ـ أضحك حد القهقهة وأنا أتابع حالة الفرح الغامر الذي انتاب بعض (الكتبة) من أصحاب الميول الخضراء بعد الفوز (الهدية) الذي قدمه الاتحاد ومدربه وإدارته ولاعبوه للفريق الأهلاوي الذي لم تصدق (أقلامه) أن فريقهم خرج بالفوز بعد جملة من (الهزائم) المتكررة التي وصلت في موسم واحد إلى ثلاثية بكل الأشكال والألوان!!
صحيح أن الأهلي فاز بنقاط المباراة في مباراة تنافسية و(ديربي) يسجل في تاريخ لقاءات الفريقين الذي يسيطر عليه الاتحاد بفارق كبير من عدد مرات الفوز.
وصحيح أيضاً أن الأهلي حرم الاتحاد من ثلاث نقاط حولته من مركز الصدارة إلى الوصافة..
لكن الأصح أن الأهلي لم يستطع الفوز على الاتحاد إلا بعد أن استبعد رضا تكر بالبطاقة الحمراء رغم كل الأخطاء الفنية التي ارتكبها كالديرون في المباراة والأداء الضعيف الباهت الذي قدمه لاعبو الاتحاد جميعهم باستثناء اللاعب الشاب سلطان النمري الذي كان (لوحده) يواجه (11) لاعباً أهلاوياً.
ـ فارق كبير بين جماهير طموحها تجاوز البطولات الآسيوية والمحلية إلى طموح صدارة أندية العالم وبين جماهير أخرى طموحها الفوز في مباراة دورية كل ما فيها (3) نقاط لم ولن تؤهلهم إلى تحقيق الإنجازات الكبرى.
صحيح أن الأهلي فاز بنقاط المباراة في مباراة تنافسية و(ديربي) يسجل في تاريخ لقاءات الفريقين الذي يسيطر عليه الاتحاد بفارق كبير من عدد مرات الفوز.
وصحيح أيضاً أن الأهلي حرم الاتحاد من ثلاث نقاط حولته من مركز الصدارة إلى الوصافة..
لكن الأصح أن الأهلي لم يستطع الفوز على الاتحاد إلا بعد أن استبعد رضا تكر بالبطاقة الحمراء رغم كل الأخطاء الفنية التي ارتكبها كالديرون في المباراة والأداء الضعيف الباهت الذي قدمه لاعبو الاتحاد جميعهم باستثناء اللاعب الشاب سلطان النمري الذي كان (لوحده) يواجه (11) لاعباً أهلاوياً.
ـ فارق كبير بين جماهير طموحها تجاوز البطولات الآسيوية والمحلية إلى طموح صدارة أندية العالم وبين جماهير أخرى طموحها الفوز في مباراة دورية كل ما فيها (3) نقاط لم ولن تؤهلهم إلى تحقيق الإنجازات الكبرى.
