أنت تتحدث عن ناد تمثله فرق بطلة تخوض غمار البطولات الخارجية وتحقق البطولات باسم الوطن وليس فريقا يمثل ناديا وهذا هو الفرق بين الأهلي وبقية الأندية أقصد الفرق الأخرى في بلادي وقد جسد الأهلي مكانته كسفير للوطن ببصمة ذهبية جديدة وفريدة بتحقيق فريقه لكرة اليد لبطولة آسيا وتواجده مع عمالقة اللعبة في كأس العالم للأندية وهو إنجاز رائع بكل المقاييس جاء متوجا لجهد جماعي بدأ من رائد خطوات الأهلي نحو الذهب الأمير خالد بن عبد الله ومر بتخطيط إدارة العنقري وإعداد القريشي وعايد وبودرالي وتنفيذ لاعبين نجوم أكلوا بيدهم الأخضر واليابس وتوجوا دعم جماهيرهم بالبطولة الآسيوية والوصول للعالمية..
ـ ما حدث في الأهلي الأربعاء يؤكد نظرية قديمة ثابتة وتجددت هي أن الأهلي كناد سعودي هو الواجهة المشرفة للرياضة السعودية بالفعل والدليل حجم البطولات الخارجية التي حققها الأهلي كناد في تاريخه في ألعابه المختلفة آسيويا وعربيا وخليجيا بناءا على نجوميته المحلية وهو أمر يقود العقلاء للمناداة بتكريم الأهلي على تمثيله رفيع المستوى وجدارته كسفير رياضي بارع لرياضة الوطن ما لم تقدمه كل الأندية مجتمعة..
ـ قدم الأهلي حصدت كأس الخليج هذا العام ويده طارت ببطولة آسيا وحققت حلما عالميا غير مسبوق لرياضتنا وتشارك عقب أسبوعين في البطولة الخليجية في الإمارات وطائرته في لبنان تسعى لإكمال عقد الذهب وتستضيف بعدها بطولة الخليج أيضا ولكل هذه الألعاب بصمتها التاريخية في مسيرة التمثيل الخارجي وغيرها من ألعاب النادي ذات السيرة البطولية وعندما نذكر ذلك فإننا نجسد واقعاً لا يستطيع إنكاره إلا متعصب أو جاحد..
ـ في المقصورة الرئيسية لصالة رعاية الشباب بجدة كان أعضاء الاتحاد الآسيوي يصورون بهواتفهم المحمولة جماهير الأهلي وهي تملأ الصالة وتشجع وتساند وتدعم وتسجل حالة من الحب والتمازج بينها وبين ناديها وتقدم شهادة نجاح البطولة فكانت الإشادة حاضرة (أبوالليل وبدر ذياب ونصر هلال) الذين اختصروا كلماتهم بأن هذه البطولة هي الأنجح تنظيميا وجماهيريا طوال مسيرة تنقلت خلالها بطولات الاتحاد الآسيوي بين بلدان مختلفة.
ـ الأهلي استغل حجم المناسبة كبطولة كبرى وكرم رجالا خدموا النادي سنوات طويلة في ألعابه المختلفة وتقلدوا المناصب وقدموا للأهلي ككيان ما يستحقه من الجهد.. كلمة شكر وومضة تكريم يستحقها عبدالرزاق معاذ وعباس خياط وأحمد بصفر وترسخ جانبا مهما يقدره أبناء الأهلي فقط كميزة أخرى تعطر مسيرة الكيان.
ـ ما حدث في الأهلي الأربعاء يؤكد نظرية قديمة ثابتة وتجددت هي أن الأهلي كناد سعودي هو الواجهة المشرفة للرياضة السعودية بالفعل والدليل حجم البطولات الخارجية التي حققها الأهلي كناد في تاريخه في ألعابه المختلفة آسيويا وعربيا وخليجيا بناءا على نجوميته المحلية وهو أمر يقود العقلاء للمناداة بتكريم الأهلي على تمثيله رفيع المستوى وجدارته كسفير رياضي بارع لرياضة الوطن ما لم تقدمه كل الأندية مجتمعة..
ـ قدم الأهلي حصدت كأس الخليج هذا العام ويده طارت ببطولة آسيا وحققت حلما عالميا غير مسبوق لرياضتنا وتشارك عقب أسبوعين في البطولة الخليجية في الإمارات وطائرته في لبنان تسعى لإكمال عقد الذهب وتستضيف بعدها بطولة الخليج أيضا ولكل هذه الألعاب بصمتها التاريخية في مسيرة التمثيل الخارجي وغيرها من ألعاب النادي ذات السيرة البطولية وعندما نذكر ذلك فإننا نجسد واقعاً لا يستطيع إنكاره إلا متعصب أو جاحد..
ـ في المقصورة الرئيسية لصالة رعاية الشباب بجدة كان أعضاء الاتحاد الآسيوي يصورون بهواتفهم المحمولة جماهير الأهلي وهي تملأ الصالة وتشجع وتساند وتدعم وتسجل حالة من الحب والتمازج بينها وبين ناديها وتقدم شهادة نجاح البطولة فكانت الإشادة حاضرة (أبوالليل وبدر ذياب ونصر هلال) الذين اختصروا كلماتهم بأن هذه البطولة هي الأنجح تنظيميا وجماهيريا طوال مسيرة تنقلت خلالها بطولات الاتحاد الآسيوي بين بلدان مختلفة.
ـ الأهلي استغل حجم المناسبة كبطولة كبرى وكرم رجالا خدموا النادي سنوات طويلة في ألعابه المختلفة وتقلدوا المناصب وقدموا للأهلي ككيان ما يستحقه من الجهد.. كلمة شكر وومضة تكريم يستحقها عبدالرزاق معاذ وعباس خياط وأحمد بصفر وترسخ جانبا مهما يقدره أبناء الأهلي فقط كميزة أخرى تعطر مسيرة الكيان.
