لا أتحدث عن أشخاص.. ولكن أتحدث عن ممارسات وإجراءات غريبة.. تلك التي تمارسها لجان الاتحاد الآسيوي لكرة القدم.. فقضية "كماتشو" الشباب وإيقافه عن مباراة الاتحاد قضية فتحت الباب على مصراعيه وكشفت المستور وأن لوائح وقرارات الاتحاد الآسيوي متضاربة وتسير وفق عشوائية.
ـ قالوا إن انسحاب الشارقة الإماراتي يتطلب شطب كافة نتائجه، والمتضرر من هذا الإجراء هو الأندية السعودية حيث إن انسحاب الشارقة وسحب نتائجه سلب الصدارة من الشباب وجعله وجهاً لوجه مع الاتحاد السعودي في دور الـ 16 للبطولة، ولأننا طيبين.. وحلوين.. وكل الناس تحبنا.. (مشيناها وقلنا أمرنا لله نضحي بأحد فرقنا يالشباب يالاتحاد ويخرج من دور الـ 16، وثلاثة فرق فيها الخير والبركة لمواصلة المشوار).
ـ قالوا إن الإنذارات لا تسقط أمام الشارقة وبالتالي على كماتشو أن لا يخوض لقاء الاتحاد بالرغم من أن هناك خطابا سابقا ـ حسبما ذكر رئيس نادي الشباب خالد البلطان - قبل لقاء بيروزي الإيراني يفيد بإلغاء الإنذارات، وبعد اللقاء جاء خطاب آخر يعيد الإنذارات.. قلنا ومالها.. طيبين.. وحلوين.. وكل الناس تحبنا..وأمرنا لله.. ولكن أن تثبت الإنذارات على لاعبي فريق الشباب وتلغى على لاعبي بيروزي الإيراني فهذه كبيرة.. وكبيرة جداً.
ـ حيث إن أحد لاعبي بيروزي كان موقوفاً أمام الشارقة ـ اللقاء لم يلعب ـ وبالتالي لعب أمام الشباب، يا ساتر ما هذا التضارب العجيب.. والتناقض الغريب في لجان الاتحاد الآسيوي!
ـ العدل يقول هناك خياران أمام الاتحاد الآسيوي.. إما أن يمنح الشباب نقاط بيروزي الإيراني على اعتبار أن الأخير أشرك لاعبا موقوفا أو أن يخوض كماتشو لقاء الاتحاد.. ما عدا ذلك سنقول للجان الاتحاد الآسيوي (شخبط شخابيط)!
ـ قالوا إن انسحاب الشارقة الإماراتي يتطلب شطب كافة نتائجه، والمتضرر من هذا الإجراء هو الأندية السعودية حيث إن انسحاب الشارقة وسحب نتائجه سلب الصدارة من الشباب وجعله وجهاً لوجه مع الاتحاد السعودي في دور الـ 16 للبطولة، ولأننا طيبين.. وحلوين.. وكل الناس تحبنا.. (مشيناها وقلنا أمرنا لله نضحي بأحد فرقنا يالشباب يالاتحاد ويخرج من دور الـ 16، وثلاثة فرق فيها الخير والبركة لمواصلة المشوار).
ـ قالوا إن الإنذارات لا تسقط أمام الشارقة وبالتالي على كماتشو أن لا يخوض لقاء الاتحاد بالرغم من أن هناك خطابا سابقا ـ حسبما ذكر رئيس نادي الشباب خالد البلطان - قبل لقاء بيروزي الإيراني يفيد بإلغاء الإنذارات، وبعد اللقاء جاء خطاب آخر يعيد الإنذارات.. قلنا ومالها.. طيبين.. وحلوين.. وكل الناس تحبنا..وأمرنا لله.. ولكن أن تثبت الإنذارات على لاعبي فريق الشباب وتلغى على لاعبي بيروزي الإيراني فهذه كبيرة.. وكبيرة جداً.
ـ حيث إن أحد لاعبي بيروزي كان موقوفاً أمام الشارقة ـ اللقاء لم يلعب ـ وبالتالي لعب أمام الشباب، يا ساتر ما هذا التضارب العجيب.. والتناقض الغريب في لجان الاتحاد الآسيوي!
ـ العدل يقول هناك خياران أمام الاتحاد الآسيوي.. إما أن يمنح الشباب نقاط بيروزي الإيراني على اعتبار أن الأخير أشرك لاعبا موقوفا أو أن يخوض كماتشو لقاء الاتحاد.. ما عدا ذلك سنقول للجان الاتحاد الآسيوي (شخبط شخابيط)!
