ـ تحدثت في مقالة الأمس عن إقفال فترة قيد المحترفين الصيفية، وقلت إن "الملعب" سيكون الفيصل في تقييم المحترفين وإمكانية إفادتهم لأنديتهم وكذلك للدوري السعودي للنجوم.
ـ طالبت الجماهير والإعلام بالصبر؛ لأن المحترف يحتاج إلى بعض الوقت لكي يتأقلم "أولاً" مع المجتمع ثم مع زملائه في الفريق كي يقدم مستواه الحقيقي.
ـ لكن ربما هناك من لا يملك أصلاً ما يقدمه والتعاقد معه لم يكن موفقًا و"الملعب" هو من سيكشف ذلك.
ـ قلت في مقالة سابقة إنني أخشى أن يكون قرار المحترفين الأجانب "الثمانية" سببًا في أن يكون الاختيار على أساس "الكم" وليس "الكيف"!!
ـ بمعنى أن تقوم الأندية بالتعاقد مع 8 محترفين طالما النظام "يسمح" وليس "ملزمًا" ويكون المحترفون الثمانية "أو بعضهم" دون المستوى الفني المقنع.
ـ إذا حدث ذلك فهذا يعني أن "بعض" الأندية قد تسارع في الفترة الشتوية لاستبدال "بعض" المحترفين بل وربما جميعهم، وهذا يعني المزيد من الأعباء المالية التي قد تقود أنديتنا "من جديد" لديون "أكثر" ضخامة مما حدث في السابق !
ـ مثلما سمحت الجهات الرسمية بقيد 8 محترفين أجانب، فلا بد أن تقوم "أي الجهات الرسمية" بوضع ضوابط مشددة للغاية حيال استبدال المحترفين لسببين.
ـ أولهما أن تكون الأندية أكثر حرصًا عن اختيار المحترفين وتعتمد على "الكيف" بدلاً من "الكم".
ـ السبب الثاني هو الحرص على أن تتجنب الأندية "بناء" ديون جديدة بل وضخمة جدًا؛ نتيجة استبدال 8 محترفين وليس 4 كما هو النظام السابق...
ـ من الضوابط التي بالإمكان وضعها هو السماح للأندية باستبدال محترف "واحد" فقط خلال الفترة الشتوية.
ـ أو أن يتم السماح للأندية باستبدال محترفين اثنين بشرط أن يكون استبدالهما من لاعبي الاستثمار طالما لم يتم استثمارهما...
ـ أو بالضابطين معًا وهذا من شأنه تقليل الهدر المالي من قبل الأندية، إلى جانب أنه يجعل الأندية أكثر دقة وهي تختار محترفيها في الفترة الصيفية..
ـ لعلني أختم مقالتي بالإشادة بالأندية التي "نجحت" بالتعاقد مع محترفين لموسم "واحد" مع أفضلية التجديد، ففي هذا حرص من هذه الأندية على عدم الضخ المالي الكبير في صفقات ليست مضمونة النجاح.
ـ طالبت الجماهير والإعلام بالصبر؛ لأن المحترف يحتاج إلى بعض الوقت لكي يتأقلم "أولاً" مع المجتمع ثم مع زملائه في الفريق كي يقدم مستواه الحقيقي.
ـ لكن ربما هناك من لا يملك أصلاً ما يقدمه والتعاقد معه لم يكن موفقًا و"الملعب" هو من سيكشف ذلك.
ـ قلت في مقالة سابقة إنني أخشى أن يكون قرار المحترفين الأجانب "الثمانية" سببًا في أن يكون الاختيار على أساس "الكم" وليس "الكيف"!!
ـ بمعنى أن تقوم الأندية بالتعاقد مع 8 محترفين طالما النظام "يسمح" وليس "ملزمًا" ويكون المحترفون الثمانية "أو بعضهم" دون المستوى الفني المقنع.
ـ إذا حدث ذلك فهذا يعني أن "بعض" الأندية قد تسارع في الفترة الشتوية لاستبدال "بعض" المحترفين بل وربما جميعهم، وهذا يعني المزيد من الأعباء المالية التي قد تقود أنديتنا "من جديد" لديون "أكثر" ضخامة مما حدث في السابق !
ـ مثلما سمحت الجهات الرسمية بقيد 8 محترفين أجانب، فلا بد أن تقوم "أي الجهات الرسمية" بوضع ضوابط مشددة للغاية حيال استبدال المحترفين لسببين.
ـ أولهما أن تكون الأندية أكثر حرصًا عن اختيار المحترفين وتعتمد على "الكيف" بدلاً من "الكم".
ـ السبب الثاني هو الحرص على أن تتجنب الأندية "بناء" ديون جديدة بل وضخمة جدًا؛ نتيجة استبدال 8 محترفين وليس 4 كما هو النظام السابق...
ـ من الضوابط التي بالإمكان وضعها هو السماح للأندية باستبدال محترف "واحد" فقط خلال الفترة الشتوية.
ـ أو أن يتم السماح للأندية باستبدال محترفين اثنين بشرط أن يكون استبدالهما من لاعبي الاستثمار طالما لم يتم استثمارهما...
ـ أو بالضابطين معًا وهذا من شأنه تقليل الهدر المالي من قبل الأندية، إلى جانب أنه يجعل الأندية أكثر دقة وهي تختار محترفيها في الفترة الصيفية..
ـ لعلني أختم مقالتي بالإشادة بالأندية التي "نجحت" بالتعاقد مع محترفين لموسم "واحد" مع أفضلية التجديد، ففي هذا حرص من هذه الأندية على عدم الضخ المالي الكبير في صفقات ليست مضمونة النجاح.
