عندما قلت إن الدوري السعودي هو أقوى وأفضل دوري عربي كنت على قناعة تامة بأن (دورينا) هو الأجدر والأحق بهذا اللقب..
ـ لم أكتب مجاملة للدوري السعودي بل إنني كتبت بناء على معطيات قائمة أمام الجميع من حيث القوة والمتابعة والعوائد المالية وتسابق الفضائيات العربية والخليجية على نقل مبارياته ومتابعة أحداثه نظير الشعبية الكبيرة التي يحظى بها الدوري السعودي من المحيط إلى الخليج بل إنني لا أبالغ إذا قلت إنه يتابع أيضا على مستوى القارة الآسيوية.
ـ وعندما يمنح الاتحاد الدولي للتاريخ والإحصاء دوري المحترفين السعودي المركز الأول عربيا والسادس عشر عالميا فإن هذا تأكيد على أن الإعلام السعودي لم يكن يكتب من باب العاطفة بقدر ما كان يكتب من منطلق أهمية وقوة الدوري السعودي الذي بات مطلب الغالبية متابعة ومشاهدة وحتى من الناحية الاستثمارية.
إننا وبقدر سعادتنا بهذا الإنصاف من قبل الاتحاد الدولي لكرة القدم فإننا لابد ألا ننسى الدعم الكبير من الرجل الأول في الرياضة السعودية الأمير سلطان بن فهد، الذي يؤكد من جديد أنه رجل أفعال وليس أقوال عندما شدد على أهمية تفعيل ودراسة كل ما من شأنه الارتقاء بالرياضة السعودية فكرا ومنهجاً وتخطيطاً بمعاونة من عضده الأيمن الأمير نواف بن فيصل رئيس هيئة دوري المحترفين الذي تبنى سياسة الرفع من مستوى الدوري السعودي حتى بات (دورينا) في الصدارة عربياً وهي فرصة لدى المسؤولين باستثمار هذه الأفضلية والمكانة بزيادة القيمة المادية للراغبين في نقله حصرياً في المواسم المقبلة.
ـ لم أكتب مجاملة للدوري السعودي بل إنني كتبت بناء على معطيات قائمة أمام الجميع من حيث القوة والمتابعة والعوائد المالية وتسابق الفضائيات العربية والخليجية على نقل مبارياته ومتابعة أحداثه نظير الشعبية الكبيرة التي يحظى بها الدوري السعودي من المحيط إلى الخليج بل إنني لا أبالغ إذا قلت إنه يتابع أيضا على مستوى القارة الآسيوية.
ـ وعندما يمنح الاتحاد الدولي للتاريخ والإحصاء دوري المحترفين السعودي المركز الأول عربيا والسادس عشر عالميا فإن هذا تأكيد على أن الإعلام السعودي لم يكن يكتب من باب العاطفة بقدر ما كان يكتب من منطلق أهمية وقوة الدوري السعودي الذي بات مطلب الغالبية متابعة ومشاهدة وحتى من الناحية الاستثمارية.
إننا وبقدر سعادتنا بهذا الإنصاف من قبل الاتحاد الدولي لكرة القدم فإننا لابد ألا ننسى الدعم الكبير من الرجل الأول في الرياضة السعودية الأمير سلطان بن فهد، الذي يؤكد من جديد أنه رجل أفعال وليس أقوال عندما شدد على أهمية تفعيل ودراسة كل ما من شأنه الارتقاء بالرياضة السعودية فكرا ومنهجاً وتخطيطاً بمعاونة من عضده الأيمن الأمير نواف بن فيصل رئيس هيئة دوري المحترفين الذي تبنى سياسة الرفع من مستوى الدوري السعودي حتى بات (دورينا) في الصدارة عربياً وهي فرصة لدى المسؤولين باستثمار هذه الأفضلية والمكانة بزيادة القيمة المادية للراغبين في نقله حصرياً في المواسم المقبلة.
