بالأهداف الثلاثة والنقاط الثلاث التي حققناها في مباراتنا مع المنتخب التايلاندي (قبل أمس الجمعة) بالرياض... يمكن القول إن الأخضر صحح مسار طريقه في مشوار هذه التصفيات المؤهلة للدور الآسيوي الأخير... فنتمنى أن يكون هذا الفوز الأول للأخضر نقطة تحول في مسيرته المقبلة.
ــــ حقيقة من شاهد أداء منتخبنا في الشوط الثاني أمام تايلاند .. يلاحظ عودة الروح وحضور الثقة لدي لاعبي الأخضر وهذا ما نتمنى استمراره في مواجهة عمان المقبلة بعد غد الثلاثاء .. فلو لعب الأخضر في لقاء عمان بنفس الروح ورغبة الفوز التي أظهرها صقورنا في مواجهة تايلاند فإنهم سينتصرون.
ـ عموما العوامل النفسية هي من سيكون لها اليد الطولى في حسم مواجهة عمان ... لذا على اللاعبين اللعب بالروح القتالية والتركيز على الأداء الأمثل وتنفيذ الأدوار المطلوبة وفقا لخطة وتكتيك ريكارد .. فهذه هي أبرز الأمور المؤدية لكسب موقعة الثلاثاء الحاسمة.
ـ باختصار ... الإعداد النفسي مهم مهم جدا في مثل هذه النوعية من المباريات وهذا ما يجب أن يضعه الجهاز الإداري والفني في الحسبان للعمل عليه مع نجومنا من الآن... ليظهر اللاعبون بأفضل حالة معنوية تمكنهم من التفوق في مواجهة عمان المرتقبة.
ـ مهما كانت المبررات تبقى تصرفات نواف العابد غير مقبولة على الإطلاق .. فقد يكون لنقص الخبرة دور فيما حدث منه .. عموما يجب توجيهه التوجيه الصحيح وكيفية التعامل مع مواقف اللعب ومع استفزازات منافسيهم وخاصة لاعبي الفرق الخاسرة.
ـ علينا نسيان الفوز على تايلاند والتفكير في تخطى عمان.. فعمان ليس بالمنتخب السهل.. عموما الفوز في هذه المباراة سيعطينا حظوظا قوية في التأهل عن هذه المجموعة.
ـ الأحداث المؤسفة التي ظهرت في نهاية المباراة كشفت ضعف الحكم (ليو كوك مان) من هونج كونج ومستواه المتواضع .. فهو كاد أن يضيع المباراة لكن معاونيه أنقذوه في البطاقات التي أشهرها... كطرد اللاعب التايلاندي(بنماتان ) وإنذار العابد ولاعب تايلاندي آخر .. حقيقة مستوى هذا الحكم لايؤهله لتحكيم مثل هذه النوعية من المباريات الحاسمة.
ـ وقفة جماهير الرياضة مع الأخضر في لقاء تايلاند كان لها الأثر الأكبر في رفع معنويات اللاعبين وشحذ هممهم ومؤازرتهم لتحقيق الفوز ...وهذا ما تحقق بفضل الله، نأمل منهم التوجه إلى ملعب الملك فهد الدولي مساء الثلاثاء لمساندة منتخبنا الوطني في لقائه الهام أمام منتخب عمان.. متمنيا أن يحالف صقورنا التوفيق في هذه المباراة الحاسمة.
ــــ حقيقة من شاهد أداء منتخبنا في الشوط الثاني أمام تايلاند .. يلاحظ عودة الروح وحضور الثقة لدي لاعبي الأخضر وهذا ما نتمنى استمراره في مواجهة عمان المقبلة بعد غد الثلاثاء .. فلو لعب الأخضر في لقاء عمان بنفس الروح ورغبة الفوز التي أظهرها صقورنا في مواجهة تايلاند فإنهم سينتصرون.
ـ عموما العوامل النفسية هي من سيكون لها اليد الطولى في حسم مواجهة عمان ... لذا على اللاعبين اللعب بالروح القتالية والتركيز على الأداء الأمثل وتنفيذ الأدوار المطلوبة وفقا لخطة وتكتيك ريكارد .. فهذه هي أبرز الأمور المؤدية لكسب موقعة الثلاثاء الحاسمة.
ـ باختصار ... الإعداد النفسي مهم مهم جدا في مثل هذه النوعية من المباريات وهذا ما يجب أن يضعه الجهاز الإداري والفني في الحسبان للعمل عليه مع نجومنا من الآن... ليظهر اللاعبون بأفضل حالة معنوية تمكنهم من التفوق في مواجهة عمان المرتقبة.
ـ مهما كانت المبررات تبقى تصرفات نواف العابد غير مقبولة على الإطلاق .. فقد يكون لنقص الخبرة دور فيما حدث منه .. عموما يجب توجيهه التوجيه الصحيح وكيفية التعامل مع مواقف اللعب ومع استفزازات منافسيهم وخاصة لاعبي الفرق الخاسرة.
ـ علينا نسيان الفوز على تايلاند والتفكير في تخطى عمان.. فعمان ليس بالمنتخب السهل.. عموما الفوز في هذه المباراة سيعطينا حظوظا قوية في التأهل عن هذه المجموعة.
ـ الأحداث المؤسفة التي ظهرت في نهاية المباراة كشفت ضعف الحكم (ليو كوك مان) من هونج كونج ومستواه المتواضع .. فهو كاد أن يضيع المباراة لكن معاونيه أنقذوه في البطاقات التي أشهرها... كطرد اللاعب التايلاندي(بنماتان ) وإنذار العابد ولاعب تايلاندي آخر .. حقيقة مستوى هذا الحكم لايؤهله لتحكيم مثل هذه النوعية من المباريات الحاسمة.
ـ وقفة جماهير الرياضة مع الأخضر في لقاء تايلاند كان لها الأثر الأكبر في رفع معنويات اللاعبين وشحذ هممهم ومؤازرتهم لتحقيق الفوز ...وهذا ما تحقق بفضل الله، نأمل منهم التوجه إلى ملعب الملك فهد الدولي مساء الثلاثاء لمساندة منتخبنا الوطني في لقائه الهام أمام منتخب عمان.. متمنيا أن يحالف صقورنا التوفيق في هذه المباراة الحاسمة.
