البطولات لا تأت من فراغ وكرة القدم إذا أعطيتها تعطيك وإذا أدرت لها ظهرك ولم تعطها حقها خذلتك وأصبحت فضيحتك على مرأى من الملأ والجمهور الرياضي الذي أصبح أكثر وعياً من الكثير من مسؤولي الأندية الذين يرغبون في الكسب والربح المبكر، ولا يوجد بطولات وإنجازات بدون تخطيط وعمل منظم وأهداف قريبة المدى وبعيدة المدى وأقرب مثال على ذلك الدرس الذي قدمه الفريق الهلالي لجميع الأندية السعودية خلال هذا الموسم الرياضي.
ـ اختيار المدرب المناسب للفريق الهلالي ـ قبل انطلاق الموسم الرياضي بوقت كاف ـ كان هو بداية الخطوات الأولى الصحيحة من قبل الإدارة الهلالية ورسم الخطط والأهداف بعد التدارس مع المدرب العالمي جريتس وطرح ومناقشة أسماء ومستويات اللاعبين المحترفين السعوديين وغير السعوديين الذين شاركوا مع الفريق في الموسـم الرياضـي السابق وإعطاء الحرية للمدرب لاختيار العناصر المناسبة للفريق.
ـ الانضباط كان العنوان الرئيسي للمدرب الهلالي جريتس الذي جاء إلينا بفكر احترافي جديد لم نتعود عليه في أنديتنا لقيامه بإعداد برنامج منظم للاعبين بعد أن لاحظ أن اللاعب السعودي من أكبرعيوبه السهر وعدم الانضباط والذي اشتمل على مواعيد جديدة للتمارين صباحية ومسائية تجبر اللاعبين على الانتظام في مواعيد النوم المبكر مع التزامهم ببرنامج غذائي مناسب للاعبي كرة القدم وهذا الأمر انعكس بشكل إيجابي على عطاء لاعبي الفريق الهلالي على المستطيل الأخضر.
ـ ركز المدرب / جريتس على النقاط الفنية السلبية لدى اللاعب السعودي داخل الملعب وأبرزها ( البطء في الحركة والاحتفاظ بالكرة ) وحاول أن يتلافاها مع الفريق الهلالي وهذا مما خلق الفارق بين الفريق الهلالي والفرق الأخرى وهذه النقطة لا يلاحظها إلا من مارس كرة القدم أو المتابع لكرة القدم العالمية حيث اعتمد الفريق الهلالي على السرعة في نقل الكرة والتحرك الإيجابي بدون كرة داخل الملعب.
ـ تحقيق البطولات والنجاح في مجال كرة القدم لا يتحقق إلا بوجود عمل إداري منظم ولهذا فإن العمل الاحترافي الذي قامت به إدارة كرة القدم بنادي الهلال بقيادة المدير المبدع دائماً سامي الجابر وكافة العاملين معه بالإضافة إلى الخبرة الجيدة الذي يتمتع بها مسئول الاحتراف الدكتور / عبدالله البرقان في ظل الدعم اللامحدود من قبل رئيس مجلس الإدارة الأمير / عبدالرحمن بن مساعد بن عبدالعزيز الذي أثبت نجاحه كرئيس ناد متميز قاد فريق العمل معه لحصد أغلى البطولات.
رسالة خاصة جداً
أبارك للزميل والصديق الإعلامي المتميز/ سامي اليوسف انضمامه للأسرة الشبابية كمشرف على المركز الإعلامي بنادي الشباب وهو يعد إضافة جيدة للنادي النموذجي.
ـ اختيار المدرب المناسب للفريق الهلالي ـ قبل انطلاق الموسم الرياضي بوقت كاف ـ كان هو بداية الخطوات الأولى الصحيحة من قبل الإدارة الهلالية ورسم الخطط والأهداف بعد التدارس مع المدرب العالمي جريتس وطرح ومناقشة أسماء ومستويات اللاعبين المحترفين السعوديين وغير السعوديين الذين شاركوا مع الفريق في الموسـم الرياضـي السابق وإعطاء الحرية للمدرب لاختيار العناصر المناسبة للفريق.
ـ الانضباط كان العنوان الرئيسي للمدرب الهلالي جريتس الذي جاء إلينا بفكر احترافي جديد لم نتعود عليه في أنديتنا لقيامه بإعداد برنامج منظم للاعبين بعد أن لاحظ أن اللاعب السعودي من أكبرعيوبه السهر وعدم الانضباط والذي اشتمل على مواعيد جديدة للتمارين صباحية ومسائية تجبر اللاعبين على الانتظام في مواعيد النوم المبكر مع التزامهم ببرنامج غذائي مناسب للاعبي كرة القدم وهذا الأمر انعكس بشكل إيجابي على عطاء لاعبي الفريق الهلالي على المستطيل الأخضر.
ـ ركز المدرب / جريتس على النقاط الفنية السلبية لدى اللاعب السعودي داخل الملعب وأبرزها ( البطء في الحركة والاحتفاظ بالكرة ) وحاول أن يتلافاها مع الفريق الهلالي وهذا مما خلق الفارق بين الفريق الهلالي والفرق الأخرى وهذه النقطة لا يلاحظها إلا من مارس كرة القدم أو المتابع لكرة القدم العالمية حيث اعتمد الفريق الهلالي على السرعة في نقل الكرة والتحرك الإيجابي بدون كرة داخل الملعب.
ـ تحقيق البطولات والنجاح في مجال كرة القدم لا يتحقق إلا بوجود عمل إداري منظم ولهذا فإن العمل الاحترافي الذي قامت به إدارة كرة القدم بنادي الهلال بقيادة المدير المبدع دائماً سامي الجابر وكافة العاملين معه بالإضافة إلى الخبرة الجيدة الذي يتمتع بها مسئول الاحتراف الدكتور / عبدالله البرقان في ظل الدعم اللامحدود من قبل رئيس مجلس الإدارة الأمير / عبدالرحمن بن مساعد بن عبدالعزيز الذي أثبت نجاحه كرئيس ناد متميز قاد فريق العمل معه لحصد أغلى البطولات.
رسالة خاصة جداً
أبارك للزميل والصديق الإعلامي المتميز/ سامي اليوسف انضمامه للأسرة الشبابية كمشرف على المركز الإعلامي بنادي الشباب وهو يعد إضافة جيدة للنادي النموذجي.
