خلفت أحداث بعض مباريات الجولتين الأخيرتين (15و16) ضمن منافسات دوري زين السعودي للمحترفين ضجة كبيرة على خلفية قرارات التحكيم ... ظهرت معها الإثارة في أكبر صورها..
ـ عموما الإثارة هي ميزة في كرة القدم ... ولا ننسى أنها سميت باللعبة المثيرة...لذلك تبقى الإثارة علامة بارزة في مبارياتها ... ولن تنتهي أو تختفي منها .. طالما أن الأخطاء تحدث في هذه اللعبة المثيرة بنسبة كبيرة ..فالأداء الخاطئ حدوثه متوقع في أي لحظة في المباراة سواء من لاعب أو مدرب أو حكم..الخ... فكل واحد منهم له أخطاء مؤثرة.
ـ فالأول قد يضيع ركلة جزاء فاصلة تساهم في خروج فريقه من المباراة خاسراً ... أو انه يخطي ويسجل هدفا في مرماه يخسر معه الفريق النتيجة.
ـ والمدرب يخطئ في تبديلات الفريق أو انه يضع تشكيلا غير مناسب أو يضع خطة لعب لا تناسب الفريق ويخسر معها المباراة.
ـ وكذلك الحكم أيضا يخطئ التقدير في طرد لاعب أو عدم إلغاء هدف صحيح أو تجاهل ركلة صحيحة ...الخ.
ـ نحن هنا لسنا بصدد حصر الأخطاء ولكن المهم هو أن نحسن الظن عند الحديث عنها .. فمثلا لم نسمع احدا في يوم من الأيام وقال عن لاعب أهدر ركلة جزاء أو أضاع فرصة محققة ... بأنه تعمد ذلك ... لأنه لم يستلم رواتبه أو أي سبب آخر ..أو أن ذاك المدرب بخطته وتبديلاته الخاطئة تعمد خسارة فريقه بسبب عدم استلام بعض مستحقاته... فإذا كان الجميع دائما ينظرون للاعب والمدرب بنظرة واقعيه بعيدة عن الظنون والشكوك ...ويحسنون النوايا حول أخطائهم ... فلماذا تثار الشكوك وتوجه التهم خلف أخطاء الحكم؟ فالحكم (ليس منزها من الأخطاء) مثله مثل اللاعب والمدرب لهم أخطاء ... والمهم هنا هو أن أخطاء هذا الثلاثي مهما قيل عنها... إلا أنها في النهاية.. تبقى أخطاء بشرية وإذا حدثت فهي عفوية وغير مقصودة وهذا الذي يجب أن يستوعبه القارئ الكريم.
ـ عموما الإثارة هي ميزة في كرة القدم ... ولا ننسى أنها سميت باللعبة المثيرة...لذلك تبقى الإثارة علامة بارزة في مبارياتها ... ولن تنتهي أو تختفي منها .. طالما أن الأخطاء تحدث في هذه اللعبة المثيرة بنسبة كبيرة ..فالأداء الخاطئ حدوثه متوقع في أي لحظة في المباراة سواء من لاعب أو مدرب أو حكم..الخ... فكل واحد منهم له أخطاء مؤثرة.
ـ فالأول قد يضيع ركلة جزاء فاصلة تساهم في خروج فريقه من المباراة خاسراً ... أو انه يخطي ويسجل هدفا في مرماه يخسر معه الفريق النتيجة.
ـ والمدرب يخطئ في تبديلات الفريق أو انه يضع تشكيلا غير مناسب أو يضع خطة لعب لا تناسب الفريق ويخسر معها المباراة.
ـ وكذلك الحكم أيضا يخطئ التقدير في طرد لاعب أو عدم إلغاء هدف صحيح أو تجاهل ركلة صحيحة ...الخ.
ـ نحن هنا لسنا بصدد حصر الأخطاء ولكن المهم هو أن نحسن الظن عند الحديث عنها .. فمثلا لم نسمع احدا في يوم من الأيام وقال عن لاعب أهدر ركلة جزاء أو أضاع فرصة محققة ... بأنه تعمد ذلك ... لأنه لم يستلم رواتبه أو أي سبب آخر ..أو أن ذاك المدرب بخطته وتبديلاته الخاطئة تعمد خسارة فريقه بسبب عدم استلام بعض مستحقاته... فإذا كان الجميع دائما ينظرون للاعب والمدرب بنظرة واقعيه بعيدة عن الظنون والشكوك ...ويحسنون النوايا حول أخطائهم ... فلماذا تثار الشكوك وتوجه التهم خلف أخطاء الحكم؟ فالحكم (ليس منزها من الأخطاء) مثله مثل اللاعب والمدرب لهم أخطاء ... والمهم هنا هو أن أخطاء هذا الثلاثي مهما قيل عنها... إلا أنها في النهاية.. تبقى أخطاء بشرية وإذا حدثت فهي عفوية وغير مقصودة وهذا الذي يجب أن يستوعبه القارئ الكريم.
