يحسب للأمير عبدالله بن خالد بن عبدالله مساعد رئيس الهيئة العليا لتطوير منطقة حائل ضخامة الجهد الكبير والرائع في نجاح واستمرار (رالي حائل الدولي).
هذا الجهد الذي يأتي بتوجيه ومتابعة من قبل أمير المنطقة ورئيس الهيئة العليا لتطوير منطقة حائل الأمير سعود بن عبدالمحسن ونائبه الأمير عبدالعزيز بن سعد بن عبدالعزيز.
ـ هذه النجاحات السنوية لرالي حائل الدولي والذي سينطلق في نسخته الخامسة هذا العام 2010 في 16 فبراير الموافق الثاني من ربيع الأول 1431.
ـ هذا الجهد المبذول لنجاح هذا الرالي الدولي يعكس الرغبة الصادقة والمخلصة بتقديم اسم المنطقة دولياً واقتصادياً وإعلامياً وسياحياً كونها مناسبة دولية رياضية لابد من استثمارها وجعلها مناسبة سنوية تعمق في نفوس كل المتابعين روح الأخوة والتلاقي.
ـ فرالي حائل الدولي السنوي الذي شهد تطوراً ملحوظاً لم ولن يكون مجرد منافسة رياضية يبدأ في نقطة وينتهي في نقطة أخرى، لكنه تظاهرة حائلية سنوية يقدم فيها الحائليون فعالياتهم التراثية والثقافية والشعبية وتشارك فيها كل القطاعات الحكومية والقطاع الخاص وفي مقدمتها إمارة المنطقة والهيئة العليا لتطوير منطقة حائل والهيئة العليا للسياحة والآثار والرئاسة العامة لرعاية الشباب، ووزارة الثقافة والإعلام وكافة المؤسسات الحكومية بالمنطقة.
ـ ربما لا يعرف كثيرون أن (رالي حائل الدولي) السنوي وهو يدخل نسخته الخامسة قد أسهم وبشكل كبير جداً في تنشيط وتحريك الجوانب الاقتصادية والتجارية والسياحية والإعلامية داخل المنطقة التي تشهد حراكاً متسارعاً ونشطاً في كافة جوانب التنمية والنهضة، بدءاً بمدينة الأمير عبدالعزيز بن مساعد الاقتصادية، وقطار الشمال، وجامعة حائل، وفنادق راقية، والمستشفى السعودي الألماني، ومقر نادي الطائي الجديد، والجسور والكباري العملاقة، وقناة حائل الفضائية (نايلات) ومجمع الراجحي العملاق، ومركز الأمير سلمان بن عبدالعزيز للأطفال المعوقين، ومركز الدكتور ناصر الرشيد للأيتام، وافتتاح عدد من المراكز التجارية والبنوك، كل هذه الشواهد الحضارية تعكس الجوانب التنموية المضيئة لمنطقة حائل، وهذه الشواهد سيراها زوار المنطقة الذين سترحب بهم حائل وأهلها من خلال هذا الرالي الدولي الذي يعتبر إضافة حقيقية لكل ما يبذله أمير المنطقة ونائبه ومساعد رئيس الهيئة العليا لتطوير منطقة حائل.
ـ رالي حائل الدولي هو رالي الانفتاح على هذا العالم الرحب وهذا الفضاء المفتوح وهذا الحراك الإعلامي المتسارع، وهذا الحراك العالمي الرياضي غير المسبوق.
ـ وفي هذا الإطار لابد من الإشادة والتثمين لمقدار الجهد الكبير الذي يبذله المهندس مشعل السديري رئيس الاتحاد السعودي لرياضة السيارات ومتابعة نائبه الدكتور صالح الصليع، ودعم الرئاسة العامة لرعاية الشباب ممثلة بالأمير سلطان بن فهد ونائبه الأمير نواف بن فيصل.
ـ بقي أن أقول إن (رالي حائل الدولي) هو قصة نجاح وتفوق وتحد مكتوبة في قلب أميرنا المحبوب والنشط الأمير سعود بن عبدالمحسن الرجل الاستثنائي والحريص على نجاح هذا الرالي الدولي الذي يعتبر أحد شواهد التحدي الكبير الذي تعيشه منطقة حائل بتنظيم هذه التظاهرة الرياضية العالمية.
