يبدو أن تأهل الاتحاد للمرحلة الثانية من بطولة دوري المحترفين الآسيوي مسألة وقت لا أكثر بعد أن نجح العميد في حصد نقاط مباراتيه أمام الاستقلال الإيراني في جدة ومن ثم فريق أم صلال القطري في الدوحة.
ـ المنطق يؤكد أفضلية الاتحاد خبرة وعناصر وإمكانات على الأقل مقارنة بفرق مجموعته التي تضم الاستقلال الإيراني وأم صلال القطري والجزيرة الإماراتي.
لكن ومع الأفضلية الاتحادية لابد أن نشدد على أن المرحلة الثانية تحتاج إلى جهد أكبر كونها تختلف كثيراً عن المرحلة التمهيدية..
أقولها بكل صدق إذا أراد الاتحاديون تكرار إنجازي 2000 و2005 واستعادة اللقب الآسيوي فعليهم أن يعيدوا النظر في عناصره المحترفة من غير السعوديين وبالذات ريناتو وأحمد حديد..
فالبرازيلي ريناتو رغم أنه سجل هدفاً في مباراة أم صلال إلا أنه بصراحة ليس طموحاً لفريق يبحث عن بطولة قارية نظير بطئه وإمكاناته المحدودة كلاعب في وسط الميدان..
أما أحمد حديد فرغم الإشادات التي تلقاها من الغالبية إلا أنني شخصياً أرى أنه لاعب عادي جداً مقارنة بعناصر الاتحاد المحلية ولا يمثل إضافة لفريق كالاتحاد لديه كل الأدوات ليكون بطلاً لآسيا.
ـ شخصياً أرى أن الإدارة المشرفة برئاسة منصور البلوي تعي هذا الأمر جيداً وتدرك أن الفرق في المرحلة الثانية من البطولة مختلفة تماماً وتتمتع بقدرات وإمكانيات تفوق الفرق التي لاقت الاتحاد في الدور التمهيدي.
إذا أراد الاتحاد البطولات والإنجازات وبالذات تلك التي تأتي على مستوى القارة ينبغي عليه أن يدفع المهر غالياً والمتمثل في ضرورة البحث عن محترفين غير سعوديين أحدهما في وسط الميدان (صانع لعب) والآخر كرأس حربة تقليدي يتميز بالكرات الرأسية والاستفادة من قدرات وإمكانات هشام بوشروان في الجهة اليسرى.
أدرك أن منصور البلوي لن يبخل على الاتحاد لكنني في نفس الوقت أطالب أعضاء الشرف الكبار بعدم ترك الرجل لوحده خصوصاً وأن البطولة مهمة وكبيرة وتمثل إنجازاً تبحث عنه كل الفرق في جميع أنحاء العالم.
ـ المنطق يؤكد أفضلية الاتحاد خبرة وعناصر وإمكانات على الأقل مقارنة بفرق مجموعته التي تضم الاستقلال الإيراني وأم صلال القطري والجزيرة الإماراتي.
لكن ومع الأفضلية الاتحادية لابد أن نشدد على أن المرحلة الثانية تحتاج إلى جهد أكبر كونها تختلف كثيراً عن المرحلة التمهيدية..
أقولها بكل صدق إذا أراد الاتحاديون تكرار إنجازي 2000 و2005 واستعادة اللقب الآسيوي فعليهم أن يعيدوا النظر في عناصره المحترفة من غير السعوديين وبالذات ريناتو وأحمد حديد..
فالبرازيلي ريناتو رغم أنه سجل هدفاً في مباراة أم صلال إلا أنه بصراحة ليس طموحاً لفريق يبحث عن بطولة قارية نظير بطئه وإمكاناته المحدودة كلاعب في وسط الميدان..
أما أحمد حديد فرغم الإشادات التي تلقاها من الغالبية إلا أنني شخصياً أرى أنه لاعب عادي جداً مقارنة بعناصر الاتحاد المحلية ولا يمثل إضافة لفريق كالاتحاد لديه كل الأدوات ليكون بطلاً لآسيا.
ـ شخصياً أرى أن الإدارة المشرفة برئاسة منصور البلوي تعي هذا الأمر جيداً وتدرك أن الفرق في المرحلة الثانية من البطولة مختلفة تماماً وتتمتع بقدرات وإمكانيات تفوق الفرق التي لاقت الاتحاد في الدور التمهيدي.
إذا أراد الاتحاد البطولات والإنجازات وبالذات تلك التي تأتي على مستوى القارة ينبغي عليه أن يدفع المهر غالياً والمتمثل في ضرورة البحث عن محترفين غير سعوديين أحدهما في وسط الميدان (صانع لعب) والآخر كرأس حربة تقليدي يتميز بالكرات الرأسية والاستفادة من قدرات وإمكانات هشام بوشروان في الجهة اليسرى.
أدرك أن منصور البلوي لن يبخل على الاتحاد لكنني في نفس الوقت أطالب أعضاء الشرف الكبار بعدم ترك الرجل لوحده خصوصاً وأن البطولة مهمة وكبيرة وتمثل إنجازاً تبحث عنه كل الفرق في جميع أنحاء العالم.
