تعود جيلنا إبان الطفولة على لعب مراجيح الخشب في مساء شهر رمضان الكريم في ظل الإمكانات البسيطة في تلك الفترة ومن يصل “المداد” بلغ القمة.
ويبدو أن واقع اختيار رئيس ومجلس إدارة للنادي الأهلي بات يمارس اللعب نفسه في هذه الأيام المباركة، والكل شاهد في بداية المشهد أجمع أعضاء الأهلي المعروفون باستثناء رمز النادي الأمير خالد بن عبدالله الذي كان غائباً بأن الأقوى والأفضل مالياً ليقود إدارة النادي حالياً هو الأمير منصور بن مشعل، خاصة أن فريق كرة القدم في النادي يملك نخبة من اللاعبين المميزين أجانب وسعوديين ويحتاج فقط إلى مدرب كفء ومدافعين أفذاذ.
وكان الإجماع والكل تابع باتجاه الأمير منصور من دون منازع بعد أن فتح صدره الرجل وقال من يرغب في الترشيح نحن معه ولمست شخصياً بأن جمهور الأهلي كان متردداً في دعم الأمير منصور لخلفيات سابقة عاناها المجتمع الأخضر بسبب نقل وتهويل الأفكار بين كبار النادي ولكن شعرت بأن الجماهير أخيراً تؤمن بأن الأمير منصور هو الأنسب لهذه المرحلة.
وبصراحة الرجل مقتدر مالياً بمعنى أي لو تأخر دعم هيئة الرياضة لأسباب إجرائية أو روتينية فإن رئيس النادي لديه القدرة المالية السريعة بالتعاقد مع أي لاعب وهكذا ....إلخ.
وهذا ليس تقليلاً من شأن المرشح الآخر عبدالله صبان الذي قال بنفسه: من لا يملك السيولة المالية يجلس في بيته مردداً مقولة الأمير منصور في لقاء تلفزيوني إلى هنا والكلام جميل.
ولكن ظهرت أقاويل قبل 24 ساعة بأن هناك أطرافاً تدفع إلى ترشيح ملف الصبان ويدعمها الأخ عبدالله بترجي الذي ينتهي تكليفه بعد مباراة بختكور.
ويبدو لي أن ترشيح الصبان أمر صحي وجيد ولكن هل يملك هذا الشاب من دون مجاملة السيولة المادية الكافية في حين الخطط والإستراتيجيات سهل الحديث عنها ولكن على أرض الواقع “ما تؤكل عيش”.
وعن علاقة الأهلي بالانتخابات من باب التذكير يكاد يكون الأهلي هو النادي الوحيد الذي لا يتعامل معها باستثناء ملف العنقري الذي كان انتخاباً مغلفاً بالتزكية والكل يذكر أن الأمير محمد العبدالله الفيصل ـ يرحمه الله ـ كان يزكي شخصية ويدعمها وكذلك الأمير خالد بن عبدالله ـ حفظه الله.
لهذا أتمنى من رئيس هيئة الرياضة الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل الذي يدرك من يملك الاقتدار ويشترط عليه الدعم بالأسلوب الذي يراه الأنسب.. بدلاً من انتخابات وبربغندة وترشيح من أشخاص مبالغهم لا تكفي مكافأة بطولات الفئات السنية في النادي.
ويبدو أن واقع اختيار رئيس ومجلس إدارة للنادي الأهلي بات يمارس اللعب نفسه في هذه الأيام المباركة، والكل شاهد في بداية المشهد أجمع أعضاء الأهلي المعروفون باستثناء رمز النادي الأمير خالد بن عبدالله الذي كان غائباً بأن الأقوى والأفضل مالياً ليقود إدارة النادي حالياً هو الأمير منصور بن مشعل، خاصة أن فريق كرة القدم في النادي يملك نخبة من اللاعبين المميزين أجانب وسعوديين ويحتاج فقط إلى مدرب كفء ومدافعين أفذاذ.
وكان الإجماع والكل تابع باتجاه الأمير منصور من دون منازع بعد أن فتح صدره الرجل وقال من يرغب في الترشيح نحن معه ولمست شخصياً بأن جمهور الأهلي كان متردداً في دعم الأمير منصور لخلفيات سابقة عاناها المجتمع الأخضر بسبب نقل وتهويل الأفكار بين كبار النادي ولكن شعرت بأن الجماهير أخيراً تؤمن بأن الأمير منصور هو الأنسب لهذه المرحلة.
وبصراحة الرجل مقتدر مالياً بمعنى أي لو تأخر دعم هيئة الرياضة لأسباب إجرائية أو روتينية فإن رئيس النادي لديه القدرة المالية السريعة بالتعاقد مع أي لاعب وهكذا ....إلخ.
وهذا ليس تقليلاً من شأن المرشح الآخر عبدالله صبان الذي قال بنفسه: من لا يملك السيولة المالية يجلس في بيته مردداً مقولة الأمير منصور في لقاء تلفزيوني إلى هنا والكلام جميل.
ولكن ظهرت أقاويل قبل 24 ساعة بأن هناك أطرافاً تدفع إلى ترشيح ملف الصبان ويدعمها الأخ عبدالله بترجي الذي ينتهي تكليفه بعد مباراة بختكور.
ويبدو لي أن ترشيح الصبان أمر صحي وجيد ولكن هل يملك هذا الشاب من دون مجاملة السيولة المادية الكافية في حين الخطط والإستراتيجيات سهل الحديث عنها ولكن على أرض الواقع “ما تؤكل عيش”.
وعن علاقة الأهلي بالانتخابات من باب التذكير يكاد يكون الأهلي هو النادي الوحيد الذي لا يتعامل معها باستثناء ملف العنقري الذي كان انتخاباً مغلفاً بالتزكية والكل يذكر أن الأمير محمد العبدالله الفيصل ـ يرحمه الله ـ كان يزكي شخصية ويدعمها وكذلك الأمير خالد بن عبدالله ـ حفظه الله.
لهذا أتمنى من رئيس هيئة الرياضة الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل الذي يدرك من يملك الاقتدار ويشترط عليه الدعم بالأسلوب الذي يراه الأنسب.. بدلاً من انتخابات وبربغندة وترشيح من أشخاص مبالغهم لا تكفي مكافأة بطولات الفئات السنية في النادي.
