ما يربطني بالاتحاد وجماهيره الوفية أكبر بكثير من محاولات (البعض) التـأثير في العلاقة بيني وبين كيان ارتبطت به إعلامياً وتواصلاً لما يزيد عن الـ(28) عاماً.
ـ سأظل أكتب وأنتقد وأقدم الطرح الذي أراه مفيداً لخدمة أحد أنديتنا السعودية ولا تهمني الآراء واللقاءات المرتبة التي ستظل بعيدة عن الواقع وقريبة من تصفية الحسابات.
ـ أعرف أن جماهير الاتحاد ورجاله الأوفياء قادرون على التمييز بين من يطرح رأيه بصدق بعيداً عن المحسوبية وبين آخرين لا هم لهم إلا إرضاء الأشخاص!!
ـ ولعلي لن أعلق على ما جاء من آراء لامستني شخصياً بالاسم لأنني أعرف أن هناك طرقا نظامية سأتوجه إليها لحفظ حقوقي (الأدبية) وبالذات لمن أراد أن يوجه اتهامات شخصية لا يمكن أن تؤثر على مسيرتي ونهجي الذي سأظل متمسكاً به مهما كان رأي الذين تعرفهم جماهير الاتحاد حق المعرفة.!
ـ يعتقدون أنني سأتوقف عن نقدي الصريح ولكنني أطمئن جماهير الاتحاد الوفية التي غمرتني باتصالاتها أنني سأظل كما عهدتموني صادقاً في طرحي لا أجامل أبداً في أي أمر يخص نادي الاتحاد مهما وجدت من أساليب عاف عليها الزمن.
ـ أشكر كل رجال الاتحاد الذين اتصلوا بي وساندوا توجهي.. والشكر موصول للجماهير الاتحادية خصوصاً والرياضية عموماً وللإعلاميين الذين أثبتوا أن هناك أقلاما ترفض الأساليب التي انكشفت أمام الرأي العام!
ـ يجب أن يعرف الجميع أنني لا أحتاج إلى آراء إلا أشخاص لهم مكانتهم في الإعلام ويكفيني ما لقيته من اتصالات هاتفية تؤكد أنني قلم صادق مؤثر أرفض أن أدار بطريقتهم!!
ـ أكثر ما أسعدني حقيقة التأكيد على أنني إعلامي نجح في التأثير على ما يدور داخل العميد بدليل أن أول محور طرح في اللقاء تركز على ما كتبته وهذه ميزة تسجل لي ولا تسجل ضدي.
ـ سأظل أكتب وأنتقد وأقدم الطرح الذي أراه مفيداً لخدمة أحد أنديتنا السعودية ولا تهمني الآراء واللقاءات المرتبة التي ستظل بعيدة عن الواقع وقريبة من تصفية الحسابات.
ـ أعرف أن جماهير الاتحاد ورجاله الأوفياء قادرون على التمييز بين من يطرح رأيه بصدق بعيداً عن المحسوبية وبين آخرين لا هم لهم إلا إرضاء الأشخاص!!
ـ ولعلي لن أعلق على ما جاء من آراء لامستني شخصياً بالاسم لأنني أعرف أن هناك طرقا نظامية سأتوجه إليها لحفظ حقوقي (الأدبية) وبالذات لمن أراد أن يوجه اتهامات شخصية لا يمكن أن تؤثر على مسيرتي ونهجي الذي سأظل متمسكاً به مهما كان رأي الذين تعرفهم جماهير الاتحاد حق المعرفة.!
ـ يعتقدون أنني سأتوقف عن نقدي الصريح ولكنني أطمئن جماهير الاتحاد الوفية التي غمرتني باتصالاتها أنني سأظل كما عهدتموني صادقاً في طرحي لا أجامل أبداً في أي أمر يخص نادي الاتحاد مهما وجدت من أساليب عاف عليها الزمن.
ـ أشكر كل رجال الاتحاد الذين اتصلوا بي وساندوا توجهي.. والشكر موصول للجماهير الاتحادية خصوصاً والرياضية عموماً وللإعلاميين الذين أثبتوا أن هناك أقلاما ترفض الأساليب التي انكشفت أمام الرأي العام!
ـ يجب أن يعرف الجميع أنني لا أحتاج إلى آراء إلا أشخاص لهم مكانتهم في الإعلام ويكفيني ما لقيته من اتصالات هاتفية تؤكد أنني قلم صادق مؤثر أرفض أن أدار بطريقتهم!!
ـ أكثر ما أسعدني حقيقة التأكيد على أنني إعلامي نجح في التأثير على ما يدور داخل العميد بدليل أن أول محور طرح في اللقاء تركز على ما كتبته وهذه ميزة تسجل لي ولا تسجل ضدي.
