بعد أن ودع مونديال روسيا المتنافسون في الملعب وخارجه من حيث النجومية والتهديف وحب الجماهير والمرشحان لنيل جائزة أفضل لاعب في مونديال روسيا 2018م، والمتنافسان منذ أعوام من حيث المهارات والجوائز الأرجنتيني ميسي والبرتغالي رونالدو..
فإن الجماهير بالتالي في انتظار نجوم آخرين من نوعيه 5 نجوم ليظفروا بجائزة مونديال روسيا الذي نعيش اليوم السبت وهو اليوم الثاني من مباريات دور الثمانية في هذا المحفل المتقلب في النتائج، والذي حمل لنا الكثير من المفاجآت بخروج أباطرة الكرة الكبار من لاعبي منتخبات ألمانيا وإسبانيا..
ومن خلال المرحلة الماضية تظهر لنا أسماء فاعلة وسنذكرها كثيرًا عقب المونديال، ولقد ظهرت في ملاعب روسيا بشكل مبهر، ويأتي في مقدمة هؤلاء الفرنسي ليليان مبابي الذي أبهر العالم أجمع بصغر سنه وكبر فكره وركضه بالكرة وتسجيله الأهداف. كما ظهر أمامنا النجم الإنجليزي هاري كين بتحركاته وجرأته، بل إن أداءه يذكرنا بنجوم إنجلترا السابقين وعلى رأسهم جاري لينكر.. وظهر أيضًا خلال المرحلة الماضية الكرواتي لوكا موديرتش الذي يتمتع بأسلوب السهل الممتنع الذي بالفعل يعتبر حتى الآن قائد أوركسترا المنتخب الكرواتي الذي أعاد الأذهان إلى نجم مونديال فرنسا 1198م الكرواتي والهداف سوكر..
وقد لا يقل كفاءة عنه قائد منتخب بلجيكا هازارد الذي يجمع بين المهارة والجدية والأداء المستمر وغير المتراجع من أول المباراة إلى آخرها، والذي تنبأ الإعلام له بالبروز قبل انطلاقة المونديال، ولن نذهب بعيدًا إذ ظهر النجم الأوروجوياني كافاني بأداء رائع جعله يسحب البساط من توأمه سواريز وعلى أقل تقدير خلال المرحلة السابقة ولعل الإصابة تضعف توهجه الكبير الذي شاهدناه في المرحلة الماضية، ويأتي مع هؤلاء النجم البرازيلي المتدحرج نيمار، وفق ما أطلق عليه مؤخرًا الذي قد يساعد خروج منافسيه في مقدمتهم ميسي وكريستيانو رونالدو مبكرًا من المونديال إلى الظفر بلقب أفضل لاعب في رويبا 2018م..
نتمنى أن نشاهد لاعبين مبدعين أكثر؛ فهذا المونديال حمل لنا مفاجآت عدة، بل في كل شيء من التنظيم والملاعب والبلد الجميل.. وحمل لنا نظام الفار الذي ساعد حكام الملاعب في فوز.. وتأهل.. منتخبات تستحق عكس ما كان يحصل في السابق، وإن كنت أتوقع بأن ثمة مفاجآت أخرى قادمة.. تباعًا.
فإن الجماهير بالتالي في انتظار نجوم آخرين من نوعيه 5 نجوم ليظفروا بجائزة مونديال روسيا الذي نعيش اليوم السبت وهو اليوم الثاني من مباريات دور الثمانية في هذا المحفل المتقلب في النتائج، والذي حمل لنا الكثير من المفاجآت بخروج أباطرة الكرة الكبار من لاعبي منتخبات ألمانيا وإسبانيا..
ومن خلال المرحلة الماضية تظهر لنا أسماء فاعلة وسنذكرها كثيرًا عقب المونديال، ولقد ظهرت في ملاعب روسيا بشكل مبهر، ويأتي في مقدمة هؤلاء الفرنسي ليليان مبابي الذي أبهر العالم أجمع بصغر سنه وكبر فكره وركضه بالكرة وتسجيله الأهداف. كما ظهر أمامنا النجم الإنجليزي هاري كين بتحركاته وجرأته، بل إن أداءه يذكرنا بنجوم إنجلترا السابقين وعلى رأسهم جاري لينكر.. وظهر أيضًا خلال المرحلة الماضية الكرواتي لوكا موديرتش الذي يتمتع بأسلوب السهل الممتنع الذي بالفعل يعتبر حتى الآن قائد أوركسترا المنتخب الكرواتي الذي أعاد الأذهان إلى نجم مونديال فرنسا 1198م الكرواتي والهداف سوكر..
وقد لا يقل كفاءة عنه قائد منتخب بلجيكا هازارد الذي يجمع بين المهارة والجدية والأداء المستمر وغير المتراجع من أول المباراة إلى آخرها، والذي تنبأ الإعلام له بالبروز قبل انطلاقة المونديال، ولن نذهب بعيدًا إذ ظهر النجم الأوروجوياني كافاني بأداء رائع جعله يسحب البساط من توأمه سواريز وعلى أقل تقدير خلال المرحلة السابقة ولعل الإصابة تضعف توهجه الكبير الذي شاهدناه في المرحلة الماضية، ويأتي مع هؤلاء النجم البرازيلي المتدحرج نيمار، وفق ما أطلق عليه مؤخرًا الذي قد يساعد خروج منافسيه في مقدمتهم ميسي وكريستيانو رونالدو مبكرًا من المونديال إلى الظفر بلقب أفضل لاعب في رويبا 2018م..
نتمنى أن نشاهد لاعبين مبدعين أكثر؛ فهذا المونديال حمل لنا مفاجآت عدة، بل في كل شيء من التنظيم والملاعب والبلد الجميل.. وحمل لنا نظام الفار الذي ساعد حكام الملاعب في فوز.. وتأهل.. منتخبات تستحق عكس ما كان يحصل في السابق، وإن كنت أتوقع بأن ثمة مفاجآت أخرى قادمة.. تباعًا.
