العشرة ملايين ريال التي دعم بها الأمير خالد بن عبدالله خزينة النادي الأهلي مؤخراً هي امتداد للدعم الكبير والدائم والمستمر لهذا الشرفي الراقي.. وهو دعم يعكس وقوف خالد بن عبدالله مع الأهلي في كل الظروف والمواقف.
ـ ما أعرفه عن تفاصيل هذا الدعم الكبير أنه تعزيز لحضور الفريق الأول لكرة القدم بالنادي سواء باستقطاب جهاز فني أو استقطاب لاعبين أجانب (عليهم القيمة) خاصة وأن فريق النادي الأهلي مقبل على مشاركة آسيوية تتطلب كثيرا من الجهد والاستعداد والدعم.
ـ وما يقدمه خالد بن عبدالله من دعم مادي وبهذا الحجم إنما يعكس حبه وعشقه وإخلاصه وصدق انتمائه للنادي الأهلي.
ـ وكذلك يعمق حجم هذا الدعم الكبير في قلوب كل الجماهير الأهلاوية محبتهم لهذا الشرفي الراقي الذي ظل لوحده يدعم بقوة إيماناً منه بأهمية أن يكون الأهلي (سفير الوطن) و(النادي الراقي) و(قلعة الكؤوس) والنادي المثالي والنموذجي في تاريخه وإنجازاته وحضوره اللافت في كل المناشط الرياضية.
ـ في المقابل أجزم أن خالد بن عبدالله لم يقتصر دعمه للنادي الأهلي بالمال فقط.. لكن هذا الدعم امتد إلى تقديم فكر جديد في الإدارة الرياضية من خلال جملة من الأفكار المتميزة والرؤى التي تنم عن خبرة ودراية بدءاً بالآلية التي تم خلالها انتخاب رئيس وأعضاء مجلس الإدارة الحالية مروراً بأكاديمية النادي الأهلي للبراعم ومركز الأمير عبدالله الفيصل للناشئين والشباب وانتهاءً باستقطاب كفاءة رياضية وقيادية بمكانة الأمير الشاب فهد بن خالد المشرف العام على الفريق الأول.. والعشرة ملايين التي دعم بها الأمير خالد بن عبدالله مؤخراً خزينة النادي الأهلي.
ـ (بالله عليكم) مثل هذا العاشق الأهلاوي الجميل الذي أطلقت عليه الجماهير الأهلاوية (قلب الأهلي النابض) ألا يستحق التقدير والتكريم؟
ـ ما أعرفه أن التكريم الحقيقي لهذا الرجل الأهلاوي المخلص هو أن يرى الأهلي في المراكز المتقدمة ليس في كرة القدم فقط ولكن في كل الألعاب والرياضات.
ـ تكريم خالد بن عبدالله هو في تحقيق البطولات والإنجازات وإعادة الوهج للمدرج الأهلاوي بصورة توازي كل ما يبذله خالد بن عبدالله من جهد ووقت ومال للقلعة الخضراء.
ـ وما أعرفه أكثر أن الأهلي في ظل هذا الدعم الكبير والسخي من خالد بن عبدالله (قلب الأهلي النابض) ينتظره مستقبل واعد بالعطاء والحضور القوي والمتميز وهذا كل ما تتطلع إليه الجماهير الأهلاوية.. وكل ما يأمله خالد بن عبدالله بن عبدالعزيز.
ـ ما أعرفه عن تفاصيل هذا الدعم الكبير أنه تعزيز لحضور الفريق الأول لكرة القدم بالنادي سواء باستقطاب جهاز فني أو استقطاب لاعبين أجانب (عليهم القيمة) خاصة وأن فريق النادي الأهلي مقبل على مشاركة آسيوية تتطلب كثيرا من الجهد والاستعداد والدعم.
ـ وما يقدمه خالد بن عبدالله من دعم مادي وبهذا الحجم إنما يعكس حبه وعشقه وإخلاصه وصدق انتمائه للنادي الأهلي.
ـ وكذلك يعمق حجم هذا الدعم الكبير في قلوب كل الجماهير الأهلاوية محبتهم لهذا الشرفي الراقي الذي ظل لوحده يدعم بقوة إيماناً منه بأهمية أن يكون الأهلي (سفير الوطن) و(النادي الراقي) و(قلعة الكؤوس) والنادي المثالي والنموذجي في تاريخه وإنجازاته وحضوره اللافت في كل المناشط الرياضية.
ـ في المقابل أجزم أن خالد بن عبدالله لم يقتصر دعمه للنادي الأهلي بالمال فقط.. لكن هذا الدعم امتد إلى تقديم فكر جديد في الإدارة الرياضية من خلال جملة من الأفكار المتميزة والرؤى التي تنم عن خبرة ودراية بدءاً بالآلية التي تم خلالها انتخاب رئيس وأعضاء مجلس الإدارة الحالية مروراً بأكاديمية النادي الأهلي للبراعم ومركز الأمير عبدالله الفيصل للناشئين والشباب وانتهاءً باستقطاب كفاءة رياضية وقيادية بمكانة الأمير الشاب فهد بن خالد المشرف العام على الفريق الأول.. والعشرة ملايين التي دعم بها الأمير خالد بن عبدالله مؤخراً خزينة النادي الأهلي.
ـ (بالله عليكم) مثل هذا العاشق الأهلاوي الجميل الذي أطلقت عليه الجماهير الأهلاوية (قلب الأهلي النابض) ألا يستحق التقدير والتكريم؟
ـ ما أعرفه أن التكريم الحقيقي لهذا الرجل الأهلاوي المخلص هو أن يرى الأهلي في المراكز المتقدمة ليس في كرة القدم فقط ولكن في كل الألعاب والرياضات.
ـ تكريم خالد بن عبدالله هو في تحقيق البطولات والإنجازات وإعادة الوهج للمدرج الأهلاوي بصورة توازي كل ما يبذله خالد بن عبدالله من جهد ووقت ومال للقلعة الخضراء.
ـ وما أعرفه أكثر أن الأهلي في ظل هذا الدعم الكبير والسخي من خالد بن عبدالله (قلب الأهلي النابض) ينتظره مستقبل واعد بالعطاء والحضور القوي والمتميز وهذا كل ما تتطلع إليه الجماهير الأهلاوية.. وكل ما يأمله خالد بن عبدالله بن عبدالعزيز.