هذا الجهد الذي يأتي بتوجيه ومتابعة من قبل أمير المنطقة ورئيس الهيئة العليا لتطوير منطقة حائل الأمير سعود بن عبدالمحسن ونائبه الأمير عبدالعزيز بن سعد بن عبدالعزيز.
ـ هذه النجاحات السنوية لرالي حائل الدولي والذي سينطلق في نسخته الخامسة هذا العام 2010 في 16 فبراير الموافق الثاني من ربيع الأول 1431.
ـ هذا الجهد المبذول لنجاح هذا الرالي الدولي يعكس الرغبة الصادقة والمخلصة بتقديم اسم المنطقة دولياً واقتصادياً وإعلامياً وسياحياً كونها مناسبة دولية رياضية لابد من استثمارها وجعلها مناسبة سنوية تعمق في نفوس كل المتابعين روح الأخوة والتلاقي.
ـ فرالي حائل الدولي السنوي الذي شهد تطوراً ملحوظاً لم ولن يكون مجرد منافسة رياضية يبدأ في نقطة وينتهي في نقطة أخرى، لكنه تظاهرة حائلية سنوية يقدم فيها الحائليون فعالياتهم التراثية والثقافية والشعبية وتشارك فيها كل القطاعات الحكومية والقطاع الخاص وفي مقدمتها إمارة المنطقة والهيئة العليا لتطوير منطقة حائل والهيئة العليا للسياحة والآثار والرئاسة العامة لرعاية الشباب، ووزارة الثقافة والإعلام وكافة المؤسسات الحكومية بالمنطقة.
ـ ربما لا يعرف كثيرون أن (رالي حائل الدولي) السنوي وهو يدخل نسخته الخامسة قد أسهم وبشكل كبير جداً في تنشيط وتحريك الجوانب الاقتصادية والتجارية والسياحية والإعلامية داخل المنطقة التي تشهد حراكاً متسارعاً ونشطاً في كافة جوانب التنمية والنهضة، بدءاً بمدينة الأمير عبدالعزيز بن مساعد الاقتصادية، وقطار الشمال، وجامعة حائل، وفنادق راقية، والمستشفى السعودي الألماني، ومقر نادي الطائي الجديد، والجسور والكباري العملاقة، وقناة حائل الفضائية (نايلات) ومجمع الراجحي العملاق، ومركز الأمير سلمان بن عبدالعزيز للأطفال المعوقين، ومركز الدكتور ناصر الرشيد للأيتام، وافتتاح عدد من المراكز التجارية والبنوك، كل هذه الشواهد الحضارية تعكس الجوانب التنموية المضيئة لمنطقة حائل، وهذه الشواهد سيراها زوار المنطقة الذين سترحب بهم حائل وأهلها من خلال هذا الرالي الدولي الذي يعتبر إضافة حقيقية لكل ما يبذله أمير المنطقة ونائبه ومساعد رئيس الهيئة العليا لتطوير منطقة حائل.
ـ رالي حائل الدولي هو رالي الانفتاح على هذا العالم الرحب وهذا الفضاء المفتوح وهذا الحراك الإعلامي المتسارع، وهذا الحراك العالمي الرياضي غير المسبوق.
ـ وفي هذا الإطار لابد من الإشادة والتثمين لمقدار الجهد الكبير الذي يبذله المهندس مشعل السديري رئيس الاتحاد السعودي لرياضة السيارات ومتابعة نائبه الدكتور صالح الصليع، ودعم الرئاسة العامة لرعاية الشباب ممثلة بالأمير سلطان بن فهد ونائبه الأمير نواف بن فيصل.
ـ بقي أن أقول إن (رالي حائل الدولي) هو قصة نجاح وتفوق وتحد مكتوبة في قلب أميرنا المحبوب والنشط الأمير سعود بن عبدالمحسن الرجل الاستثنائي والحريص على نجاح هذا الرالي الدولي الذي يعتبر أحد شواهد التحدي الكبير الذي تعيشه منطقة حائل بتنظيم هذه التظاهرة الرياضية العالمية.
