بعد أن تم الإعلان خلال الفترة الماضية عن تسليم عقد تشغيل موقع الاتحاد السعودي لكرة القدم لشبكة راديو وتلفزيون العرب، والتي حاز موقعها على جائزة دبي للتميز مؤخراً، أعتقد أننا سنشاهد ونتصفح موقعاً يتوافق مع حجم وإنجازات الاتحاد المحلي لكرة القدم السعودية.
ـ فقد تعثر هذا الموقع في فترات سابقة، وكان لابد من حل جذري يكفل ظهوره بشكل مناسب ويوفر للمتصفح داخلياً وخارجياً كل ما يحتاجه من معلومات وأخبار، في الوقت الذي أصبحت من خلاله المواقع الرسمية للجهات والمؤسسات تشكل مرجعاً سريعاً ويسيراً.
ـ وكم أتمنى من الأندية السعودية أن تخطو هذه الخطوة وتسلم مواقعها الرسمية لشركات متخصصة تتولى مهمة الإدارة والإشراف، بدلاً من الوضع الحالي والذي يتمثل بأن أغلب مواقع الأندية الرسمية تدار من قبل جماهير محبة لناديها وبمباركة من إدارات الأندية هذه المباركة التي أضفت طابع الرسمية على مواقعهم.
ـ ولاسيما أن ما يكتب في هذه المواقع وتحديداً بالمنتديات أمر يسيء للآخرين دون وجه حق.. وأصبح من خلالها السب والشتم مباحاً وبشكل علني وعلى المتضرر من ذلك البحث عن الاسم المستعار.
ـ يا إدارات الأندية سلموا مواقعكم لشركات متخصصة، تراقبها وتنقلها من مرحلة العبث إلى مرحلة الاحتراف وزرع الفائدة!
ـ أستغرب أن هناك بعضاً من مسؤولي الأندية يقومون بالمشاركة وقبول حوارات من هذه المواقع الإلكترونية التي تعج بالسوداوية والشتم والنيل من كرامة الإنسان، ولا أعمم حديثي على جميع المواقع بل إن هناك عددا منها وإن كان قليلا يقدم عملا جيداً وبعيداً عن الإساءة.
ـ فقد تعثر هذا الموقع في فترات سابقة، وكان لابد من حل جذري يكفل ظهوره بشكل مناسب ويوفر للمتصفح داخلياً وخارجياً كل ما يحتاجه من معلومات وأخبار، في الوقت الذي أصبحت من خلاله المواقع الرسمية للجهات والمؤسسات تشكل مرجعاً سريعاً ويسيراً.
ـ وكم أتمنى من الأندية السعودية أن تخطو هذه الخطوة وتسلم مواقعها الرسمية لشركات متخصصة تتولى مهمة الإدارة والإشراف، بدلاً من الوضع الحالي والذي يتمثل بأن أغلب مواقع الأندية الرسمية تدار من قبل جماهير محبة لناديها وبمباركة من إدارات الأندية هذه المباركة التي أضفت طابع الرسمية على مواقعهم.
ـ ولاسيما أن ما يكتب في هذه المواقع وتحديداً بالمنتديات أمر يسيء للآخرين دون وجه حق.. وأصبح من خلالها السب والشتم مباحاً وبشكل علني وعلى المتضرر من ذلك البحث عن الاسم المستعار.
ـ يا إدارات الأندية سلموا مواقعكم لشركات متخصصة، تراقبها وتنقلها من مرحلة العبث إلى مرحلة الاحتراف وزرع الفائدة!
ـ أستغرب أن هناك بعضاً من مسؤولي الأندية يقومون بالمشاركة وقبول حوارات من هذه المواقع الإلكترونية التي تعج بالسوداوية والشتم والنيل من كرامة الإنسان، ولا أعمم حديثي على جميع المواقع بل إن هناك عددا منها وإن كان قليلا يقدم عملا جيداً وبعيداً عن الإساءة.
