من الطبيعي أن يكون على النادي الأهلي مستحقات وديون مالية ومت؟أخرات الخ..
شأنه شأن بقية الأندية السعودية الأخرى التي تنافس على البطولات واستقطبت العام الماضي عدد 8 لاعبين أجانب، بل هناك ناد معروف جاء بأربعة مدربين وأكثر من 13 لاعبًا فلماذا إعلام تويتر لم يظهر المستحقات التي عليه بعد هذا الكم من التعاقدات؟ والسؤال: هل جاء كل لاعبي الدوري العام ورحلوا ببلاش؟
بل حتى تلك الأندية التي لم تنافس وخرجت من المولد بلا حمص، بل لم تبرم أي صفقة على صعيد اللاعبين المحليين أو الأجانب حتى تاريخ هذا المقال، وذلك استعدادًا للموسم الجديد، وهل السبب يعود لوجود عوائق مالية أم ماذا؟
وربما خرج الأهلي هذا الموسم والذي يليه بتأهل بالصعود لدوري المجموعات لهذا العام ومشاركة آسيوية العام القادم، وهذا قد يكون أمرًا جيدًا.
ولكن السؤال لماذا التركيز على الأهلي دون غيره؟
هل لأن الأمير منصور بن مشعل بيض الله وجهه بادر بدعم فريق كرة القدم مبكرًا كمتطوع بأربعة لاعبين محليين، ويوم أمس الأول بلاعب أجنبي دولي والقادم قد يكون أجمل.
وهل للاستقرار واختيار مدرب ذي خبرة مثل برانكو وإقامة معسكر في دولة النمسا أزعج بعضهم.
وهل لوجود “أبو وائل” نفسه كمشرف على الفريق أصاب أخوة لنا بالحمى والإنفلونزا؟
بصراحة أسئلة كثيرة نفكر فيها ونطرحها ولعل أهمها هناك أندية حتى تاريخ اليوم والموسم على الأبواب لم تأت برئيس ومجلس إدارة.. فكيف سيكون وضعها هذا الموسم؟
وهناك أندية أبعدت لاعبين مؤثرين بالفريق ولم تتعاقد مع لاعب ناشئ وليس لاعبًا محليًّا أو أجنبيًّا كبديل، ولم نسمع أو نشاهد انتقادًا أو صراخًا فهل هذه أجندات؟
أعتقد أن بعضهم في عالم تويتر لم يسمح لهم الأمير منصور بالتعاقد مع لاعبين كوسطاء لهذا يصدرون شائعات الديون وحجمها،
والغريب بعد هذا العمل الجاد أصدر بعض حكمه على المدرب برانكو بالفشل في اختيار اللاعبين للمعسكر، وخصوصًا بصاص وعبدالغني فهل نحن أذكى وأفطن من مدرب تجاوز الستين عامًا؟
أسئلة وطرح وترصد يجعلك تقع في حيرة لماذا كل هذه الحروب على الأهلي في هذا الوقت المبكر؟ ولماذا الأندية الأخرى التي تعاني حتى الآن على الصامت، ولا نقول إلا يفرجها الله.
شأنه شأن بقية الأندية السعودية الأخرى التي تنافس على البطولات واستقطبت العام الماضي عدد 8 لاعبين أجانب، بل هناك ناد معروف جاء بأربعة مدربين وأكثر من 13 لاعبًا فلماذا إعلام تويتر لم يظهر المستحقات التي عليه بعد هذا الكم من التعاقدات؟ والسؤال: هل جاء كل لاعبي الدوري العام ورحلوا ببلاش؟
بل حتى تلك الأندية التي لم تنافس وخرجت من المولد بلا حمص، بل لم تبرم أي صفقة على صعيد اللاعبين المحليين أو الأجانب حتى تاريخ هذا المقال، وذلك استعدادًا للموسم الجديد، وهل السبب يعود لوجود عوائق مالية أم ماذا؟
وربما خرج الأهلي هذا الموسم والذي يليه بتأهل بالصعود لدوري المجموعات لهذا العام ومشاركة آسيوية العام القادم، وهذا قد يكون أمرًا جيدًا.
ولكن السؤال لماذا التركيز على الأهلي دون غيره؟
هل لأن الأمير منصور بن مشعل بيض الله وجهه بادر بدعم فريق كرة القدم مبكرًا كمتطوع بأربعة لاعبين محليين، ويوم أمس الأول بلاعب أجنبي دولي والقادم قد يكون أجمل.
وهل للاستقرار واختيار مدرب ذي خبرة مثل برانكو وإقامة معسكر في دولة النمسا أزعج بعضهم.
وهل لوجود “أبو وائل” نفسه كمشرف على الفريق أصاب أخوة لنا بالحمى والإنفلونزا؟
بصراحة أسئلة كثيرة نفكر فيها ونطرحها ولعل أهمها هناك أندية حتى تاريخ اليوم والموسم على الأبواب لم تأت برئيس ومجلس إدارة.. فكيف سيكون وضعها هذا الموسم؟
وهناك أندية أبعدت لاعبين مؤثرين بالفريق ولم تتعاقد مع لاعب ناشئ وليس لاعبًا محليًّا أو أجنبيًّا كبديل، ولم نسمع أو نشاهد انتقادًا أو صراخًا فهل هذه أجندات؟
أعتقد أن بعضهم في عالم تويتر لم يسمح لهم الأمير منصور بالتعاقد مع لاعبين كوسطاء لهذا يصدرون شائعات الديون وحجمها،
والغريب بعد هذا العمل الجاد أصدر بعض حكمه على المدرب برانكو بالفشل في اختيار اللاعبين للمعسكر، وخصوصًا بصاص وعبدالغني فهل نحن أذكى وأفطن من مدرب تجاوز الستين عامًا؟
أسئلة وطرح وترصد يجعلك تقع في حيرة لماذا كل هذه الحروب على الأهلي في هذا الوقت المبكر؟ ولماذا الأندية الأخرى التي تعاني حتى الآن على الصامت، ولا نقول إلا يفرجها الله.
