ذكرت تقارير ميدانية وإحصاءات دقيقة أجراها أحد مراكز البحث العلمي المتخصصة في علوم الرصد والإحصاء أن هذه الدراسة أو البحث أجري على 390 لاعباً محلياً محترفاً بكرة القدم السعودية وكانت نتائجه كالتالي:
42% نسبة اللاعبين المتزوجين.
51% نسبة اللاعبين المدخنين.
92% لا يتدربون في الفترة الصباحية.
85% يملكون سيارات خاصة بأسمائهم.
10% سياراتهم باسم النادي.
85% لا يستلمون رواتبهم الاحترافية بشكل شهري.
5% يحضرون للتدريب بسيارات الأجرة.
33% لهم مداخيل خاصة في المجال التجاري.
88% لديهم وكلاء لاعبين.
72% لا يجيدون اللغة الإنجليزية.
12% لا يجيدون مهارات الحاسب الآلي.
34% مستوى تعليمهم جامعي.
62% يملكون بيوتاً خاصة بأسمائهم.
19% لا يحضرون التدريبات بالوقت المحدد.
67% يعولون أسرة كثيرة العدد.
هذه النسب بكل تفاصيلها استوحيتها من خيالي فقط لكنها قد تكون نسباً قريبة من الواقع.. لأنه من الجائز في مثل هذه الإحصاءات المموهة أن يصدقك الكثير طبقاً لرؤية الزميل فهد السلمان لأن أية إحصاءات قابلة لكل الاحتمالات والتصديق بها وجعلها أساساً لوضع برامج وخطط تستهدف تحسين وضع اللاعب المحترف السعودي.
ـ ومثل هذا الطرح المموه هو مجرد تحفيز لبيوت الخبرة ومراكز البحث العلمي والدراسات الاستراتيجية المتعمقة والأكاديمية بطرح مشروع إحصائي حقيقي ودقيق للاعبين السعوديين المحترفين بكرة القدم في كافة الجوانب الفنية والاجتماعية والسلوكية والتعليمية والاقتصادية.
ـ أود أن أقول: إنني سعيت من خلال هذا الطرح أن أفتح نافذة كبيرة أمام كل مؤسسات البحث العلمي والناشطين في علوم الإحصاء نحو تعزيز الفكر الاحترافي.