اليوم مع نهاية المباراة النهائية على كأس خادم الحرمين الشريفين للأبطال بين فريقي الشباب والاتحاد التي يرعاها ويشرفها خادم الحرمين الملك عبدالله بن عبدالعزيز (حفظه الله) يسدل الستار على الموسم الكروي لهذا العام، ولعل حضور الوالد القائد يعتبر مسك الختام للمسابقات السعودية لكرة القدم التي تحظى بدعم واهتمام من القيادة الحكيمة.
- اليوم ونحن نسدل الستار على آخر بطولات الموسم، يجب أن نقول كلمة حق من الواجب أن تقال وهي أن رئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم الأمير سلطان بن فهد ونائبه الأمير نواف بن فيصل وكافة لجان الاتحاد استقبلت وتحملت نقد وسائل الإعلام على مدار موسم كامل بصدر رحب.. ولم يضيقوا ذرعاً بالإعلام الرياضي وقضايا ومشاكل الأندية والرياضيين رغم تتابعها.
- وكل هذا يأتي من النظرة الثابتة والثاقبة من المسؤول تجاه وسائل الإعلام والتي يرى من خلالها أن الإعلام شريك وجزء مكمل للحركة الرياضية..ومثل ما طال الاتحاد السعودي لكرة القدم ولجانه المتعددة النقد.. يجب أن يطوله الآن المدح والثناء والشكر مع نهاية الموسم الرياضي الذي أزعم بأن الكثيرين يشاطروني الرأي على أنه موسم ناجح بكل المقاييس.
- أما عن مباراة هذا المساء.. فحتماً ستكون مختلفة لأنها تجمع بين (الليث والعميد) وكلاهما قادر على زرع المتعة والدهشة.. ولكنني توقعتها في مقال الأمس اتحادية.. وأرى أنها كذلك.
- اليوم ونحن نسدل الستار على آخر بطولات الموسم، يجب أن نقول كلمة حق من الواجب أن تقال وهي أن رئيس الاتحاد السعودي لكرة القدم الأمير سلطان بن فهد ونائبه الأمير نواف بن فيصل وكافة لجان الاتحاد استقبلت وتحملت نقد وسائل الإعلام على مدار موسم كامل بصدر رحب.. ولم يضيقوا ذرعاً بالإعلام الرياضي وقضايا ومشاكل الأندية والرياضيين رغم تتابعها.
- وكل هذا يأتي من النظرة الثابتة والثاقبة من المسؤول تجاه وسائل الإعلام والتي يرى من خلالها أن الإعلام شريك وجزء مكمل للحركة الرياضية..ومثل ما طال الاتحاد السعودي لكرة القدم ولجانه المتعددة النقد.. يجب أن يطوله الآن المدح والثناء والشكر مع نهاية الموسم الرياضي الذي أزعم بأن الكثيرين يشاطروني الرأي على أنه موسم ناجح بكل المقاييس.
- أما عن مباراة هذا المساء.. فحتماً ستكون مختلفة لأنها تجمع بين (الليث والعميد) وكلاهما قادر على زرع المتعة والدهشة.. ولكنني توقعتها في مقال الأمس اتحادية.. وأرى أنها كذلك.
