|


عبدالعزيز الشرقي
(إلى من يهمه الأمر)
2016-04-12

منذ أربعين عاما وأنا أتابع الكيان الأنصاري ولكني لم أشاهده أضعف وأوهن مما يعيشه هذه الأيام فتناحر الضعفاء أتعبه وتفرق الأصحاب أنهك قواه وأصبح الكيان مثالا لكل الأمور السلبية فوضى لم يعشها منذ تأسيسه ولازال الوقت متاحا لتدخل عقلاء الأنصار لإنقاذ ما يمكن إنقاذه.
* والعكس صحيح يعيشه جار الكيان الأنصاري نادي أحد هدوءا وعملا دؤوبا بدون مركزية فالكل يستطيع أن يقوم بمهام رئيس النادي دون انزعاج من الرئيس فقناعة الكل مسؤول في أحد تطبق بروح الرجل الواحد فمع سفر رئيس النادي وفي ساعتين أمن رئيس الشرف والرجل الحديدي وبعض المحبين الغير الرسميين الحقوق المالية لمعظم لاعبي القدم والسلة بدون هياط توزيع صور شيكات الدعم كما حصل مع الكيان الأنصاري شيك بمبلغ بسيط ثلاثين ألف ريال يصور وتنزل صوره في الإعلام وفي أحد رويفد الصاعدي يدفع حوالي مليون ريال والرجل الحديدي يدفع ستمائة ألف ريال ويتحفظون في الإعلان عنها ويقولون هذا واجبنا.
* بعد شهور قليله سوف نقوم بتوديع رؤساء اتحادات وأندية ولجان رئيسية بعد انتهاء الفترة القانونية لهم وأقولها وأعلي الصوت بها معظم من سوف نودعهم بلا حسافة ونقول لهم لم تكونوا في مستوي المسؤولية ولم تكونوا أمناء علي ماوكل لكم استفدتم أكثر مما أفدتم أسأتم للكراسي التي جلستم عليها وكانت الكراسي اكبر منكم والمناصب اكبر منكم والعمل اكبر منكم.
* إذا احببنا عدم تكرار الأخطاء السابقة في اختيار الشخصيات القيادية فيجب ان نختار للمرحلة المقبلة شخصيات بوزن فيصل نصار وعبدالإله الدلاك ووكلاء الرئيس العام لرعاية الشباب والخلوق محمد بن جريس مدير مكتب الأمير عبدالله وعبدالله الدايل مدير العلاقات العامة ومن هم أمثالهم للأمور الصعبة المقبلة فهؤلاء أثبتوا أنهم بكبر المسؤوليات التي تقلدوها إما أن نجرب (زعيط ومعيط) من أصحاب المصالح الشخصية الذين حولوا عملهم العام لخدمة أمورهم الخاصة فالوقت المقبل لا يسمح والتجارب الفاشلة أتعبتنا.

شكراً رويفد الصاعدي
* مع غياب رئيس نادي أحد خارج المملكة وانشغال معظم أعضاء مجلس الإدارة أصحاب الوقفات المالية الكبيرة بأشغالهم الخاصة لم يبق يسير أمور النادي وخاصة المالية منها غير رئيس أعضاء الشرف رويفد الصاعدي الذي قال انا لها ولا يشيل الحمول الثقيلة إلا رجال من أمثال أبوماجد وامدادا لدعمه المتواصل استمر في رصد سلف ومكافآت ورواتب الاحديين حتي اقترب دعمه من المليون ريال ومعها وبكل جدارة واستحقاق أصبح أبو ماجد رمزا من رموز الكيان الأحدي الكبار والمثالية الكبري أن رويفد لم يظهر أو يصرح بدعمه الكبير رجل بمائة رجل.

وقفة
مايشتيك ياحسين كود الرديين....... والا تري الطيب وسيع بطانه