بدلا من أن ينكب الوحداويون لإعداد فريقهم إعداداً مثالياً لنهائي كأس ولي العهد اليوم تفرغوا للظهور الإعلامي والحديث وإطلاق التحديات وكأنهم سيواجهون فريقاً من فرق الدرجة الثالثة.
ـ ماذا تنتظر من لاعب غير منضبط وملتزم حتى لو كان يملك إمكانات النجم الكبير ميسى؟
ـ قلت عن نايف هزازي أنه لاعب موهوب يملك الإمكانات العالية لكنه لا يمكن أن يستمر في هذا التوهج طالما أنه يضرب بالنظام والانضباط عرض الحائط.
ـ تخيلوا في عز المنافسات يكرر هذا اللاعب السفر (للنزهة) خارج المملكة دون احترام وتقدير لكل من منحه هذه النجومية وأقصد جمهور الاتحاد الكبير.
ـ لا أعرف متى ينصلح حال لجان الاتحاد السعودي لكرة القدم ولماذا تصر هذه اللجان على إحراج الأمير نواف بن فيصل في مناسبات عديدة.
ـ تكلمنا كثيراً وكتبنا حتى نفذ حبر أقلامنا وتوقعنا أن تتعدل الأحوال على الأقل تقديراً للرجل الذي منحهم الثقة أكثر من مرة ولكن الوضع لا زال يسير إلى الأسوأ.
ـ واحد من هذه القرارات الغريبة التي أصدرتها اللجنة الفنية مؤخراً إيقاف إداري الوحدة حاتم خيمي مباراة رسمية واحدة اعتباراً من 6ـ5 ثم يخرج الخيمي في كل الفضائيات ليؤكد أنه أجرى اتصالا باللجنة ورئيسها الذي أكد له أن إيقافه لا يشمل المباراة النهائية على كأس ولي العهد الأمين.. ماذا بعد كل هذا التناقض.
ـ ما فعله اللاعب الحسن كيتا يستحق معه الإيقاف بلاشك ولكن السؤال لماذا لم تشاهد لجنة الانضباط الحركة التي قام بها اللاعب أحمد الفريدي بمهاجمة كيتا بالرأس.
ـ لماذا أغمضت عينها على الفريدي وهو الذي بدأ بالضرب وركزت على كيتا وأوقفته مباراتين.. دنيا حظوظ حتى من لجاننا الرسمية؟
ـ يضع نفسه في مواقف (مخزية) يرفع صوته ويتحدث بدون أن يعي ما يقوله ويمنح الآخرين فرصة (الضحك) عليه وفي النهاية يظهر ضعيفاً متوسلاً أن يقبل الجميع اعتذاره.. إذا كنت لا تملك الشجاعة والرأي لماذا كل تلك الاتهامات طالما أنك ستعتذر في النهاية (سامحوه تراه يستحق الشفقة).
ـ كنت متأكداً أن الحكم فهد المرداس لن يجرؤ على الاستمرار في قرار اعتزاله التحكيم وكل ما أعلنه كان مجرد (لفت الأنظار) من أدخل في ذهن المرداس هذا الفكر.. وكيف ستتعامل معه لجنة الحكام بعد أن خرج للإعلام ووجه نقداً شديداً للجنة ورئيسها المتميز عمر المهنا.
ـ حتى الآن لم يخرج فراس التركي ليتحدث للإعلام والدفاع عن نفسه بعد أن طالته الاتهامات لأنه يدرك أن انضافه جاء من أعلى سلطة رياضية.
ـ لا يمكن أن نوافق أبداً على ما يفعله رادوي لفظياً وعملياً فبعد أن وجه اتهامات علينه للنجم حسين عبدالغني في الفضائيات ها هو يستفز مشاعرنا بتقبيل الصليب دون تقدير للأنظمة من يوقف هذا الروماني عند حده.
ـ ماذا تنتظر من لاعب غير منضبط وملتزم حتى لو كان يملك إمكانات النجم الكبير ميسى؟
ـ قلت عن نايف هزازي أنه لاعب موهوب يملك الإمكانات العالية لكنه لا يمكن أن يستمر في هذا التوهج طالما أنه يضرب بالنظام والانضباط عرض الحائط.
ـ تخيلوا في عز المنافسات يكرر هذا اللاعب السفر (للنزهة) خارج المملكة دون احترام وتقدير لكل من منحه هذه النجومية وأقصد جمهور الاتحاد الكبير.
ـ لا أعرف متى ينصلح حال لجان الاتحاد السعودي لكرة القدم ولماذا تصر هذه اللجان على إحراج الأمير نواف بن فيصل في مناسبات عديدة.
ـ تكلمنا كثيراً وكتبنا حتى نفذ حبر أقلامنا وتوقعنا أن تتعدل الأحوال على الأقل تقديراً للرجل الذي منحهم الثقة أكثر من مرة ولكن الوضع لا زال يسير إلى الأسوأ.
ـ واحد من هذه القرارات الغريبة التي أصدرتها اللجنة الفنية مؤخراً إيقاف إداري الوحدة حاتم خيمي مباراة رسمية واحدة اعتباراً من 6ـ5 ثم يخرج الخيمي في كل الفضائيات ليؤكد أنه أجرى اتصالا باللجنة ورئيسها الذي أكد له أن إيقافه لا يشمل المباراة النهائية على كأس ولي العهد الأمين.. ماذا بعد كل هذا التناقض.
ـ ما فعله اللاعب الحسن كيتا يستحق معه الإيقاف بلاشك ولكن السؤال لماذا لم تشاهد لجنة الانضباط الحركة التي قام بها اللاعب أحمد الفريدي بمهاجمة كيتا بالرأس.
ـ لماذا أغمضت عينها على الفريدي وهو الذي بدأ بالضرب وركزت على كيتا وأوقفته مباراتين.. دنيا حظوظ حتى من لجاننا الرسمية؟
ـ يضع نفسه في مواقف (مخزية) يرفع صوته ويتحدث بدون أن يعي ما يقوله ويمنح الآخرين فرصة (الضحك) عليه وفي النهاية يظهر ضعيفاً متوسلاً أن يقبل الجميع اعتذاره.. إذا كنت لا تملك الشجاعة والرأي لماذا كل تلك الاتهامات طالما أنك ستعتذر في النهاية (سامحوه تراه يستحق الشفقة).
ـ كنت متأكداً أن الحكم فهد المرداس لن يجرؤ على الاستمرار في قرار اعتزاله التحكيم وكل ما أعلنه كان مجرد (لفت الأنظار) من أدخل في ذهن المرداس هذا الفكر.. وكيف ستتعامل معه لجنة الحكام بعد أن خرج للإعلام ووجه نقداً شديداً للجنة ورئيسها المتميز عمر المهنا.
ـ حتى الآن لم يخرج فراس التركي ليتحدث للإعلام والدفاع عن نفسه بعد أن طالته الاتهامات لأنه يدرك أن انضافه جاء من أعلى سلطة رياضية.
ـ لا يمكن أن نوافق أبداً على ما يفعله رادوي لفظياً وعملياً فبعد أن وجه اتهامات علينه للنجم حسين عبدالغني في الفضائيات ها هو يستفز مشاعرنا بتقبيل الصليب دون تقدير للأنظمة من يوقف هذا الروماني عند حده.
