ـ تحدث رئيس نادي الشباب أحمد العقيل عن “مستقبل” الإيرادات المالية لناديه، وربما أنه كان يقصد بشكل أدق الرواتب الشهرية للمحترفين..
ـ ما قاله رئيس نادي الشباب يدور في ذهن رؤساء أندية الدوري السعودي للنجوم أو “أغلبهم”، وينسحب الأمر على الأندية المشاركة في منافسات دوري الأمير محمد بن سلمان..
ـ رئيس نادي الشباب تحدث “تلميحاً” ولم يقل “صراحة” إن إدارته لا تملك في خزينتها رواتب اللاعبين، بل ربما ما يحتاجه النادي من أموال لتصريف أموره..
ـ ولي العهد الأمير محمد بن سلمان تكفل مشكوراً بحل مشاكل الأندية المالية، وقدم دعماً مالياً سخياً، مؤكداً حرصه “الشخصي” وكذلك الدولة على دعم قطاعي الشباب والرياضة..
ـ رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للرياضة معالي المستشار تركي آل الشيخ هو الآخر دعم الأندية وساهم في تذليل الكثير من الصعاب التي واجهتها، خصوصاً “المالية” منها..
ـ لكن يبدو أن الأندية “أو أغلبها” اعتقدت “مخطئة” استمرار الدعم الحكومي أو مساهمات معالي المستشار؛ فنامت “أي الأندية” على ما وصلها من دعم ونست أو “تناست” التحرك من أجل توفير مصادر دخل ثابتة تساعدها في تسيير أمورها..
ـ شخصياً لم أسمع طيلة الأشهر الماضية خبر توقيع أي ناد سعودي عقداً للشراكة وهذا أمر يثير الدهشة!
ـ نحن على أقل من شهر من موعد انطلاق منافسات الدوري السعودي للنجوم في نسخته الجديدة، التي تضم العديد من النجوم المحترفين الكبار وغالي الأثمان..
ـ الهيئة العامة للرياضة ستتحمل التكاليف المالية لمعظم المحترفين “أجانب ومحليين”، لكن هناك متطلبات مالية سواء للمحترفين الأجانب والسعوديين “المستمرين” خلاف مستحقات الأجهزة التدريبية ومستلزمات النادي المختلفة، خصوصاً مصروفات الفئات السنية..
ـ سيكون متوسط ما تحتاجه الأندية من المصروف الشهري قرابة 4 ملايين ريال “أتحدث عن أندية الدوري السعودي للنجوم”، بينما قرابة مليوني ريال لأندية دوري الأمير محمد بن سلمان..
ـ هل تحركت الأندية لتوفير مبلغ يقترب من 50 مليون ريال لأندية دوري النجوم ومبلغ 25 مليون ريال لأندية دوري الأمير محمد بن سلمان؟
ـ لا أعتقد ذلك ولم ألمسه على أرض الواقع!
ـ أتوقف في إجازة صيفية قصيرة.. نلتقي على خير..
ـ ما قاله رئيس نادي الشباب يدور في ذهن رؤساء أندية الدوري السعودي للنجوم أو “أغلبهم”، وينسحب الأمر على الأندية المشاركة في منافسات دوري الأمير محمد بن سلمان..
ـ رئيس نادي الشباب تحدث “تلميحاً” ولم يقل “صراحة” إن إدارته لا تملك في خزينتها رواتب اللاعبين، بل ربما ما يحتاجه النادي من أموال لتصريف أموره..
ـ ولي العهد الأمير محمد بن سلمان تكفل مشكوراً بحل مشاكل الأندية المالية، وقدم دعماً مالياً سخياً، مؤكداً حرصه “الشخصي” وكذلك الدولة على دعم قطاعي الشباب والرياضة..
ـ رئيس مجلس إدارة الهيئة العامة للرياضة معالي المستشار تركي آل الشيخ هو الآخر دعم الأندية وساهم في تذليل الكثير من الصعاب التي واجهتها، خصوصاً “المالية” منها..
ـ لكن يبدو أن الأندية “أو أغلبها” اعتقدت “مخطئة” استمرار الدعم الحكومي أو مساهمات معالي المستشار؛ فنامت “أي الأندية” على ما وصلها من دعم ونست أو “تناست” التحرك من أجل توفير مصادر دخل ثابتة تساعدها في تسيير أمورها..
ـ شخصياً لم أسمع طيلة الأشهر الماضية خبر توقيع أي ناد سعودي عقداً للشراكة وهذا أمر يثير الدهشة!
ـ نحن على أقل من شهر من موعد انطلاق منافسات الدوري السعودي للنجوم في نسخته الجديدة، التي تضم العديد من النجوم المحترفين الكبار وغالي الأثمان..
ـ الهيئة العامة للرياضة ستتحمل التكاليف المالية لمعظم المحترفين “أجانب ومحليين”، لكن هناك متطلبات مالية سواء للمحترفين الأجانب والسعوديين “المستمرين” خلاف مستحقات الأجهزة التدريبية ومستلزمات النادي المختلفة، خصوصاً مصروفات الفئات السنية..
ـ سيكون متوسط ما تحتاجه الأندية من المصروف الشهري قرابة 4 ملايين ريال “أتحدث عن أندية الدوري السعودي للنجوم”، بينما قرابة مليوني ريال لأندية دوري الأمير محمد بن سلمان..
ـ هل تحركت الأندية لتوفير مبلغ يقترب من 50 مليون ريال لأندية دوري النجوم ومبلغ 25 مليون ريال لأندية دوري الأمير محمد بن سلمان؟
ـ لا أعتقد ذلك ولم ألمسه على أرض الواقع!
ـ أتوقف في إجازة صيفية قصيرة.. نلتقي على خير..