منذ عدة مواسم وبطولة كأس الأمير فيصل بن فهد تخضع في كل موسم إلى تجارب وتعديلات وطريقة جديدة.. وبالتالي لم تستقر هذه البطولة التي تحمل اسماً غالياً على حال.. ولم يتوفر لهذه البطولة كل أسباب النجاح والاستقرار والثبات الكامل والمطلوب.
ـ هذا لا يلغي (بعض) الجوانب الإيجابية والتعديلات التي طرأت على البطولة هذا الموسم بالتحديد.
وأيضاً نشيد بالجوانب الإيجابية التي أظهرتها هذه البطولة في هذا الموسم تحديداً ومنها ما يلي:
1 – أنها أتاحت الفرصة لبدلاء (الفريق الأول) للمشاركة في مباريات تنافسية تضعهم في (فورمة) المباريات المطلوبة.. وأقصد هنا بالتحديد الثمانية اللاعبين المشاركين فوق السن القانونية التي نصت عليها وحددتها لوائح وأنظمة هذه البطولة.
2 – عدم مشاركة اللاعبين والحكام الأجانب في هذه البطولة.
3 – التوزيع الجغرافي في توزيع المجموعات والذي وفر على الأندية المشاركة في هذه البطولة متاعب السفر والتنقل والإرهاق والأعباء المالية على الأندية.
4 – دمج البطولة بين أندية الدرجتين الممتازة والأولى في بطولة (واحدة) بعد أن كانتا بطولتين بمسمى (واحد) وهو ما أتاح للاعبي أندية الدرجة الأولى فرصة الاحتكاك بلاعبي أندية دوري زين للمحترفين واكتساب الخبرة والتجربة.
ـ مقابل هذا لابد أن نتطلع إلى تطوير هذه البطولة الغالية والتي تحمل اسماً غالياً على الجميع بتطويرها وتنظيمها بشكل أفضل وتعزيز قيمتها الفنية والتنافسية والإعلامية والجماهيرية طبقاً لبعض الرؤى والمقترحات التالية:
1 – استمرار البطولة بدون مشاركة اللاعبين الأجانب والحكام الأجانب.
2 – تحديد الفئة السنية لهذه البطولة تحت 21 سنة بدلاً من تحت 23 سنة.
3 – عدم مشاركة أي لاعب في هذه البطولة فوق السن 21 سنة.
4 – السماح بمشاركة اللاعبين المصنفين في كشوفات (الفريق الأول) ممن تسمح لهم أعمارهم بالمشاركة في هذه البطولة بأي عدد.
5 – إيجاد كوادر وأجهزة فنية وإدارية وطبية مستقلة لهذه الفئة السنية لا علاقة لها بالفريق الأول.. واستحداث (درجة سنية تحت 21 سنة) في كشوفات الأندية بحيث تكون درجات النادي لكرة القدم (فريق أول) و(فريق تحت 21 سنة) و(فريق درجة الشباب) و(فريق درجة الناشئين).
6 – توفير تجهيزات ومعدات خاصة وملاعب تدريب وفترات تدريبية كافية ومستقلة لفريق (تحت 21 سنة).
7 – استحداث هذه الفئة السنية (تحت 21) بعدد لا يزيد عن 24 لاعباً في كشوفات التثبيت الرسمية مع الاستعانة والاستفادة من اللاعبين المصنفين في (درجة الشباب) بما لا يزيد عن 6 لاعبين من المثبتين رسمياً في كشوفات (درجة الشباب).
8 – اقتصار الفرق المشاركة (مبدئياً) في هذه البطولة وللموسم الأول (فقط) على فرق أندية الممتاز (دوري زين) لعدد 12 نادياً.
9 – تلعب هذه البطولة (دوري كامل من دورين) طوال الموسم الرياضي وبعدد 132 مباراة.
10 – تعويض أندية الدرجة الأولى غير المشاركة في هذه البطولة (للموسم الأول) بزيادة عدد أندية الدرجة الأولى إلى (16) نادياً وبالتالي زيادة عدد المباريات.
11 – تعزيز حضور المدربين الوطنيين في تدريب هذه الفئة السنية (تحت 21 سنة) وفي هذه البطولة من خلال طرح الأندية الثقة بالمدربين الوطنيين أو تعزيز هذه الثقة وتحفيز الأندية من قبل اتحاد كرة القدم السعودي (اللجنة الفنية) من خلال حوافز مادية يقدمها اتحاد كرة القدم السعودي للأندية التي تطرح ثقتها بالمدرب الوطني وتتيح له فرصة العمل التدريبي في هذه البطولة..
