لأنه زعيم آسيا الممثل الدائم لأكبر قارات العالم أبى الصقور الخضر إلا أن يؤكدوا علو كعبهم وقدرتهم على مواجهة والظهور في الأوقات الصعبة.
ـ لأنه منتخب بطل لا يقبل بغير الفوز والوصول الدائم إلى مونديال العالم فقد حوَّل نجوم الأخضر الخسارة إلى انتصار ونقاط ثلاث مهمة في الطريق نحو جنوب أفريقيا.
ـ صحيح إن الظروف لم تكن مع المنتخب وبالذات في الشوط الأول.
ـ وصحيح إن الكرة لم تخدم اللاعبين في وسط الميدان تحديداً وبالتالي لم نقدم ما هو مأمول.
ـ لكن الأصح أن المنتخب السعودي منتخب المواقف الصعبة والقادر على تحويل البوصلة في الأوقات الحاسمة.
ـ عشر نقاط جاءت نتيجة عمل وروح وانضباطية والأهم استشعار كامل من اللاعبين بأهمية الحدث.
ـ تسعون دقيقة عشناها في متغيرات عديدة بداية بالهدف المبكر لمنتخبنا مروراً بهدف التعادل المفاجئ للمنتخب الإماراتي ومن ثم بالهدف الثاني الذي جاء كالصدمة وانتهاء بهدف الفوز التاريخي من رأس النجم نايف هزازي.
ـ دروس كثيرة سجلتها مباراة الإمارات أولها أن المنتخب السعودي إذا لعب بمستواه وبالروح العالية المعروفة عن اللاعب السعودي فإنه لا يمكن أن يخسر (بعد مشيئة الله).
ـ أما الدرس الثاني والذي يجب أن يعيه كل لاعب سيرتدي القميص الأخضر في المباريات المقبلة إن التراخي وعدم احترام المنافس سيعود بنتائج سلبية ولا أدل من الشوط الأول من مباراة الإمارات.
ـ ويبقى دور الجهاز الفني في ضرورة الجلوس مع اللاعبين والاستفادة من الفترة الجيدة التي تسبق مباراة كوريا الشمالية لتصحيح بعض الأخطاء التي لا يجب أن تتكرر في مباراتي (الكوريتين).
ـ شكراً للقيادة الرياضية لأمير الشباب الذي أعطى وبذل وتحمل.. ولنائبه الأمير نواف بن فيصل الذي أثبت أنه إداري لا يستكين أبداً.
ـ لأنه منتخب بطل لا يقبل بغير الفوز والوصول الدائم إلى مونديال العالم فقد حوَّل نجوم الأخضر الخسارة إلى انتصار ونقاط ثلاث مهمة في الطريق نحو جنوب أفريقيا.
ـ صحيح إن الظروف لم تكن مع المنتخب وبالذات في الشوط الأول.
ـ وصحيح إن الكرة لم تخدم اللاعبين في وسط الميدان تحديداً وبالتالي لم نقدم ما هو مأمول.
ـ لكن الأصح أن المنتخب السعودي منتخب المواقف الصعبة والقادر على تحويل البوصلة في الأوقات الحاسمة.
ـ عشر نقاط جاءت نتيجة عمل وروح وانضباطية والأهم استشعار كامل من اللاعبين بأهمية الحدث.
ـ تسعون دقيقة عشناها في متغيرات عديدة بداية بالهدف المبكر لمنتخبنا مروراً بهدف التعادل المفاجئ للمنتخب الإماراتي ومن ثم بالهدف الثاني الذي جاء كالصدمة وانتهاء بهدف الفوز التاريخي من رأس النجم نايف هزازي.
ـ دروس كثيرة سجلتها مباراة الإمارات أولها أن المنتخب السعودي إذا لعب بمستواه وبالروح العالية المعروفة عن اللاعب السعودي فإنه لا يمكن أن يخسر (بعد مشيئة الله).
ـ أما الدرس الثاني والذي يجب أن يعيه كل لاعب سيرتدي القميص الأخضر في المباريات المقبلة إن التراخي وعدم احترام المنافس سيعود بنتائج سلبية ولا أدل من الشوط الأول من مباراة الإمارات.
ـ ويبقى دور الجهاز الفني في ضرورة الجلوس مع اللاعبين والاستفادة من الفترة الجيدة التي تسبق مباراة كوريا الشمالية لتصحيح بعض الأخطاء التي لا يجب أن تتكرر في مباراتي (الكوريتين).
ـ شكراً للقيادة الرياضية لأمير الشباب الذي أعطى وبذل وتحمل.. ولنائبه الأمير نواف بن فيصل الذي أثبت أنه إداري لا يستكين أبداً.
