في كل يوم سبت نطرح القضية الرياضية الأهم، ونشكلها على طريقة سؤال واحد، ونستضيف ثلاثة وجوه كروية لتدلي بدلوها، وتضع أطروحاتها، في محاولة جادة تبحث الاستنارة بآراء متباينة.
1- خليل الزياني
“الفوائد من الدورة تعود على اللاعب السعودي والعربي، فاللاعبون يتعرفون خلالها على أفكار جديدة، ويغتنمون فرصة تعميق الخبرات، هذه الدورة فرصة لمواجهة منتخبات يحول التوزيع الجغرافي دون مواجهتها”.
2- فاروق جعفر
“المستفيد فنياً من الدورة هما المنتخبان السعودي والعراقي، لاحتكاكهما المباشر بالمنتخبين البرازيلي والأرجنتيني، لا شيء يفيد اللاعب أكثر من الاحتكاك، وكنت أتمنى خوض الدورة بمنتخبين من لاعبي كافة المنتخبات العربية لزيادة الفائدة”.
3- أحمد راضي
“عندما نذهب إلى كأس العالم نفاجأ بأن مستويات منتخباتنا أقل من الآخرين، لذا فإن هذه الدورة الرباعية تعود بعديد من الفوائد، فنياً، وكذلك نفسياً وتثقيفياً، وحتى إعلامياً وجماهيرياً، ويجب أن تتكرر مثل هذه المناسبات لتقليص الفوارق الكبيرة”