ـ استبشر كافة الزملاء العاملين في الإعلام الرياضي السعودي "وأنا أحدهم" بإشهار الاتحاد السعودي للإعلام الرياضي، الذي وقفت عوائق لم يكن يجب أن تحدث في طريق ظهوره للنور.
ـ أن تصل متأخراً خير من ألا تصل أبداً.
ـ حظي مجلس إدارة الاتحاد في دورته الأولى برضا أغلبية الزملاء الإعلاميين، وهذا الرضا يساعد المجلس كثيراً في القيام بمهامه.
ـ من الطبيعي أن نطمع "كإعلاميين" بالعديد من القرارات الصادرة عن هذا الاتحاد التي تصب في خدمة وتطور الإعلام والإعلامي الرياضي السعودي.
ـ وأيضاً من الطبيعي أن "نتسرع" في انتظار مثل هذه القرارات، "متناسين" أن هناك فارقاً كبيراً بين من هو في موقع المسؤولية "رئيس مجلس إدارة الاتحاد والأعضاء"، ومن هم غير ذلك "بقية الزملاء".
ـ المجلس هو المسؤول عن كل ما يتعلق بالإعلام الرياضي من تشريعات وتنظيمات، وبالتالي لا يمكن أن تصدر عنه القرارات في يوم وليلة مثلما نتمنى، بل لا بد أن يدرسوا الأمور بهدوء وروية.
ـ المهم والأهم أن نتفق كإعلاميين "داخل مجلس إدارة الاتحاد وخارجه" أن هذا الاتحاد جاء للتنظيم وكذلك للتطوير، وليس من أجل "تكميم" الأفواه أو "كتم" حرية الرأي.
ـ بالطبع هناك خطوط حمراء وحدود للحرية والرأي نعرفها جيداً، وسنكون عوناً لمجلس إدارة الاتحاد في تطبيقها والبقاء في إطارها..
ـ نحن "كإعلاميين" نبحث "سريعاً" عن برامج التطوير وقرارات التنظيم بينما لدى مجلس إدارة الاتحاد أولويات علينا أن نحترمها وندعمهم في سبيل تحقيقها.
ـ يؤمن مجلس إدارة الاتحاد أن "الأولوية" هي لتنظيم الإعلام والإعلاميين، من خلال وضع ضوابط "عضوية" الاتحاد ليسهل بعد ذلك كثيراً "ضبط" المحتوى والمنتج الإعلامي.
ـ أكرر دون أن يكون ذلك بمثابة "تكميم" الأفواه و"كتم" حرية الرأي..
ـ إذا حصر مجلس إدارة الاتحاد "الأعضاء" وفقاً للضوابط، بات من اليسير تنظيم الإعلام الرياضي، بل وضع برامج تطويره.
ـ بوضع ضوابط الزملاء في الإعلام الرياضي الإلكتروني يكون مجلس إدارة الاتحاد "اقترب" من نهاية وضع الضوابط ليبدأ تنفيذ برامجه وتوجهاته.
ـ أتمنى أن يسعى الاتحاد لتنظيم ملتقى "تعارف" لكافة الزملاء في الإعلام الرياضي، ويكون قبل بدء الموسم الرياضي الجديد.
ـ أن تصل متأخراً خير من ألا تصل أبداً.
ـ حظي مجلس إدارة الاتحاد في دورته الأولى برضا أغلبية الزملاء الإعلاميين، وهذا الرضا يساعد المجلس كثيراً في القيام بمهامه.
ـ من الطبيعي أن نطمع "كإعلاميين" بالعديد من القرارات الصادرة عن هذا الاتحاد التي تصب في خدمة وتطور الإعلام والإعلامي الرياضي السعودي.
ـ وأيضاً من الطبيعي أن "نتسرع" في انتظار مثل هذه القرارات، "متناسين" أن هناك فارقاً كبيراً بين من هو في موقع المسؤولية "رئيس مجلس إدارة الاتحاد والأعضاء"، ومن هم غير ذلك "بقية الزملاء".
ـ المجلس هو المسؤول عن كل ما يتعلق بالإعلام الرياضي من تشريعات وتنظيمات، وبالتالي لا يمكن أن تصدر عنه القرارات في يوم وليلة مثلما نتمنى، بل لا بد أن يدرسوا الأمور بهدوء وروية.
ـ المهم والأهم أن نتفق كإعلاميين "داخل مجلس إدارة الاتحاد وخارجه" أن هذا الاتحاد جاء للتنظيم وكذلك للتطوير، وليس من أجل "تكميم" الأفواه أو "كتم" حرية الرأي.
ـ بالطبع هناك خطوط حمراء وحدود للحرية والرأي نعرفها جيداً، وسنكون عوناً لمجلس إدارة الاتحاد في تطبيقها والبقاء في إطارها..
ـ نحن "كإعلاميين" نبحث "سريعاً" عن برامج التطوير وقرارات التنظيم بينما لدى مجلس إدارة الاتحاد أولويات علينا أن نحترمها وندعمهم في سبيل تحقيقها.
ـ يؤمن مجلس إدارة الاتحاد أن "الأولوية" هي لتنظيم الإعلام والإعلاميين، من خلال وضع ضوابط "عضوية" الاتحاد ليسهل بعد ذلك كثيراً "ضبط" المحتوى والمنتج الإعلامي.
ـ أكرر دون أن يكون ذلك بمثابة "تكميم" الأفواه و"كتم" حرية الرأي..
ـ إذا حصر مجلس إدارة الاتحاد "الأعضاء" وفقاً للضوابط، بات من اليسير تنظيم الإعلام الرياضي، بل وضع برامج تطويره.
ـ بوضع ضوابط الزملاء في الإعلام الرياضي الإلكتروني يكون مجلس إدارة الاتحاد "اقترب" من نهاية وضع الضوابط ليبدأ تنفيذ برامجه وتوجهاته.
ـ أتمنى أن يسعى الاتحاد لتنظيم ملتقى "تعارف" لكافة الزملاء في الإعلام الرياضي، ويكون قبل بدء الموسم الرياضي الجديد.