لا أعلم من أين أبدأ، ولكن هذه الدنيا وهذا إعلام القروبات إن صح لي التعبير، والسؤال الذي يتحدث عنه الجميع: لماذا إعلام بعينه ومن خلال أربعة إعلاميين تعمدوا النيل من مستوى حارس المنتخب السعودي والنادي الأهلي محمد العويس؟..
ولماذا هذا التناوب الذي يشعرك بأنه مبرمج.. تجاه الكابتن العويس دون غيره.. على صعيد المباريات.. الودية أو الرسمية.. وكان ذلك أولا بأول.. بل وصل بهم الحال وللأسف.. من حيث النقد وبنفس الكلام في ليلة واحدة في فضائيات مختلفة؛ فهل هذا الانتقاد مجرد صدفة أم خلفه ترتيب مسبق ومن خلال قروبات.. الله أعلم.
فالكل طالع الفضائيات وشاهد تويتر خلال هذا الشهر؛ فهل يعقل.. المهم كان مجمل الحديث هو الإنقاص من مستوى الكابتن محمد.. وكان حراس مرمى ناديهم السابقون من أبناء النادي ودون ذكر أسماء أفضل من الخبير.. الذي استقطبه معالي المستشار تركي آل الشيخ الكابتن الألماني أولفر كان أحد أفضل حراس المرمى في العالم، والذي رشح العويس للتدريب والسفر معه ودعمه في المنتخب الأول.. ناهيك عن إبعاد مدرب المنتخب بيتزي الكابتن عبد الله معيوف بعد اللقاء الأول أمام روسيا ومطالبة العويس بالمشاركة أمام منتخب الأوروجواي.. فهل هم أفضل من هؤلاء المدربين.. ممكن..
وطبيعي أن أقول.. وفي نصيحة أخوية لمثل هؤلاء الزملاء.. لقد انتهى عصر الصحف الورقية والتسيد بالرأي الأوحد والضحك على البسطاء.. في ظل هذا الانفتاح الفكري والإعلامي الكبير.. الذي بات محبو الكرة يقفون على كل شاردة وواردة ليس محليًّا وإنما عالميًّا..
وكم كنت أتمنى حينها أن أسمع مداخلة من المتحدث الرسمي للمنتخب السعودي لحماية اللاعب من هذا الطرح ومن هكذا إعلام.. خاصة أن اللاعب يمثل المنتخب السعودي الأول وفي محفل دولي كبير مثل نهائيات كأس العالم..
في المقابل الكل شاهد على سبيل المثال الإعلام المصري لم ينل من حارس مرمى منتخب بلادهم الشناوي.. ويذهب إلى أن الحارس ذا الخبرة الكبيرة عصام الحضري أحق بالمشاركة في المونديال بديلا لزميله كصاحب خبرة أو وضع اللوم على حارس مرمى دون آخر..
ولقد سمعت مثل غيري الكثير من التبريرات التي يسوقها الناس عن أسباب هذه الحرب الإعلامية على أي لاعب لا يوافق بالتعاقد مع ناديهم.. ولقد آمنت بالمقولة ولكن على شك.. لأن الله هو الأعلم بالنوايا
ومما سمعت:
تحول الكابتن.. ياسر القحطاني من نادي الاتحاد.. واعتراف الأخ جاسم الياقوت رئيس نادي القادسية حينها..
وتحول أسامة هوساوي باعتراف الأخ عبد الله خوقير بعد التوقيع في مكتب رعاية الشباب بجدة.. تحت مبرر المسطرة والمرسام.
ولماذا هذا التناوب الذي يشعرك بأنه مبرمج.. تجاه الكابتن العويس دون غيره.. على صعيد المباريات.. الودية أو الرسمية.. وكان ذلك أولا بأول.. بل وصل بهم الحال وللأسف.. من حيث النقد وبنفس الكلام في ليلة واحدة في فضائيات مختلفة؛ فهل هذا الانتقاد مجرد صدفة أم خلفه ترتيب مسبق ومن خلال قروبات.. الله أعلم.
فالكل طالع الفضائيات وشاهد تويتر خلال هذا الشهر؛ فهل يعقل.. المهم كان مجمل الحديث هو الإنقاص من مستوى الكابتن محمد.. وكان حراس مرمى ناديهم السابقون من أبناء النادي ودون ذكر أسماء أفضل من الخبير.. الذي استقطبه معالي المستشار تركي آل الشيخ الكابتن الألماني أولفر كان أحد أفضل حراس المرمى في العالم، والذي رشح العويس للتدريب والسفر معه ودعمه في المنتخب الأول.. ناهيك عن إبعاد مدرب المنتخب بيتزي الكابتن عبد الله معيوف بعد اللقاء الأول أمام روسيا ومطالبة العويس بالمشاركة أمام منتخب الأوروجواي.. فهل هم أفضل من هؤلاء المدربين.. ممكن..
وطبيعي أن أقول.. وفي نصيحة أخوية لمثل هؤلاء الزملاء.. لقد انتهى عصر الصحف الورقية والتسيد بالرأي الأوحد والضحك على البسطاء.. في ظل هذا الانفتاح الفكري والإعلامي الكبير.. الذي بات محبو الكرة يقفون على كل شاردة وواردة ليس محليًّا وإنما عالميًّا..
وكم كنت أتمنى حينها أن أسمع مداخلة من المتحدث الرسمي للمنتخب السعودي لحماية اللاعب من هذا الطرح ومن هكذا إعلام.. خاصة أن اللاعب يمثل المنتخب السعودي الأول وفي محفل دولي كبير مثل نهائيات كأس العالم..
في المقابل الكل شاهد على سبيل المثال الإعلام المصري لم ينل من حارس مرمى منتخب بلادهم الشناوي.. ويذهب إلى أن الحارس ذا الخبرة الكبيرة عصام الحضري أحق بالمشاركة في المونديال بديلا لزميله كصاحب خبرة أو وضع اللوم على حارس مرمى دون آخر..
ولقد سمعت مثل غيري الكثير من التبريرات التي يسوقها الناس عن أسباب هذه الحرب الإعلامية على أي لاعب لا يوافق بالتعاقد مع ناديهم.. ولقد آمنت بالمقولة ولكن على شك.. لأن الله هو الأعلم بالنوايا
ومما سمعت:
تحول الكابتن.. ياسر القحطاني من نادي الاتحاد.. واعتراف الأخ جاسم الياقوت رئيس نادي القادسية حينها..
وتحول أسامة هوساوي باعتراف الأخ عبد الله خوقير بعد التوقيع في مكتب رعاية الشباب بجدة.. تحت مبرر المسطرة والمرسام.
