هل أصبح الكيان الوحداوي للتقبيل؟
- هذا هو السؤال الصعب الذي فرضته المرحلة وقادنا كمتابعين إلى اتجاهات البحث عن أجوبته.
- منذ أكثر من عام والوحدة كفريق نراه ونشاهده كالمريض الذي يتألم من شدة المرض دونما يكون له القدرة على توفير العلاج حتى بأبخس الأثمان.
- خلافات طاغية.. انقسامات بين أعضاء شرفه فيما جمال تونسي لا يزال يصر على عناده ويكابر ويتمسك بأحاديثه ضارباً بمصلحة النادي الجميل عرض الحائط.
- ماذا يحدث في الوحدة ولماذا؟
- الفريق يحتضر مادياً والمدرب مع اللاعبين أفلسوا بل أن غالبيتهم وصل بهم الإحباط لدرجة التفكير في هجر كرة القدم ولا ندري هل مثل تلك الحالة يقبلها جمال أم أن رفض استمراريتها سيعجل بتعديلها حتى ولو من حساب استقالته.
- أسامة هوساوي طار به القدر للهلال ولحق به الكويكبي الذي أصبح اليوم نصراوياً فيما قضية عيسى المحياني وكامل المر وأحمد الموسى لازالت قائمة وربما ينتهي بها المطاف إلى تمزيق وحدة الصف الوحداوي، وتؤدي بالفريق إلى الدرجة الأولى.
- المؤسف جداً أن هناك صفين صف يمثله الرئيس جمال تونسي وأقاربه وصف آخر يمثله أعضاء إدارته وأعضاء الشرف وكل صف يصر على أنه الأحق بالرأي والأحق بالكلمة والأحق باتخاذ القرار.
- هذا هو السائد اليوم في الوحدة ولأن السائد داخل أروقة الوحدة هو الصراع والخلاف فليس بالغريب أن نرى مثل تلك النتائج السلبية التي توقفت برباعية الاتفاق.
- الوحدة يا وحداويون غالية ولونها جميل وجمهورها ذواق ولهذا نحن كرياضيين نطالبكم بضرورة إنهاء خلافاتكم والتعاون مجدداً لما يخدم مصلحة فريقكم الذي بات في هذه المرحلة في أمس الحاجة لمن يدعمه ويسانده ويأخذ بيده ويوفر له الاستقرار.
- هكذا نطالبكم أما إذا لم يكن لهذه المطالب مكان لديكم فالأمل في أن تتركوا المكان لمن يستحقه وأولكم بالطبع رئيس النادي الذي تعب ولا بد بعد المعاناة والتعب أن يترك المهمة لمن يستطيع أن يضيف لها أرقاماً مفيدة تسعد الوحدة وتسعد جماهيره.
- أما عن فوز الأهلي الذي سدد به كل الفواتير الاتحادية فقد حرك المياه الراكدة وأشعل نار الخلافات في أروقة العميد.
- بعد الهزيمة التي كادت أن تكون تاريخية اجتمع منصور البلوي مع أعضاء الشرف لكن هذا الاجتماع لم يغير شيئاً في تركيبة المعادلة، فكالديرون مستمر وجهاز الكرة مستمر وبالتالي لا جديد سوى الذهاب للتنفيس باجتماع طارئ يقلل من صدمة الهزيمة.
- ختاماً محمد نور هو كل الاتحاد إذا حضر فنياً كسب وإذا ابتعد خسر وهذا دليل على أن الاتحاد (ضعيف) أقول ضعيف لأن أي فريق يعتمد على نجم واحد هو بالفعل ضعيف وسلامتكم.
- هذا هو السؤال الصعب الذي فرضته المرحلة وقادنا كمتابعين إلى اتجاهات البحث عن أجوبته.
- منذ أكثر من عام والوحدة كفريق نراه ونشاهده كالمريض الذي يتألم من شدة المرض دونما يكون له القدرة على توفير العلاج حتى بأبخس الأثمان.
- خلافات طاغية.. انقسامات بين أعضاء شرفه فيما جمال تونسي لا يزال يصر على عناده ويكابر ويتمسك بأحاديثه ضارباً بمصلحة النادي الجميل عرض الحائط.
- ماذا يحدث في الوحدة ولماذا؟
- الفريق يحتضر مادياً والمدرب مع اللاعبين أفلسوا بل أن غالبيتهم وصل بهم الإحباط لدرجة التفكير في هجر كرة القدم ولا ندري هل مثل تلك الحالة يقبلها جمال أم أن رفض استمراريتها سيعجل بتعديلها حتى ولو من حساب استقالته.
- أسامة هوساوي طار به القدر للهلال ولحق به الكويكبي الذي أصبح اليوم نصراوياً فيما قضية عيسى المحياني وكامل المر وأحمد الموسى لازالت قائمة وربما ينتهي بها المطاف إلى تمزيق وحدة الصف الوحداوي، وتؤدي بالفريق إلى الدرجة الأولى.
- المؤسف جداً أن هناك صفين صف يمثله الرئيس جمال تونسي وأقاربه وصف آخر يمثله أعضاء إدارته وأعضاء الشرف وكل صف يصر على أنه الأحق بالرأي والأحق بالكلمة والأحق باتخاذ القرار.
- هذا هو السائد اليوم في الوحدة ولأن السائد داخل أروقة الوحدة هو الصراع والخلاف فليس بالغريب أن نرى مثل تلك النتائج السلبية التي توقفت برباعية الاتفاق.
- الوحدة يا وحداويون غالية ولونها جميل وجمهورها ذواق ولهذا نحن كرياضيين نطالبكم بضرورة إنهاء خلافاتكم والتعاون مجدداً لما يخدم مصلحة فريقكم الذي بات في هذه المرحلة في أمس الحاجة لمن يدعمه ويسانده ويأخذ بيده ويوفر له الاستقرار.
- هكذا نطالبكم أما إذا لم يكن لهذه المطالب مكان لديكم فالأمل في أن تتركوا المكان لمن يستحقه وأولكم بالطبع رئيس النادي الذي تعب ولا بد بعد المعاناة والتعب أن يترك المهمة لمن يستطيع أن يضيف لها أرقاماً مفيدة تسعد الوحدة وتسعد جماهيره.
- أما عن فوز الأهلي الذي سدد به كل الفواتير الاتحادية فقد حرك المياه الراكدة وأشعل نار الخلافات في أروقة العميد.
- بعد الهزيمة التي كادت أن تكون تاريخية اجتمع منصور البلوي مع أعضاء الشرف لكن هذا الاجتماع لم يغير شيئاً في تركيبة المعادلة، فكالديرون مستمر وجهاز الكرة مستمر وبالتالي لا جديد سوى الذهاب للتنفيس باجتماع طارئ يقلل من صدمة الهزيمة.
- ختاماً محمد نور هو كل الاتحاد إذا حضر فنياً كسب وإذا ابتعد خسر وهذا دليل على أن الاتحاد (ضعيف) أقول ضعيف لأن أي فريق يعتمد على نجم واحد هو بالفعل ضعيف وسلامتكم.
