أكتب اليوم عن رجل القيادة الرياضية الذي يؤكد للمرة المليون أنه مسؤول يبحث عن كل ما يطور الحركة الرياضية والشبابية.
أكتب اليوم عن سلطان الرياضة وأحد الشخصيات الرياضية العالمية الذي يقدم المنهج والفكر والعمل كأدوات في مسيرة الرياضة السعودية والعربية.
- أكتب عن الرجل الذي قدم فكره وعمله من أجل خدمة الرياضة السعودية سواء من خلال مواقفه الداعمة للأندية السعودية أومن خلال توجيهاته التي أثمرت عن نجاحات مازلنا نعيشها حتى أضحى الدوري السعودي الأكثر إثارة وندية وتنافسا..
- كثيرة هي الأفكار التي قدمها رجل الرياضة الأول بداية بالدعم المادي وحجم الاستثمارات التي أضحت مثار دهشة العالم العربي مروراً بمداخيل الأندية التي جاءت متوافقة مع دوري المحترفين السعودي وانتهاء بكل الجوانب التي تخدم مسيرة دوري المحترفين سواء على الصعيد الفني أو حتى من خلال اللقاءات والتوجيهات التي يحرص عليها (شايل هموم الرياضة السعودية) لوقف أي محاولة للتأثير على علاقات الأندية بعضها ببعض من أجل أن نقدم للعالم أجمع رياضة جميلة بعيدة عن الإشكاليات والخلافات.
- بالأمس قدم رجل الرياضة الأول نموذجاً حياً للمسؤول الذي يعرف متى وكيف يختار الوقت للقاء المسؤولين في الأندية ويضعهم أمام أنفسهم والآخرين يحاورهم ويقف على أحوال أنديتهم ويبحث عن كل ما من شأنه البعد عن تحول الرياضة إلى خلافات.
- بالأمس خرج رؤساء الأندية من اجتماعهم مع الأمير سلطان بن فهد وبحضور نائبه وهم يحملون سحائب الأمل والثقة بأن الأندية السعودية ستكون على موعد مع الإنجازات والبطولات التي بلا شك تنعكس على المنتخب والرياضة السعودية.
خرجوا وهم متأكدون بأنهم لن يواجهوا أي مشكلة تعيق نجاح أنديتهم طالما أن من يقود دفة الرياضة السعودية رجل بحجم وقيمة ومكانة الأمير سلطان بن فهد..
- شكراً لأمير الرياضة وصاحب الرؤى التي تؤمن بالحوار وللمسؤول الذي يحرص دوماً على الالتقاء بالقائمين على الأندية للوقوف على احتياجاتهم وتذليل كل المصاعب أمامهم كونه شخصية رياضية يحرص على الرأي والرأي الآخر والاستماع إلى وجهات النظر الأخرى والتوجيه بشأنها.. هكذا عرفناك يا سلطان.
بسرعة
- يكتبون عن الاتحاد ويحاولون بشتى الطرق وبشكل يومي منذ أكثر من خمس سنوات لفت الانتباه إليهم عن طريق الإساءة لنادي الوطن.. ومع ذلك لم يجنوا سوى الخيبة والفشل لأنهم وبصراحة فاقدون للمصداقية.
- العميد يحقق البطولات والإنجازات وهؤلاء مازالوا يعيشون في (عقدهم) حتى يرث الله الأرض ومن عليها!!
- إذا لم يتم إجراء تعديلات جذرية في الفريق الاتحادي إدارياً وفنياً فإن سيناريو العام الماضي سيتكرر.. وتذكروا كلامي..
-عباس إبراهيم حكم مباراة الاتحاد والوطني الأخيرة يتمتع بكل مقومات الحكم الجيد من متابعة ولياقة وحسن تصرف والأهم أسلوبه الرائع في التعامل مع المباراة.
هذا الحكم مشروع حكم متميز سيكون له شأن في التحكيم العربي.
أكتب اليوم عن سلطان الرياضة وأحد الشخصيات الرياضية العالمية الذي يقدم المنهج والفكر والعمل كأدوات في مسيرة الرياضة السعودية والعربية.
- أكتب عن الرجل الذي قدم فكره وعمله من أجل خدمة الرياضة السعودية سواء من خلال مواقفه الداعمة للأندية السعودية أومن خلال توجيهاته التي أثمرت عن نجاحات مازلنا نعيشها حتى أضحى الدوري السعودي الأكثر إثارة وندية وتنافسا..
- كثيرة هي الأفكار التي قدمها رجل الرياضة الأول بداية بالدعم المادي وحجم الاستثمارات التي أضحت مثار دهشة العالم العربي مروراً بمداخيل الأندية التي جاءت متوافقة مع دوري المحترفين السعودي وانتهاء بكل الجوانب التي تخدم مسيرة دوري المحترفين سواء على الصعيد الفني أو حتى من خلال اللقاءات والتوجيهات التي يحرص عليها (شايل هموم الرياضة السعودية) لوقف أي محاولة للتأثير على علاقات الأندية بعضها ببعض من أجل أن نقدم للعالم أجمع رياضة جميلة بعيدة عن الإشكاليات والخلافات.
- بالأمس قدم رجل الرياضة الأول نموذجاً حياً للمسؤول الذي يعرف متى وكيف يختار الوقت للقاء المسؤولين في الأندية ويضعهم أمام أنفسهم والآخرين يحاورهم ويقف على أحوال أنديتهم ويبحث عن كل ما من شأنه البعد عن تحول الرياضة إلى خلافات.
- بالأمس خرج رؤساء الأندية من اجتماعهم مع الأمير سلطان بن فهد وبحضور نائبه وهم يحملون سحائب الأمل والثقة بأن الأندية السعودية ستكون على موعد مع الإنجازات والبطولات التي بلا شك تنعكس على المنتخب والرياضة السعودية.
خرجوا وهم متأكدون بأنهم لن يواجهوا أي مشكلة تعيق نجاح أنديتهم طالما أن من يقود دفة الرياضة السعودية رجل بحجم وقيمة ومكانة الأمير سلطان بن فهد..
- شكراً لأمير الرياضة وصاحب الرؤى التي تؤمن بالحوار وللمسؤول الذي يحرص دوماً على الالتقاء بالقائمين على الأندية للوقوف على احتياجاتهم وتذليل كل المصاعب أمامهم كونه شخصية رياضية يحرص على الرأي والرأي الآخر والاستماع إلى وجهات النظر الأخرى والتوجيه بشأنها.. هكذا عرفناك يا سلطان.
بسرعة
- يكتبون عن الاتحاد ويحاولون بشتى الطرق وبشكل يومي منذ أكثر من خمس سنوات لفت الانتباه إليهم عن طريق الإساءة لنادي الوطن.. ومع ذلك لم يجنوا سوى الخيبة والفشل لأنهم وبصراحة فاقدون للمصداقية.
- العميد يحقق البطولات والإنجازات وهؤلاء مازالوا يعيشون في (عقدهم) حتى يرث الله الأرض ومن عليها!!
- إذا لم يتم إجراء تعديلات جذرية في الفريق الاتحادي إدارياً وفنياً فإن سيناريو العام الماضي سيتكرر.. وتذكروا كلامي..
-عباس إبراهيم حكم مباراة الاتحاد والوطني الأخيرة يتمتع بكل مقومات الحكم الجيد من متابعة ولياقة وحسن تصرف والأهم أسلوبه الرائع في التعامل مع المباراة.
هذا الحكم مشروع حكم متميز سيكون له شأن في التحكيم العربي.
