|


أحمد سرور
ريكارد وضربتان في الرأس
2011-09-11
لا جديد الشارع الرياضي والنقاد والمحسوبون والمندسون أيضا يطالبون برأس المدير الفني للمنتخب الكروي السعودي الأول الهولندي فرانك ريكارد (أي إقالته).
- ذنب ريكارد أنه قاد الأخضر في مباراتين فقط حتى الآن من التصفيات الآسيوية المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم بالبرازيل 2014 , تعادل في الأولى مع عمان وخسر في الثانية من أستراليا.
يعني المطالبة بعد مباراتين فقط , والمطالبة بتغيير التشكيلة, والمطالبة بهذا وذاك اللاعب, والمطالبة بتغيير شارة القيادة للاعب آخر.
إذا.. ماذا بقي؟
- من وجهة نظري أن خطأ الجهاز الفني هو عدم الإشراف المباشر على الأخضر مبكرا, بالإضافة إلى عدم لعب مباريات ودية ذات العيار الثقيل, والأهم من كل ذا وذا هو عدم إشراف ريكارد على الأخضر في مواجهتي هونج كونج.
- كان الجهاز الفني يحتاج لمباريات ودية حتى يقف على مستوى جميع العناصر ليتم توظيفها بالشكل الصحيح.
- عموما مازال الأمل في الله قائما ومن ثم في نجوم الأخضر للعودة مجددا لخط المنافسة وخطف بطاقة التأهل (إن شاء الله) طالما أن الحظوظ مازالت قائمه لجميع منتخبات المجموعة , ومن الضروري جدا جدا عدم التفريط في نقاط تايلاند (ذهابا وإيابا).

الرياضية موبايلي
اليوم تحتفل مطبوعة الشباب العربي الدولية (الرياضية) وشركة الاتصالات (موبايلي) بتوزيع جائزة (الرياضية وموبايلي للتميز الرياضي) للموسم الرياضي 2011 , بعد أن حققت نجاحا مضطردا من حيث التنظيم والآلية, وباتت هدفا لكل الرياضيين.
- النجاح الذي يضاف للجائزة هو ماتحمله من اسم غال ألا وهو الأمير سلطان بن فهد(الرئيس الفخري للجائزة).
- في المقابل حضور وتشريف الرئيس العام لرعاية الشباب الأمير نواف بن فيصل بن فهد للحفل يشكل نجاحا آخر للجائزة.
- الحقيقة إن شهادتي مجروحة في هذه المطبوعة الرائدة التي قضيت بين أروقتها 14 عاما ولله الحمد.لذا ماقلته هو (غيض من فيض) لما تتميز به هذه المطبوعة الرائدة في مجال الرياضة والشباب.

عذب الكلام
للشاعر (الحاضر الغائب) أسير الشوق
تخيرت أبتعد والصمت والوحدة عناويني
وإذا ودك تزوريني تعالي.. بس في الأحلام