أقل من (72) ساعة ويبدأ المنتخب السعودي أولى خطواته في نهائيات كأس أمم آسيا بلقاء المنتخب السوري يوم الأحد المقبل.
ـ في المباراة التجريبية الأخيرة للأخضر أمام أنجولا لم أكن أتابع المباراة باستمتاع أو حتى بقناعة بقدر ما كنت أتحين لحظة إطلاق حكم المباراة صافرة النهاية حتى يخرج لاعبو المنتخب من المباراة دون أن يتعرضوا لإصابة من جراء (العنف) المبالغ فيه الذي لعب به المنتخب الأنجولي.
ـ وبودي أن أسأل من الذي اختار المنتخب الأنجولي لتكون مباراته أمام منتخبنا هي التجربة الأخيرة قبل التوجه لقطر من أجل استعادة صولجان آسيا؟.
سؤال أطرحه على من اختار هذا المنتخب الذي يجيد كل شيء (عنف وألعاب خشنة ولعب على الأقدام والأجسام) إلا أن يكون منتخباً يلعب كرة قدم يمكن الاستفادة من تجربته.
ـ والسؤال الأهم ما هو الهدف من اختيار أحد المنتخبات الأفريقية ومنتخبنا يلعب في آسيا ومع منتخبات تلعب بطريقة مختلفة عن أي منتخب أفريقي؟
ـ نحمد الله جميعاً أن منتخبنا خرج من مباراة أنجولا بأقل الأضرار رغم ما تعرض له اللاعبون خلال دقائق المباراة من عنف وخشونة كادت أن تؤدي إلى إصابات بليغة لنجوم المنتخب لولا لطف الله.
ـ لاحظوا إنني لم انتقد أداء المنتخب ولا التغييرات (الجهنمية) للمدرب بيسيرو وخطة اللعب التي لانعرف هل هي دفاعية أم هجومية أم حتى متوازنة.
ـ كل الذي شاهدناه ركضاً دون تركيز، وغياب الانسجام بين اللاعبين وتبديلات تجاوزت الـ(6) في مباراة يفترض أن تكون هي التي تحدد ملامح التشكيل وطريقة اللعب للمنتخب السعودي قبل الدخول في معمعة المنافسات.
(قواك الله ياسمو الأمير)
ـ لست هنا في مجال الثناء على ما يقدمه عراب الإعلام الرياضي الأمير تركي بن سلطان مساعد وزير الثقافة والإعلام والمشرف على القناة الرياضية.. الذي (حوّل) دفة القناة الرياضية نحو الزعامة والأفضلية في فترة بسيطة رغم المنافسة الشديدة من قنوات رياضية تجارية تضخ مئات الملايين من الدولارات.
ـ الذين يعرفون الأمير تركي بن سلطان كشخصية إعلامية كبيرة لايعرفون الدور الكبير والمهم الذي يقوم به هذا الرجل.. فهو يتابع بنفسه أدق التفاصيل في البرامج والحوارات واللقاءات وحتى في الاستوديوهات التحليلية، ويوجه بلغة الرجل المسؤول ويناقش بخبرة السنين ويدعم المتفوقين، لأنه يدرك أن نجاح القناة الرياضية هو نجاح لإعلام رياضي سعودي يواكب الطفرة الإعلامية الرياضية والرياضة السعودية.
ـ في المباراة التجريبية الأخيرة للأخضر أمام أنجولا لم أكن أتابع المباراة باستمتاع أو حتى بقناعة بقدر ما كنت أتحين لحظة إطلاق حكم المباراة صافرة النهاية حتى يخرج لاعبو المنتخب من المباراة دون أن يتعرضوا لإصابة من جراء (العنف) المبالغ فيه الذي لعب به المنتخب الأنجولي.
ـ وبودي أن أسأل من الذي اختار المنتخب الأنجولي لتكون مباراته أمام منتخبنا هي التجربة الأخيرة قبل التوجه لقطر من أجل استعادة صولجان آسيا؟.
سؤال أطرحه على من اختار هذا المنتخب الذي يجيد كل شيء (عنف وألعاب خشنة ولعب على الأقدام والأجسام) إلا أن يكون منتخباً يلعب كرة قدم يمكن الاستفادة من تجربته.
ـ والسؤال الأهم ما هو الهدف من اختيار أحد المنتخبات الأفريقية ومنتخبنا يلعب في آسيا ومع منتخبات تلعب بطريقة مختلفة عن أي منتخب أفريقي؟
ـ نحمد الله جميعاً أن منتخبنا خرج من مباراة أنجولا بأقل الأضرار رغم ما تعرض له اللاعبون خلال دقائق المباراة من عنف وخشونة كادت أن تؤدي إلى إصابات بليغة لنجوم المنتخب لولا لطف الله.
ـ لاحظوا إنني لم انتقد أداء المنتخب ولا التغييرات (الجهنمية) للمدرب بيسيرو وخطة اللعب التي لانعرف هل هي دفاعية أم هجومية أم حتى متوازنة.
ـ كل الذي شاهدناه ركضاً دون تركيز، وغياب الانسجام بين اللاعبين وتبديلات تجاوزت الـ(6) في مباراة يفترض أن تكون هي التي تحدد ملامح التشكيل وطريقة اللعب للمنتخب السعودي قبل الدخول في معمعة المنافسات.
(قواك الله ياسمو الأمير)
ـ لست هنا في مجال الثناء على ما يقدمه عراب الإعلام الرياضي الأمير تركي بن سلطان مساعد وزير الثقافة والإعلام والمشرف على القناة الرياضية.. الذي (حوّل) دفة القناة الرياضية نحو الزعامة والأفضلية في فترة بسيطة رغم المنافسة الشديدة من قنوات رياضية تجارية تضخ مئات الملايين من الدولارات.
ـ الذين يعرفون الأمير تركي بن سلطان كشخصية إعلامية كبيرة لايعرفون الدور الكبير والمهم الذي يقوم به هذا الرجل.. فهو يتابع بنفسه أدق التفاصيل في البرامج والحوارات واللقاءات وحتى في الاستوديوهات التحليلية، ويوجه بلغة الرجل المسؤول ويناقش بخبرة السنين ويدعم المتفوقين، لأنه يدرك أن نجاح القناة الرياضية هو نجاح لإعلام رياضي سعودي يواكب الطفرة الإعلامية الرياضية والرياضة السعودية.
