المتابع الرياضي المحايد ومعه المنافس (يثمّن) العمل الإداري الضخم الذي يقوده الرئيس (العالمي) الأمير فيصل بن تركي بدعم شرفي لا مثيل له من رموز النصر الكبار الأمراء منصور بن سعود تركي بن ناصر طلال بن سعود الوليد بن بدر ومحمد بن عبدالله وشخصيات اجتماعية مرموقة ترفض (البوح) بأسمائها لكن وقفاتهم الناصعة لإعادة الأصفر للبطولات محفوظة في دفاتر التاريخ الذي يكتبه المنصفون بقلمهم النزيه.
ـ النصر الذي عاش في العشر السنوات الماضية علي تبرعات الآخرين بعد أن تركة أبناؤه لسيطرة أصحاب المصالح الخاصة على كل ركن من أركانه تبدلت أحواله كثيراً بعد الاجتماع الشرفي التاريخي الذي احتضنه منزل رجل الدولة الأمير تركي بن ناصر بن عبدالعزيز والذي خطط له بمهارة عالية وخبرة رفيعة الأمير منصور بن سعود بن عبدالعزيز.. فمثلاً عندما حاول الباحثون عن إسقاط إدارة ابن تركي أو على الأقل إحراجه أمام الجمهور النصراوي والرأي العام الرياضي بتحريض الوباري/ الكويكبي/ عواد العتيبي/ الشهراني/ الثقفي بتقديم شكوى للجنة الاحتراف لتعطيل تسجيل اللاعبين الجدد أجانب ومحليين تلقت إدارة النصر دعماً فورياً تجاوز السبعة ملايين ريال، وقد (فسرها) خبراء الرياضة أن الأمير فيصل بن تركي الرجل المتفق عليه لتولي الرئاسة ليس لأربع سنوات بل لأكثر من ذلك مثل ما قال حكيم النصراويين الأمير منصور بن سعود بعد انقضاء الجمعية العمومية وهو (يشير) بيديه لثمانية أعوام، فهناك الكثير من الألعاب تحتاج للعمل حتى تنهض من كبوتها لتؤدي رسالتها بما يليق بتاريخ النصر ومكانته الجماهيرية الأولي في منطقة الخليج من الماء إلى الماء.
ـ الأرقام الفلكية التي تتحدث عنها ميزانية النصر والمتجاوزة لمبلغ (المئة) مليون ريال جعلت أصحاب بعض الشركات الاستثمارية والسماسرة الجشعين واللاعبين الطماعين وغيرهم من الباحثين عن مصالحهم الخاصة حتى لو كان بطرق غير مشروعة يحشرون (أنوفهم) للتشويش على العمل الاحترافي الذي يقدمه رجاله الأوفياء وعلى كافة الأصعدة، ومنها تحسين سمعته التي تضررت كثيراً في الأعوام الماضية بعد أن استغل (المتربصون) الخلافات النصراوية وصبوا عليها الزيت.
ـ وأخيراً نقول للأمير فيصل بن تركي واصل عملك المميز والمقدر من كافة أبناء النصر ومن الرياضيين الصادقين والحريصين على عودة العالمي للمنافسة ولا تلتفت للوراء ولا تصغي للأصوات النشاز المهزومة التي لا تريد للنصر ولرئيسة النجاح.. وتأكد يا رعاك الله أنك الرجل الحلم الذي كان يبحث كل عشاق جمهور الشمس عنه بعد وفاة الأمير عبدالرحمن بن سعود ـ رحمه الله ـ فقد كنت وفياً معه في حياته وفي مماته، وهذه من صفات الرجال النبلاء والأوفياء الذين قل تواجدهم في عصرنا الحالي.
وقفة أخيرة
جامل الحكم العريني الهلال في لقاء التعاون فقد حرم سكري القصيم من ركلة جزاء بعد لمست كرة هزازي يد المدافع (لي يونغ) واعترف الخبير القانوني عبدالرحمن الزيد بها ليخرج الأزرق فائزاً بعد أن قدم مستوي فنياً باهتاً، وإذا ظهر الهلال بنفس الأداء في لقاء الغرافة فإنه سيكون في موقف صعب جداً خاصة أن عزيز سيغيب للإصابة وولي للإيقاف.
