الثلاثاء القادم ينطلق رالي حائل الدولي الخامس وسط تظاهرة رياضية وسياحية وإعلامية واقتصادية وتراثية.. وهو الموعد السنوي الذي يفتح فيه أمير المنطقة الأمير سعود بن عبدالمحسن.. ونائبه الأمير عبدالعزيز بن سعد.. ومساعد رئيس الهيئة العليا لتطوير منطقة حائل الأمير عبدالله بن خالد.. وكافة أهالي منطقة حائل قلوبهم والترحيب بضيوف المنطقة في الموعد السنوي الكبير الذي يأتي في مقدمة فعالياته (رالي حائل الدولي) في نسخته الخامسة لهذا العام.
ـ هذا الرالي الدولي الذي منحه الأمير سعود بن عبدالمحسن الكثير من جهده ووقته واهتمامه ومتابعته ودعمه حتى تجاوز هذا الرالي مرحلة أن يكون مجرد منافسة رياضية إلى وجهة حضارية تضاف إلى كل ملاح التنمية والنهضة الشاملة خلال المراحل الأخيرة والتي برز من خلالها أيضاً العديد من الفعاليات السياحية والتراثية والثقافية وبالتالي انعكست وبشكل إيجابي وسط حراك إعلامي وسياحي واقتصادي ساهمت فيه العديد من الهيئات والمؤسسات الحكومية وفي مقدمتها إمارة المنطقة.. والهيئة العليا لتطوير منطقة حائل.. والهيئة العليا للسياحة والآثار.. والرئاسة العامة لرعاية الشباب.. ووزارة الثقافة والإعلام.
ـ وحين أتحدث (تحديداً) عن جهود وزارة الثقافة والإعلام فإنني أتحدث عن مقدار الجهد الذي يبذله (مركز تلفزيون حائل) من خلال مواكبة هذا الحدث الدولي الكبير ومن خلال النقل الفضائي المباشر وجملة البرامج المواكبة لهذا الحدث والتي يقف خلفها وزير الثقافة والإعلام ومساعده الأمير تركي بن سلطان.. ومدير القناة الرياضية السعودية عادل عصام الدين.. وخالد الدوس.. ومن مركز تلفزيون حائل.. محمد النزهة.. وفهد العفنان.. ومحمد الحمندي.. وعبدالعزيز العيادة وكافة طواقم العمل الفنية التي تجد متابعة ودعماً من قبل المدير التنفيذي لهذه التظاهرة الحائلية السنوية الأمير عبدالله بن خالد مساعد رئيس الهيئة العليا لتطوير منطقة حائل.
ـ هذا الإنسان الراقي والحيوي والذي يؤسس لرياضة مرتبطة بالسياحة والإعلام والاقتصاد والتراث وتثقافة المنطقة.. ومظاهر التنمية.
ـ عبدالله بن خالد هذا المسؤول النموذج في الحماس والكفاءة المملوء بتطلعات مستقبلية فيها من التحدي قدر ما فيها من التطوير.. حتى أصبح هذا الإنسان النشط أحد معادلات التنمية الشاملة بالمنطقة والتي يقودها الأمير سعود بن عبدالمحسن ونائبه الأمير عبدالعزيز بن سعد.
ـ أهلاً بضيوف حائل في مهرجانها السنوي وتحية تقدير وإعزاز لكل العاملين لإنجاح هذا الرالي الدولي الذي يخلق أجواء من التلاقي في كل عام.
ـ هذا الرالي الدولي الذي منحه الأمير سعود بن عبدالمحسن الكثير من جهده ووقته واهتمامه ومتابعته ودعمه حتى تجاوز هذا الرالي مرحلة أن يكون مجرد منافسة رياضية إلى وجهة حضارية تضاف إلى كل ملاح التنمية والنهضة الشاملة خلال المراحل الأخيرة والتي برز من خلالها أيضاً العديد من الفعاليات السياحية والتراثية والثقافية وبالتالي انعكست وبشكل إيجابي وسط حراك إعلامي وسياحي واقتصادي ساهمت فيه العديد من الهيئات والمؤسسات الحكومية وفي مقدمتها إمارة المنطقة.. والهيئة العليا لتطوير منطقة حائل.. والهيئة العليا للسياحة والآثار.. والرئاسة العامة لرعاية الشباب.. ووزارة الثقافة والإعلام.
ـ وحين أتحدث (تحديداً) عن جهود وزارة الثقافة والإعلام فإنني أتحدث عن مقدار الجهد الذي يبذله (مركز تلفزيون حائل) من خلال مواكبة هذا الحدث الدولي الكبير ومن خلال النقل الفضائي المباشر وجملة البرامج المواكبة لهذا الحدث والتي يقف خلفها وزير الثقافة والإعلام ومساعده الأمير تركي بن سلطان.. ومدير القناة الرياضية السعودية عادل عصام الدين.. وخالد الدوس.. ومن مركز تلفزيون حائل.. محمد النزهة.. وفهد العفنان.. ومحمد الحمندي.. وعبدالعزيز العيادة وكافة طواقم العمل الفنية التي تجد متابعة ودعماً من قبل المدير التنفيذي لهذه التظاهرة الحائلية السنوية الأمير عبدالله بن خالد مساعد رئيس الهيئة العليا لتطوير منطقة حائل.
ـ هذا الإنسان الراقي والحيوي والذي يؤسس لرياضة مرتبطة بالسياحة والإعلام والاقتصاد والتراث وتثقافة المنطقة.. ومظاهر التنمية.
ـ عبدالله بن خالد هذا المسؤول النموذج في الحماس والكفاءة المملوء بتطلعات مستقبلية فيها من التحدي قدر ما فيها من التطوير.. حتى أصبح هذا الإنسان النشط أحد معادلات التنمية الشاملة بالمنطقة والتي يقودها الأمير سعود بن عبدالمحسن ونائبه الأمير عبدالعزيز بن سعد.
ـ أهلاً بضيوف حائل في مهرجانها السنوي وتحية تقدير وإعزاز لكل العاملين لإنجاح هذا الرالي الدولي الذي يخلق أجواء من التلاقي في كل عام.
