدور الاتحادات الرياضية وتثمينا لدور القيادات الرياضية والاجتماعية وممن لهم دور بارز في كل اتحاد رياضي.
ـ فأعضاء الاتحادات الرياضية السابقة بكل ما يحملونه من خبرة ودراية وتجربة لماذا لا يتم احتواؤهم والاستفادة منهم ولو من باب الوفاء والتكريم والتقدير وتكليفهم من قبل كل مجلس إدارة اتحاد بمهمات ومسئوليات تتطلب الخبرة والمركز الاجتماعي والرياضي وحجم التأثير القوي والإيجابي لبرامج الاتحاد الرياضي، وتمثيل اتحاد اللعبة في مهمات محلية وخارجية، ودعوتهم لحضور مناسبات الاتحاد في البطولات والنهائيات، وفرص التشرف بمقابلة القيادات السياسية والرياضية خلال تحقيق الإنجازات.
ـ في المقابل أعرف أنه دور (شرفي) وليس صاحب قرار رسمي لكن ما أقصده أن في مثل هذا (المجلس الشرفي) لكل اتحاد رياضي تكريس لقيم الوفاء وتعميق لثقافة التكريم والتقدير وتجسيد لفكرة الاستفادة من هذه الخبرات.
ـ تبقى بعد ذلك القناعة ومستوى القبول بالفكرة أساسا، وتبقى المسائل التنظيمية وفي مقدمتها تكوين ضابط اتصال أو أمانة عامة لهذه المجالس الشرفية في كل اتحاد رياضي طبقا للأنظمة واللوائح والمسؤوليات التي تحددها الرئاسة العامة لرعاية الشباب واللجنة الأولمبية السعودية.
ـ لكن وفق لائحة أساسية وضوابط وشروط ومهام ومسؤوليات محددة دعما لدور الاتحادات الرياضية وتثمينا لدور القيادات الرياضية والاجتماعية وممن لهم دور بارز في كل اتحاد رياضي.
ـ فأعضاء الاتحادات الرياضية السابقة بكل ما يحملونه من خبرة ودراية وتجربة لماذا لا يتم احتواؤهم والاستفادة منهم ولو من باب الوفاء والتكريم والتقدير وتكليفهم من قبل كل مجلس إدارة اتحاد بمهمات ومسئوليات تتطلب الخبرة والمركز الاجتماعي والرياضي وحجم التأثير القوي والإيجابي لبرامج الاتحاد الرياضي، وتمثيل اتحاد اللعبة في مهمات محلية وخارجية، ودعوتهم لحضور مناسبات الاتحاد في البطولات والنهائيات، وفرص التشرف بمقابلة القيادات السياسية والرياضية خلال تحقيق الإنجازات.
ـ في المقابل أعرف أنه دور (شرفي) وليس صاحب قرار رسمي لكن ما أقصده أن في مثل هذا (المجلس الشرفي) لكل اتحاد رياضي تكريس لقيم الوفاء وتعميق لثقافة التكريم والتقدير وتجسيد لفكرة الاستفادة من هذه الخبرات.
ـ تبقى بعد ذلك القناعة ومستوى القبول بالفكرة أساسا، وتبقى المسائل التنظيمية وفي مقدمتها تكوين ضابط اتصال أو أمانة عامة لهذه المجالس الشرفية في كل اتحاد رياضي طبقا للأنظمة واللوائح والمسؤوليات التي تحددها الرئاسة العامة لرعاية الشباب واللجنة الأولمبية السعودية.