إلى اللقاء يوم الاثنين المقبل.
ـ النصر الذي عاش في العشر السنوات الماضية علي تبرعات الآخرين بعد أن تركة أبناؤه لسيطرة أصحاب المصالح الخاصة على كل ركن من أركانه تبدلت أحواله كثيراً بعد الاجتماع الشرفي التاريخي الذي احتضنه منزل رجل الدولة الأمير تركي بن ناصر بن عبدالعزيز والذي خطط له بمهارة عالية وخبرة رفيعة الأمير منصور بن سعود بن عبدالعزيز.. فمثلاً عندما حاول الباحثون عن إسقاط إدارة ابن تركي أو على الأقل إحراجه أمام الجمهور النصراوي والرأي العام الرياضي بتحريض الوباري/ الكويكبي/ عواد العتيبي/ الشهراني/ الثقفي بتقديم شكوى للجنة الاحتراف لتعطيل تسجيل اللاعبين الجدد أجانب ومحليين تلقت إدارة النصر دعماً فورياً تجاوز السبعة ملايين ريال، وقد (فسرها) خبراء الرياضة أن الأمير فيصل بن تركي الرجل المتفق عليه لتولي الرئاسة ليس لأربع سنوات بل لأكثر من ذلك مثل ما قال حكيم النصراويين الأمير منصور بن سعود بعد انقضاء الجمعية العمومية وهو (يشير) بيديه لثمانية أعوام، فهناك الكثير من الألعاب تحتاج للعمل حتى تنهض من كبوتها لتؤدي رسالتها بما يليق بتاريخ النصر ومكانته الجماهيرية الأولي في منطقة الخليج من الماء إلى الماء.
ـ الأرقام الفلكية التي تتحدث عنها ميزانية النصر والمتجاوزة لمبلغ (المئة) مليون ريال جعلت أصحاب بعض الشركات الاستثمارية والسماسرة الجشعين واللاعبين الطماعين وغيرهم من الباحثين عن مصالحهم الخاصة حتى لو كان بطرق غير مشروعة يحشرون (أنوفهم) للتشويش على العمل الاحترافي الذي يقدمه رجاله الأوفياء وعلى كافة الأصعدة، ومنها تحسين سمعته التي تضررت كثيراً في الأعوام الماضية بعد أن استغل (المتربصون) الخلافات النصراوية وصبوا عليها الزيت.
ـ وأخيراً نقول للأمير فيصل بن تركي واصل عملك المميز والمقدر من كافة أبناء النصر ومن الرياضيين الصادقين والحريصين على عودة العالمي للمنافسة ولا تلتفت للوراء ولا تصغي للأصوات النشاز المهزومة التي لا تريد للنصر ولرئيسة النجاح.. وتأكد يا رعاك الله أنك الرجل الحلم الذي كان يبحث كل عشاق جمهور الشمس عنه بعد وفاة الأمير عبدالرحمن بن سعود ـ رحمه الله ـ فقد كنت وفياً معه في حياته وفي مماته، وهذه من صفات الرجال النبلاء والأوفياء الذين قل تواجدهم في عصرنا الحالي.
وقفة أخيرة
جامل الحكم العريني الهلال في لقاء التعاون فقد حرم سكري القصيم من ركلة جزاء بعد لمست كرة هزازي يد المدافع (لي يونغ) واعترف الخبير القانوني عبدالرحمن الزيد بها ليخرج الأزرق فائزاً بعد أن قدم مستوي فنياً باهتاً، وإذا ظهر الهلال بنفس الأداء في لقاء الغرافة فإنه سيكون في موقف صعب جداً خاصة أن عزيز سيغيب للإصابة وولي للإيقاف.
إلى اللقاء يوم الاثنين المقبل.
