ـ ينطلق "بثوب جديد" الليلة قطار الدوري من خلال منافسات جولته الأولى.. متمنياً أن يكون "القطار" منتظماً في "رحلاته" دون أي توقفات "مفاجئة" أو غير مبرمجة.
ـ النسخة الجديدة من الدوري تأتي بثوب جديد لعدة أسباب "أبرزها" تغيير "المسمى" استثنائياً ولمرة واحدة ليصبح كأس دوري الأمير محمد بن سلمان للمحترفين وأتمنى أن تكون هذه النسخة "غنية" فعلاً "بالنجوم" المحليين والأجانب وتليق بهذا المسمى "الاستثنائي".
ـ سبب آخر يتمثل في أن النظام يمنح الأندية مشاركة 7 محترفين أجانب داخل الملعب مع ثامن لهم يجلس مع البدلاء وأتمنى أن يكون هؤلاء المحترفون إضافة "فنية" قوية للدوري السعودي.
ـ سبب ثالث يتمثل في أن الحكام الأجانب سيحضرون من الجولة الأولى هذا الموسم بينما حضروا في منتصفه في النسخة الماضية عندما صدر قرار حضور الحكم الأجنبي في كل المباريات.
ـ حضور الحكم الأجنبي يعني عدالة "أكبر" ولن نلمس فوارق بين فريق كبير وآخر صغير وهنا ستحضر العدالة وسيتفرغ اللاعبون لكرة القدم دون حساسية مسبقة.
ـ سبب رابع يجعل الدوري بثوب جديد وهو حضور رؤساء جدد لعدد من الأندية مع استمرار عدد "أكبر" من رؤساء الأندية الأخرى.
ـ الرؤساء الجدد سيكونون تحت "المجهر" من قبل جماهيرهم وجماهير الأندية الآخرى وهل سيكونون "أي الرؤساء الجدد" إضافة للدوري على صعيد "العمل" وكذلك التعاطي "الإعلامي" أم غير ذلك؟
ـ أضيف سبب آخر وهو ناقل جديد لمنافسات الدوري بمبلغ مالي كبير ووعود بنقل متميز يليق بدوري النجوم السعودي.
ـ هذه هي معطيات الدوري السعودي "الاستثنائي" قبل انطلاق "قطاره" وأتمنى "ومعي كثيرون" أن تساهم هذه المعطيات "الإيجابية" في رفع مستوى الإثارة والتنافس.
ـ لكن المعطيات "قبل" البدء لا تكفي لتحقيق النجاح إذ ننتظر من هذه المعطيات التي ذكرتها في السطور الماضية أن يؤدي كل منها دوره بشكل إيجابي سواء لاعبين أو حكام أو رؤساء أو نقل تلفزيوني.
ـ لا أنسى أن أضيف أنه حتى اتحاد الكرة المشرف على منافسات الكرة السعودية يشهد هو الآخر تغييرات إذ سيبدأ الدوري برئيس جديد لمجلس إدارة الاتحاد هو النجم الخلوق نواف التمياط الذي أتمنى له التوفيق في موقعه الجديد.
ـ النسخة الجديدة من الدوري تأتي بثوب جديد لعدة أسباب "أبرزها" تغيير "المسمى" استثنائياً ولمرة واحدة ليصبح كأس دوري الأمير محمد بن سلمان للمحترفين وأتمنى أن تكون هذه النسخة "غنية" فعلاً "بالنجوم" المحليين والأجانب وتليق بهذا المسمى "الاستثنائي".
ـ سبب آخر يتمثل في أن النظام يمنح الأندية مشاركة 7 محترفين أجانب داخل الملعب مع ثامن لهم يجلس مع البدلاء وأتمنى أن يكون هؤلاء المحترفون إضافة "فنية" قوية للدوري السعودي.
ـ سبب ثالث يتمثل في أن الحكام الأجانب سيحضرون من الجولة الأولى هذا الموسم بينما حضروا في منتصفه في النسخة الماضية عندما صدر قرار حضور الحكم الأجنبي في كل المباريات.
ـ حضور الحكم الأجنبي يعني عدالة "أكبر" ولن نلمس فوارق بين فريق كبير وآخر صغير وهنا ستحضر العدالة وسيتفرغ اللاعبون لكرة القدم دون حساسية مسبقة.
ـ سبب رابع يجعل الدوري بثوب جديد وهو حضور رؤساء جدد لعدد من الأندية مع استمرار عدد "أكبر" من رؤساء الأندية الأخرى.
ـ الرؤساء الجدد سيكونون تحت "المجهر" من قبل جماهيرهم وجماهير الأندية الآخرى وهل سيكونون "أي الرؤساء الجدد" إضافة للدوري على صعيد "العمل" وكذلك التعاطي "الإعلامي" أم غير ذلك؟
ـ أضيف سبب آخر وهو ناقل جديد لمنافسات الدوري بمبلغ مالي كبير ووعود بنقل متميز يليق بدوري النجوم السعودي.
ـ هذه هي معطيات الدوري السعودي "الاستثنائي" قبل انطلاق "قطاره" وأتمنى "ومعي كثيرون" أن تساهم هذه المعطيات "الإيجابية" في رفع مستوى الإثارة والتنافس.
ـ لكن المعطيات "قبل" البدء لا تكفي لتحقيق النجاح إذ ننتظر من هذه المعطيات التي ذكرتها في السطور الماضية أن يؤدي كل منها دوره بشكل إيجابي سواء لاعبين أو حكام أو رؤساء أو نقل تلفزيوني.
ـ لا أنسى أن أضيف أنه حتى اتحاد الكرة المشرف على منافسات الكرة السعودية يشهد هو الآخر تغييرات إذ سيبدأ الدوري برئيس جديد لمجلس إدارة الاتحاد هو النجم الخلوق نواف التمياط الذي أتمنى له التوفيق في موقعه الجديد.