ـ هذا لا يلغي (بعض) الجوانب الإيجابية والتعديلات التي طرأت على البطولة هذا الموسم بالتحديد.
وأيضاً نشيد بالجوانب الإيجابية التي أظهرتها هذه البطولة في هذا الموسم تحديداً ومنها ما يلي:
1 – أنها أتاحت الفرصة لبدلاء (الفريق الأول) للمشاركة في مباريات تنافسية تضعهم في (فورمة) المباريات المطلوبة.. وأقصد هنا بالتحديد الثمانية اللاعبين المشاركين فوق السن القانونية التي نصت عليها وحددتها لوائح وأنظمة هذه البطولة.
2 – عدم مشاركة اللاعبين والحكام الأجانب في هذه البطولة.
3 – التوزيع الجغرافي في توزيع المجموعات والذي وفر على الأندية المشاركة في هذه البطولة متاعب السفر والتنقل والإرهاق والأعباء المالية على الأندية.
4 – دمج البطولة بين أندية الدرجتين الممتازة والأولى في بطولة (واحدة) بعد أن كانتا بطولتين بمسمى (واحد) وهو ما أتاح للاعبي أندية الدرجة الأولى فرصة الاحتكاك بلاعبي أندية دوري زين للمحترفين واكتساب الخبرة والتجربة.
ـ مقابل هذا لابد أن نتطلع إلى تطوير هذه البطولة الغالية والتي تحمل اسماً غالياً على الجميع بتطويرها وتنظيمها بشكل أفضل وتعزيز قيمتها الفنية والتنافسية والإعلامية والجماهيرية طبقاً لبعض الرؤى والمقترحات التالية:
1 – استمرار البطولة بدون مشاركة اللاعبين الأجانب والحكام الأجانب.
2 – تحديد الفئة السنية لهذه البطولة تحت 21 سنة بدلاً من تحت 23 سنة.
3 – عدم مشاركة أي لاعب في هذه البطولة فوق السن 21 سنة.
4 – السماح بمشاركة اللاعبين المصنفين في كشوفات (الفريق الأول) ممن تسمح لهم أعمارهم بالمشاركة في هذه البطولة بأي عدد.
5 – إيجاد كوادر وأجهزة فنية وإدارية وطبية مستقلة لهذه الفئة السنية لا علاقة لها بالفريق الأول.. واستحداث (درجة سنية تحت 21 سنة) في كشوفات الأندية بحيث تكون درجات النادي لكرة القدم (فريق أول) و(فريق تحت 21 سنة) و(فريق درجة الشباب) و(فريق درجة الناشئين).
6 – توفير تجهيزات ومعدات خاصة وملاعب تدريب وفترات تدريبية كافية ومستقلة لفريق (تحت 21 سنة).
7 – استحداث هذه الفئة السنية (تحت 21) بعدد لا يزيد عن 24 لاعباً في كشوفات التثبيت الرسمية مع الاستعانة والاستفادة من اللاعبين المصنفين في (درجة الشباب) بما لا يزيد عن 6 لاعبين من المثبتين رسمياً في كشوفات (درجة الشباب).
8 – اقتصار الفرق المشاركة (مبدئياً) في هذه البطولة وللموسم الأول (فقط) على فرق أندية الممتاز (دوري زين) لعدد 12 نادياً.
9 – تلعب هذه البطولة (دوري كامل من دورين) طوال الموسم الرياضي وبعدد 132 مباراة.
10 – تعويض أندية الدرجة الأولى غير المشاركة في هذه البطولة (للموسم الأول) بزيادة عدد أندية الدرجة الأولى إلى (16) نادياً وبالتالي زيادة عدد المباريات.
11 – تعزيز حضور المدربين الوطنيين في تدريب هذه الفئة السنية (تحت 21 سنة) وفي هذه البطولة من خلال طرح الأندية الثقة بالمدربين الوطنيين أو تعزيز هذه الثقة وتحفيز الأندية من قبل اتحاد كرة القدم السعودي (اللجنة الفنية) من خلال حوافز مادية يقدمها اتحاد كرة القدم السعودي للأندية التي تطرح ثقتها بالمدرب الوطني وتتيح له فرصة العمل التدريبي في هذه البطولة..
